فتوى في غاية الأهمية تخفى على أغلبنا وتكون سببا في عدم جواز صلاتنا
 

هل المنطقة ما بين الذقن والرقبة عورة ويجب إخفاؤها في الصلاة ؟


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن ما بين الرقبة والذقن عورة كجميع بدن المرأة يجب ستره في الصلاة إلا الوجه والكفين، وإذا انكشف شيء من أطرافها في الصلاة تستحب لها الإعادة في الوقت. والله أعلم.

بارك الله فيك اختي زهره الحرمان ....
ايضا امر اخر يتغافل عنه وهو خروج الساق ايضا تبطل الصلاه في ظهوره...

جزاكـ الله خير

جزاك الله خير.
.بارك الله فيك.
زهرة الحرمان.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غالبا نستخدم شراف صلاة واسعه تلتف على الراس وتغطي ما بين الذقن والرقبة وتكون مريحة للصلاة
لكن ربما تغفل وحدة ما تشد الشرشف او تمهمله او ترخيه شوي فتكون ظاهرة


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . .. وجزاك الله خير ونفع بك

يا ليت يا أختي تكتبين جهة و مصدر هذة الفتوى

هل هي اللجنة الدائمة ام ماذا

لان الله يا أختي لا يكلف نفساً الا وسعها

لو نرجع للخلف (( عهد الصحابيات رضي الله عنهن ))
تقول احداهن لرسول صلى الله عليه و سلم يا رسول الله أحدانا ليس لها جلباب
و الشاهد ان الصحابيات لا تملك القماش الكافي حتى تستر ما قلتي من النحر و الساق
فلم يبطل الرسول صلاتها ولم يأمرهن بالتشدد في الستر عند الصلاة الا بحضرة الاجانب

أتقي الله يا أختي و لا تنقلي فتوى غير معتمدة فيعمل بها الناس من غير علم

اختي دموع انسانه

هذه الفتوى للشيخ ابن باااااااز

سائله سالت الشيخ ابن باز

هل هناك دليل على وجوب تغطية المراة لقدميها بالصلاه

فاجابها فضيلة الشيخ
الحمدلله الواجب على المرأة الحرة المكلفة ستر جميع بدنهاااااا في الصلاه ماعدا الوجه والكفين لانها عورة كلها فأن صلت وقد بدا شيء من عورتها كالساق والقدم والراس او بعضه لم تصح صلاتها لقول النبي صلى الله عليه وسلم (لايقبل الله صلاة حائض الابخمار )رواه أحمد وأهل السنن ألا النسائي بأسناد صحيح

ولماروى ابو داود عن أم سلمه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنها سألت النبي عن المرأة تصلي في درع وخمار بغير ازار فقال (المرأة عورة )

واما الوجه فالسنه كشفه في الصلاه ..اذا لم يكن هناك أجانب ...أما القدمان ..فالواجب سترهما عند جمهور أهل العلم وبعض أهل العلم يسامح في كشف القدمين ولكن الجمهور ..يرون المنع ,, وأن الواجب سترهما

ولهذا روى ابو داود عن أم سلمة ...رضي الله عنها ..أنها سألت عن المرأة تصلي في خمار وقميص ..قالت لاباس اذا كان الدرع يغطي قدميها ..
فستر القدمين أولى وأحوط بكل حال أما الكفان فأمرهما اوسع ان كشفتهما فلاباس .. وأن سترتهما فلابأس وبعض أهل العلم يرون ان سترهما اولى

والله ولي التوفيق

فتاوى المرأة المسلمه للشيخ عبد العزيز بن باز ص (057)

جزاكِ الله اختي زهرة الحرمان

الفتوى صحيحة والحمد الله وننظر الى حالنا مع الصلاة وايضا شرشف الصلاة البعض لا يغطي قدمها
وايضاَ نقلت لكم هذة الفتوى من موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

الأخت ح. ن. من الرياض في المملكة العربية السعودية تسأل ما حكم تغطية اليدين والرجلين في الصلاة هل هو واجب على المرأة أم يجوز كشفها، لا سيما إذا لم يكن عندها أجانب أو كانت في الصلاة مع نساء؟
أما الوجه فالسنة كشفه في الصلاة إذا لم يكن هناك أجانب، أما القدمان فالواجب سترهما عند جمهور أهل العلم، وبعض أهل العلم يتسامح في كشف القدمين، ولكن الجمهور يرى المنع وأن الواجب سترهما؛ ولهذا روى أبو داود عن أم سلمة رضي الله عنها أنها سئلت عن المرأة تصلي في خمار وقميص، قالت: لا بأس إذا كان الدرع يغطي ظهر قدميها. فستر القدمين أولى وأحوط بكل حال، أما الكفان فأمرهما أوسع إن كشفتهما فلا بأس وإن سترتهما فلا بأس، وبعض أهل العلم يرى أن سترهما أولى. والله ولي التوفيق
http://www.binbaz.org.sa/mat/4412