|
حيرتني الأفكار ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا بعض ما جال في خاطري أحببت أشارككم به لتشاركوني بما جال في خواطركم نتبادل المعاني والعبر بكل ود وطمئنينة فحياكم الله ؛ أفكار حيرتني ’’’ كنت طفلة رشيقة تهوى الحياة والجمال وأرى الحب في كل مكان بين الأهل والأقارب والأصحاب بين الزهر والحجر وحتى بين الرمال في كل مكان في الأماكن كما في الأشياء من طين كانت أم من بلور لا فرق عندي لا أبالي بقيمة الأشياء كل عندي سواء أحبها كما هي لكن مع مرور الزمن تبدلت النظرات ؛ ؛ ؛ ألقاكم مع مرور بعض اللحضــ ـــات لنرى ما هي تلك النظرات وهل لكم أيضا نظــرات ’’’ وهل تبدلت أيضا ؛ للأقلام ألوان اختارو لون فكلها أجمل من بعض بانتظار ألوان أقلامكم ,,, مع أطيب المتمنيات ... ؛ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لك مني أختاه، أجمل تحية على هذه الكلمات الأكثر من رائعة. فإليك مشاركتي: وأنا صغيرة كنت ملكة على عرش السعادة شعبه الدمى والحلوى . . . وأنا كبيرة أصبحت أسيرة عرش نفسي اللوامة . . . فذهب عرش السعادة والدمى . . . وحلّ محله عرش الهموم والأشجان |
|
سأكتب باللون الوردي الذي كان يملئ عالمي وانا طفلة وسأترك لقلمي الحرية بأن يعبر عما يشاء ببعض الخواطر، عندما كنت صغيرة وماأن يحل الليل الا وتتسارع خطاي الى فرشي المريح ، لأنام وانا لا احمل في قلبي الا احلام الغد ، و بعد نوم طويل اصحو وقد اكتسى الأمل عالمي الصغير وحبي للحياة قد زاد وما ان انهض من سريري الا وقد انتظرتني اللعابي فاحملها بكل شوق واركض بلا هم بلا تعب ، لم اكن اطلب الكثير غير اشياء بسيطة هي مهمة بالنسبة لي ، اشاكس واللعب وهذا جل اهتمامي ،،اه كم كانت تلك الأيام جميلة وهادئة واتمنى لو تعود لي تلك الأيام ولو للحضات ، ولكن هيهات ...
تقبلي شكري أختي .. |
عندما كنت صغيره كنت في المحبه والسعاده ودفئ الاسره مغموره
ولكن كان قلبي الصغير وعقلي الفضول ينظر دوما الي خارج السور .ماوراء الحدود ،ومافوق الغيوم ،احببت البحث والتنقيب عما هو خارج عن المالوف والمعروف ومايثير الحيره ولاسئله لدي العقول ولم اكن اعلم انني يوما ما ساغادر عالمي المعهود لاعيش واجرب واتعلم واتالم واكبر ومازلت ابحث وااتعلم................ |
ااااه الصورة الأخيرة مؤلمة !
تحرق المشاعر بهدوء ! ,, , عندما كنت قطرة ندى ,, كنت إصباحة الفجر البارد ,, و صاحبة أوراق الزهور ,, كنت لا أحتاج الألعاب و النقاء, و لا الحدائق الغناء , و لا الكلمات الطاهرة و لا الأناشيد , و لا العوالم الجذابة الوردية و ساحات الصفاء لأنها أنا (و لا زكاة لمخلوق بدون الخالق)!! كلها كانت دمي و شراييني,, لم يكن القلق يشتهي فكري الحيوي ,, و لم تكن العبرات الحارة تجرح عيناي المتطلعتان إلى اللا محدود ,, ثم جاءت تلك الشابة التي نبتت من تلك الطفلة المختلفة , لتقنعها بتبديل كل شيء ,و أخبرتها أن الشباب أجمل, فصدقت المسكينة الصغيرة , غفت و مضى الليل في سبات ! فجاء الصباح في عجل هرولت بقدمين تختلف , نظرت إلى وجهها في المرآة , فرأته ذو قسمات جديدة , و نظرات مختلفة , و تطلعات تختلف و تبتعد ! , , لكن أجمل ما وهبه الله لها أن عرف عقلها ربه أكثر و لو كان التقصير *من أبرز سماتها.! كتبتني بهذا اللون المشبع ,, لست أقصد بؤسا و لا استياء ,, و إنما هو استواء ,, هو خبرة من بعد عثرة , و لا تزال العثرات و الخبرات .. , , و أنتم أخوات كباقة عطرة , نعمة منحها الكريم لأمته الضعيفة , لنعلم أن لطف الله باق.. ..شكرا لك. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هلا اختي ملقانا الجنات ،، عاد اسمحيلي ماعرف اكتب خواطر ،، موفقة يالغالية |
اقتباس:
حياك الله عزيزتي الكريمة تفوشت أضاء الله دربك بنور الايمان كبيرة صغيرة كنت ومازلت ملكة للسعادة ولها وسائل يكفي أن نبحث عنها ولا محل للهموم والأشجان عند كل مؤمن بالله من أسمائه سبحانه اللطيف الرحيم لي وقفة مع نظرات بدلت نفس مسارك من شقاء للسعادة باذن الله :smile: |
اقتباس:
كنت بالانتظار فاستهواني القوس الجميل ألوانه صافية صفاء الربيع :smile::redface: |
اقتباس:
أكتب بلون البنفسج ولو أني أحب كل الألوان ؛ ؛ ذكرتيني بدميتي الكبيرة ؛؛ عالمي وهي كان فريد من نوعه ؛ ؛ يبدو لم يكن عالمي وحدي بل وعالمك أخيتي ثبات الجبال وأظنه عالم كل البنات ؛ ؛ ولن يعود الماضي لكن نجدده في قلوبنا ليكون أجمل ؛ ؛ دمت رائعة ثابتة على الصراط دنيا وآخرة ؛ ؛ سعدت بك بكلماتك الجميلة الهادئة |
| الساعة الآن 4:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab