![]() |
المبدع والملهم
المبدع والملهم .....
للحبِّ اثرٌ عظيمٌ على المبدعِ قائداً كان أو كاتباً أو فناناً أو معلما أو تاجراً أو حتى بائعاً متجولاً , و إنّ لكلِّ مبدعٍ ملهماً يَمُدُهُ بقوةِ السَّير .. و أجزم لكم ..أن كل حرف مضيء قد سُطِرَ وكل عملٍ رائعٍ قد خُلِّدَ ، كان وراءه بركانُ عواطفٍ قدْ تعرضتْ طبقاتُ شعورِهِ العميقة لضغوطٍ عاليةٍ من الأفراحِ والآلامِ ، فَطَفَتْ بعدَ حينٍ على ساحةِ الحياةِ عملاًً و بناءً.. فإذا ما بَهَتَتْ الألوانُ أو جَفَتِ الأحبارُ أو تَكسَّرتْ عِدَةُ البناءِ فاعلموا أن الإلهامَ قد أضحى غائباً ... و هنا يتحولُ العملُ منْ إبداعٍ إلى واجبٍ مفروضٍ على صانعه !! واجبٌ عليه أن يؤديَّهُ و قد خَلا من الأشواق والألوان والأنغام . فللحبِّ الذي هو مصدرُ الإلهامِ قوةٌ تملكُ مقوّماتِ الصعودِ للقمةِ ... قوةٌ تُشْعِرُنا بِخِفَةِ أرواحنا وقدرتها على التحليقِ عالياً لِنُبْصِرَ مالا يُبْصِرُهُ السائرون على الأرض !!! فالمبدعُ عندما يقدِّمُ عملاً راقياً، إنما يقدِّمه وهو في قِمَةِ السُّموِ والشفافية .. لذلك يُشارُ إليهِ بالبنانِ و يُوصَفُ إِبداعه بالإشراقِ والصفاءِ والجمالِ . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بقلم : ديانا عزت الغبرا |
فللحبِّ الذي هو مصدرُ الإلهامِ قوةٌ تملكُ مقوّماتِ الصعودِ للقمةِ ... قوةٌ تُشْعِرُنا بِخِفَةِ أرواحنا وقدرتها على التحليقِ عالياً لِنُبْصِرَ مالا يُبْصِرُهُ السائرون على الأرض !!!
يمامة الوادي هذا مناجل ماقرأته وربي نعم الحب مشكاة إبداع وتقدم بينما يستسلم بعض الخلق للجمود ويقتلون العواطف والمصيبة انهم يصفون ذلك بالعقل وهم يدفنون هذه العواطف فتغور في تراب الروح البشرية فتستمد مع الايام قوتها وقوتها فتعود من جديد بطريقة يصعب على الانسان وأدها فعندها يستسلم لواقعه المرير ويا ليت ولو؟؟ شكرا لك من الاعماق اخوك: الحربي |
تسلم لمرورك,,,
|
مشكوووووووووووووور على الابداع
|
العفو,,,,,,,
|
الساعة الآن 6:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab