![]() |
هل يوجد لديكم حلول عمليه
سألني احد الاخوه ان له طباع غريبه حيث يقول انه من الحافضين على الصلاه قدر الستطاع ويذكر الله غالبا ويقول انه يحب المساكين ولكنه لايحس بطعم ولذه في العباده وبرودعجيب في علاقه مع اخوانه في الله
قلت له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شاركونا بحلول عمليه |
عفوا شكلي عندي مشكله في حرف الميم
|
شكرا لك يا مصلح على هذه المشاركة وبعد إذنك سيتم نقلها لمنتدى الاستشارات النفسية لعلهم يساعدوننا بإيجاد حلول أكثر وأنفع مع أخيك ، وجزاك الله خيرا
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
نصيحتي له ان يكثر من قرأة القرآن والا ستغفار والله سبحانه وتعالى ييسر له امره .... جزاك الله خيرا اخي في الله مصلح .... اختكم في الله .... مـــهـــا.... |
السلام عليكم ...
اخي الفاضل مصلح كوم ... لم افهم السؤال ....صاحبك محافظ على الصلوات .. ويذكر الله كثيرا ...ويحب المساكين ...ومع ذلك لايجد طعم ولذه في العباده ........!!! هل هو مقتنع بعبادته ام فقط امام الناس ؟؟ انا في رايي اذا لم يجد شخص لذه فيما يقوم به فلن يفعل ذلك ..... اعتذر لو كان اسلوبي قد يزعج صاحبك ولكن يمكن انني لم افهم السؤال جيدا.. اشكرك على اهتمامك بصاحبك ... |
الأخ الفاضل مصلح.com
من الأفضل أن تبين لنا بالضبط ماذا تقصد بأفعال غريبة ومشاعر باردة ومن هم بالضبط الذين يشعر معهم صاحبك بهذه المشاعر وماهي عدم اللذة الذي تتحدث عنها؟؟ شاكرين ومقدرين لك ثقتك بنا وحرصك على أصلاح حال صاحبك........ ودمتم,,,, |
أخي الكريم
تأكد أن من أراد الوصول إلى لذة من وصل إلى لذة العبادة لاتتأتى للمرء أبداً وقلبه متعلق بغير الله تعالى وحتى يكون حب الله تعالى هو الطاغي على قلبه وحب الدنيا أخي الكريم والإنشغال بها وبكل مايتعلق بها هو من أعظم الأمور التي تصرف قلب الإنسان عن ربه وتجعله لا يشعر بلذة العبادة ثم يأتي دور التفكر بالله عزوجل والتأمل في خلقه , هذا الأمر يجعل الإنسان شديد التعلق بالله تعالى وقلبه موصول به ومن وجد تعلقا بأمر وحبا له وجد لذة كبيرة بوصله وبوصل كل من يزيد من وصله بالله تعالى كالصالحين من عباده هذه الأمور تحتاج إلى كثير من الصبر والتمرن وقهر الشيطان والإبتعاد عن كل العوائق التي تعيق لللوصول للمطلوب أرجو أن أكون قد أفدتك وفقنا الله وإياكم |
عندما تكون خاااااالصه لله لا يدخلها الرياء تكون المتعة
|
اخي الكريم هذه طريقه مجربه بعد الصلاة يدعوا للمسلمين عامة ويذكر ما يمرون به من ويلات ويطلب من الله رفع الابتلاء عنهم ثم يدعوا لنفسه ماراد من خير الدنيا والاخره ثم يدعو لاحبته المبتلين وكل من يحتاج دعاءه من اقرباءه بان يرفع الله عنهم ويفرج كربهم .
وفي اثناء حياته يتعود انه كل ماراى مبتلى دعى له بالفرج القريب والشفاء العاجل من قلبه ومع الوقت تجد القلب قد لان ورق واصبح اكثر احساسا وحبا لله ايضاً يحاول ان يتأمل مخلوقات الله من الجبال والابل وغيرها من خلق عجيب لايقدر عليه الا الخالق سبحانه وذلك يزيده اجرا فالتامل عباده ويزيده ايمانا |
الساعة الآن 1:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab