منتديات موقع بشارة خير

من السنة النوم على الشق الأيمن ووضع اليد تحت الخد (صلوا الوتر وناموا)

قال عمر بن عبدالعزيز وهو علي فراش الموت تركت لأبنائي الثمانية تقوى الله فتنفعهم لو كانوا صالحين وإن كانوا غير ذلك فلن أعينهم علي المعصية

قال رسول الله إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله وعند طعامه قال الشيطان لأصحابه لا مبيت لكم اليوم ولا عشاء (يالله نطرد الشيطان)

لو تعرفت على شخص من خلال النت فلا تستعجل بإعطائه الثقة الكاملة بل تريث واختبر العلاقة حتى تطمئن "فقه العلاقات التكنولوجية"

كلما قضيت وقتا مع أبنائك فإنك تكون قد أودعت رصيدا عاطفيا في حسابهم ستجد أثره مستقبلا استمر ولا تتوقف

السلطة الأبوية في البيت وأسلوبها تعتبر تمهيدا للأطفال على التنشئة السياسية ، من احترام وتعامل مع الرأي المخالف

أحيانا تصل المشاكل بين الزوجين إلي حد أن الوساطة لا تنفع لرجوع المياه لمجاريها عندها يكون الطلاق أرحم ولكن اجعلها طلقة واحدة

المال، والسفر، وتوفير كل أشكال الرفاهية للعائلة قد لا يوازي في الأهمية الجلوس معها قلبا وقالبا، وقضاء ساعات من الأنس ومشاركتهم ألعابهم

رؤية مشاهد الدماء المتكررة، وصور الوحشية والتعذيب تضعف لدى البعض من عظم المصاب يوما بعد يوم لتكون هذه الصور مجرد أخبار نشاهدها أثناء الطعام

تحمل المصائب والصبر عليها، يجب أن لا ينسينا الحكمة منها، كالعودة إلى الله تعالى، واللجوء إليه وحده، وطلب العون منه وحده

مظاهر سلبية، نتجاهلها: تتحول إلى أخطاء متكررة، نغض الطرف عنها: تتحول إلى مصائب كارثية تدمر الأسرة بأكملها، فلنحذر من البداية !!

نحفظ الكثير من الأحاديث، ثم نرى أنفسنا أبعد ما نكون عن تطبيقها.. "لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتعود بطانا"

خطوات بسيطة تنقلك إلى عالم من الصحة والرشاقة فلا تحرم نفسك منها، واستثمرها في قراءة الأذكار والاستغفار والتأمل في ما حولك

الفرق بين الخوف الذي يقودنا للجنة وبين الخوف الذي هو ابتلاء
قال الله تعالى: (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ).
فإن هذه الآية ذكرت الخوف من الله سبحانه وتعالى وهذا هو الخوف الذي ينبغي أن يكون عليه المسلم وهو الخوف والخشية من الله تعالى.
وقال تعالى : (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى).
وهنا أيضا ذكر سبحانه وتعالى أن الخوف من الله عز وجل يكون هو الطريق إلى الجنة فبهذا الخوف يصل الإنسان إلى محبة الله تعالى ومحبته تؤدي إلى الجنة.
وقال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ).
وهذا الخوف الذي ذكره الله تعالى في هذه الآية هو ما أرسله الله سبحانه وتعالى ليكون ابتلاء للمؤمن وامتحانا له وحتى يكون فيه تمحيص للإنسان والذي يأتيه هذه الابتلاءات ينبغي أن يصبر حتى يكتسب أجر الصابرين.

جاسم المطوع