![]() |
كيف مات ذلك المؤذن ؟
كيف مات ذلك المؤذن ؟
في اليوم الثاني من شهر رمضان من عام 1427 وفي مدينة الرياض وبينما ينتظر الصائمون ساعة الإفطار.. أذن هذا المؤذن رحمه الله تعالى ( الله اكبر الله اكبر.. أشهد أن لا إله إلا الله ). أفطر على ما كُتِب له أن يفطر عليه وأخذ كتاب الله يقرأ فيه ريثما يأتي الإمام فيقيم الصلاة ولكن لم يحصل ذلك.. قرأ حتى وصل آخر سورة البقرة عند قوله ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا... الآية ) فقبض الله روحه الطيبة بإذن الله.. مات وهو يتلو كلام الله.. أي بشارة وأي سعادة.. لا اله إلا الله.. هل يستوي مثل هذا مع من يموت وهو يغني أو يستمع للاغاني أو على منكر.. لا والله لا يستوون.. ( أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون ) ياله من دين |
لا اله الا الله ما شاء الله تبارك الرحمن اللهم اختم بالصالحات اعمالنا وتقبلنا القبول الحسن
وارحمنا وارحم موتنا واذا ما صرنا اليهم كل الشكر غاليتي اليمامه نسأل الله لكي حسن الخاتمه |
اللهم اجعل خير عملنا خواتمه
اشكر لكي طرحك الواعظ والمفيد |
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
اللهم أحسن خاتمتنا
|
الساعة الآن 9:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab