الحزن والالم يكاد يقتلني اصبحت رماد
 

دموع + عذاب+ حزن + آهات + وحدة +صراخ بصمت = إنسانة بدون روح
الحزن هوعنوان لحياتها
ياغياث المستغيثين

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ..

اختي الكريمة .. و ليش الحزن يا اختي ..

انا ما اعرف شو اللي مسبب لك الحزن . لكن ليش الحزن .. كلنا بنرحل من هالدنيا .. و ما فيه احد ما تمشي حياته مثل ما يريدها .. و لكن اللي علينا .. أن نحاول نوجد الامل في نفوسنا .. ليه نحزن .. كل شي مكتوب لنا من يوم ما احنا طلعنا على هالدنيا .. و الخيرة فيما اختاره الله .. احنا اللي لازم نسويه اننا نصبر و نلجأ لرب العالمين .. ندعي و نصلي و نستغفر و نقرأ القرآن و نتصدق .. كل ما نتقرب لرب العالمين بالدعاء رب العالمين يرضى عنا اكثر .. و كلي امرك لرب العالمين ادعيه انه يفرج همك و هم غيرك .. كلنا نمر بتجارب و احزان لكن غلطنا اننا نسمح بوجود مكان للحزن و مدخل للشيطان .. و من معوقات الانسان المسلم ضعف التوكل على رب العالمين .. ربنا رحيم و كريم ..و الله اني اخجل احيانا لما اذنب .. اخجل اني ادعي انه يسامحني .. هو الرحمن الرحيم .. العالم بكل شي .. ادعيه انه يثبتك على الصراط المستقيم .. صدقيني الجألي لرب العالمين .. الجألي له .. صدقيني بإذن الله ما راح تحزني .. يمكن يكون كلامي ملخبط او غير مرتب .. بس اتمنى اكون افدتك .. و لو بالقليل .. انا قريت درك على موضوع الاخت ربيع الحلم و لو انك تقري الكلام اللي كتبته لها يمكن يفيدك ..

و انا نفس الشي امر بأوقات احزن كثير و اكره نفسي لكن احنا المفروض اننا نختار يا اننا نستمر بهاي الحياة بحزن او نحول الحزن لسعاده ..


إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ






حاولي تصلي ركعتين و الجالي لرب العالمين .. و الله يوفقك ان شاء الله ..

و يسعد قلبك و يفرحه و يرزقنا و إياك و الجميع الفرح الدائم .. و القناعه و الصبر ...


آسفه على الإطاله .. لكن توكلي على رب العالمين ..

اقرئي كتاب الله القراءن وكتاب عائض القرني لا تحزن فا القراءه لها دور في تغيير المزاج السيئ واذا تعبت فصلي ركعتين ففيها راحه للقلب والروح والله يبعد عنك الهم والحزن

لاحول ولا قوة الا بالله

الله لايجيب حزن ولا زعل ولا هم
استعيذي بالله من الشيطان الرجيم وتوكلي على الله
حاولي تصلي كثير واقرأي قرآن كثييييييير

وسعها توسع ضيقها تضيق.....الله رحمته واسعه

اللهم نجها من كل ضيق ونكد