طريقة مضمونة
 

طريقة مضمونة
لو أنك تأملت في أي إنسانٍ تحدثه ، فلن تعدم أن تجدَ فيه جانباً ما:
يستحق الإشادة به ، والثناء عليه ، والمدح له ، والإعجاب به ..
جرّب أن تلتقطَ هذا الخيطَ ..
وامتدحْ بحق ، واثنِ بصدق ، وأظهر إعجابك بالفم الملآن ..!
ثم انظرْ في وجه صاحبك لترى أثر سحر كلامك ، كيف تجلى على ملامحه بكل وضوح :
إشراقاً ، وابتهاجاً ، وسروراً يطفح من قلبه ،
حتى ليكاد لسانه يعجز عن شكرك !
الأعجب من هذا :
أن سرورَ صاحبك وابتهاجه ، وفرحه الروحي :
سينعكس عليك أنت ولا بد ..!!
لاحظ نفسيتك في تلك اللحظة وستعلم صدق ما أقول ..!
فلماذا تحرمُ نفسكَ _ والآخرين _ من هذا الخير كله !!؟
أهي أنانية منك ؟ أم جهل عندك ؟؟ أم غفلة فيك ؟؟
ثم ..وتأمل هذه أيضا :
إن ولوجَ هذا الطريقَ يسيرٌ للغاية من جهة ..
ومكسبةٌ لمحبة القلوب لك من جهة أخرى .. !!
فما أكثر ثمرات هذا الطريق ، وما أقلّ سالكوه !!

الخطوة الأعجب من كل هذا .. تجدها في الإشراقة التي تلي .. فإلى هناك !
ابو عبد الرحمن

مالذي نخسره ان ادخلنا الفرحه بكلمه طيبه على قلوب من احببنا او من ألفنا وجودهم في حياتنا...

مالذي نخسره لو مدحنا بكل لطف مزاياهم قبل تسليط الضوء على عيوبهم....

مالذي نخسره ان نثرنا رياحين الامل في دروب قلوب قد تعودت على الالم.....

مااروع عباراتك الجميله عن ابجديات التعامل مع الآخرين...

جزاك الله خيرا.......

ودمت بخير..........

بارك الله لك,,,,

الله يسلمك ويوفقك لكل خير

هلا فيك..يمامة الوادى

يعطيك العافيه على هالخاطره الروعه

الله يعافيك ويسلمك

بارك الله فيك,,,,,,,,,,

رائع بارك الله فيك

درر ماشاء الله

وصدقتي والله نسأل الله ان لا يحرمنا من الكلمة الطيبه

شكرا لك على الموضوع

جزاك الله خيرا وبارك الله لك