|
لماذا لا نشعر بفرحة العيد كالسابق !!!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل ما زلت تشعر بفرحة العيد كما في السابق؟ اذا كنت ممن لا يفرح بالعيد كمافي السابق،، يا ترى ما الأسباب؟؟ هل نحن السبب ، أم تزايد هموم ومشكلات الحياة ؟؟ هل اختلف العيد ، أم اختلفنا نحن ، أم ماذا؟ بالرغم أنه يفترض أن العيد تعبير عن الفرحة والسرور . أرجو منكم المشاركة بآراءكم و إضافاتكم القيمة ،، فإنه لمن المحزن أن نفقد كل لحظة فرح وسرور في حياتنا . منقوول للنقاش |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
تزايد هموم ومشكلات الحياة ؟؟ هي السبب في عدم الفرحة بالعيد كالسابق
|
يمكن لان النفوس تغيرت ؟؟ ويمكن لأن كل شيء صار هم بهم ,, اللبس وتغيير اللوك هم والتقديم والعيديات هم والتكاليف هم والرسميات والحزازيات هم بعد ,,
|
الإغراق في الماديات " الماديات التي جعلتنا نفقد الإحساس بكل ما هو جميل وكل ما هو مفرح فأصبحت جميع الأمور عندنا سواء وكل المناسبات لها طعم واحد لا لذة له ولا حلاة .
في السابق كنا ننتظر العيد بفارغ الصبر لنلبس الجديد ونأخذ العيدية ونرى الأهل والأصدقاء أما الآن فأصبحنا ننتظر العيد لننعم بالإجازة فنقضيها في خارج منازلنا إما بالسفر خارج البلاد أو التجول في أرجاء البلد طلباً للراحة والإستجمام متناسين بأن العيد له هدف أسمى وأجل فهو صلة رحم وعطف على الفقراء والمحتاجين وغيرها من الأمور المرتبطة بالعيد كمظهر اسلامي يمتاز به ديننا الحنيف . لم يعد للعيدية طعم لدى الأطفال كما في السابق فما سيجمعونه خلال العيد يحصلون عليه مراراً وتكراراً طوال أيام السنة بل طوال أيام الأسبوع فلا سبب يدعوهم لإتعاب أنفسهم والدوران بين المنازل من أجل الحصول على بعض الدراهم التي لا تكفي أحدهم يوماً واحداً . الجديد أصبحنا نلبسه في كل وقت وفي كل حين ، بمناسبة أو بدون مناسبة فيأتي العيد كغيره من الأيام فلا نفرح بالجديد ولا نستأنس به سواء بالنسبة للرجال أو النساء أو حتى الأطفال . في السابق يحرص كلاً من الأب والأم على أن يكون جميع من في المنزل مستيقظين باكراً ليشهدوا صلاة العيد فتعج المساجد بالتكبير ونشعر فعلاً بأنه يوم مختلف عن باقي أيام السنة ، أما الآن فلا يهم إن ظل أحد الأبناء نائماً حتى الظهر فهذا يوم إجازة وهم بحاجة للراحة " فليعيّد مساءً أو في اليوم التالي " . قلوب الناس في السابق كانت أنقى وأطهر فلا حقد ولا ضغينة ولا حسد ولا جشع فجميعهم في نفس المستوى من المعيشة يساعد بعضهم بعضاَ ويجامل بعضهم بعضاَ أما الآن فليس في القلوب مكان لمحبة الفقراء والأقارب والأهل فلا صلة رحم ولا زيارة مريض ولا اسعاد يتيم أو محتاج ،فالناس مشغولون بالمستقبل وجمع المال ومصاريف السفر والعقارات والتجارة وغيرها من الأمور التي جعلت قلوبنا تنافس في قسوتها الحجر. هذا ما طرأ في بالي من أسباب ويظل السؤال مطروحاً : لماذا لا نشعر بفرحة العيد كالسابق !!!؟ |
لان مظاهر التعبير عن العيد اختلفت ... سابقا كان العيد يعني صلة رحم و زيارات عائلية ... حاليا اصبح معايدة الاهل تتم بالمسجات ، و نتكاسل حتى عن الاتصال و سماع اصوات من نحب ... العيد عن البعض يعني سهر في الليلة اللي قبلها ، ثم النوم الى الظهر او العصر في يوم العيد ...!! فيتحول الى يوم عادي ... عن نفسي ... احب استمتع بالعيد مثل الاطفال : ) ... لا يمكن اتنازل عن متعة مشاركة امي في صنع كعك و بسكوت العيد ... و المشاركة في أكله طبعا : ) ... و اتمتع بالاتصال و سماع اصوات كل من احب ... و زيارة خاصة للاهل المقربين ... و الحنا و الملابس الجديدة و حتى مشاركة الاطفال لعبهم : ) ... لا يعني هذا عدم وجود لحظات ضيق لسبب او آخر مما ذكره الاخوان ... حتى لو كان العيد فيه ذكريات مؤلمة ... لكن لا اجعلها تسيطر علي ... العيد فرصة للفرح ... يمكننا جعلها كذلك بأن نجعلها فرصة لاسترجاع الذكريات الجميلة مع الاشخاص الذين نفتقدهم ... تقديم كسوة العيد لاحد الاطفال المحتاجين .. احساسنا باننا ادخلنا البسمة و البهجة على نفس طفل محروم ... تكفي بان تجعلنا نشعر بالسعادة ... الدعاء و التبرع لاخواننا المحتاجين ... اليكم هذه العبارة الجميلة جدا ، التي وصلتني في تهنئة للعيد من احدى الاخوات العزيزات ... (( ليس العيد أن ترتدي الجديد ، و حزنك القديم يرتديك ... لكن العيد ،،، ان ينبع الجديد منك... أن يتسرب عطر الفرح الى اعماقك ... و يعطر كل شيء )) |
أتوقع على حسب الأعمال والإخلاص فيها في رمضان
ولكن رمضان الأن ليس كسابقه من الرمضانات فهرعوا الناس إلا قليلاً منهم إلى متابعة المسلسلات والمسابقات وغيرها مما تعرضه القنوات الفضائية والله سبحانه وتعالى يقول.. الآية الكريمة في سورة طه: ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126] هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية. تشكري على طرحك المميز .. تقبلي مروووري |
العيد فرحة الاطفال
و نحن ان شاهدنا اطفالنا فرحين فرحنا معهم و تذكرنا حين كنا نفرح بقدومه مثلهم !َ! |
فرحة العيد تختلف عن السابق
والسبب كثرت مشاكل الحياة |
والله هموم ومشكلات الحياه هي السبب ابدااااااااااااااااا ما افرح بالعيد مدري ليه الله يعين
مشكوره موضوع في محله |
| الساعة الآن 10:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab