![]() |
(المجيب) سبحانه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجيب ورد اسم الله (المجيب) في موضع واحد من القرآن الكريم ،وهو قوله تعالى :{ وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ} [هود : 61] واسمه تعالى (المجيب) يدل على أنه سبحانه يسمع دعاء الداعين ،ويجيب سؤال السائلين ،ولا يخيّب مؤمنًا دعاه ،ولا يرد مسلمًا ناجاه ،ويحب سبحانه أن يسأله العباد جميع مصالحهم الدينية والدنيوية . وقد ورد في السنة النبوية أحاديث عديدة في الترغيب بالدعاء ،وبيان أن الله تبارك وتعالى يجيب الداعين ويعطي السائلين ،وأنه جل وعلا حيي كريم ،أكرم من أن يرد من دعاه أو يخيّب من ناجاه ،أو يمنع من سأله. روى أبو داود والترمذي وغيرهما عن سلمان الفارسي –رضي الله عنه –عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (إن الله حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا). وفي حديث النزول الإلهي يقول صلى الله عليه وسلم : ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول :من يدعوني فأستجيب له،من يسألني فأعطيه ،من يستغفرني فأغفر له ) متفق عليه. وإن من أثر الإيمان باسم الله (المجيب) أن يقوى يقين العبد بالله ، ويعظم رجاؤه ويزيد إقباله عليه وطمعه فيما عنده ،ويذهب عنه داء القنوط من رحمته أو اليأس من روحه . من مختصر فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر . |
اه الله ييستجيب دعاناااااا ودعاااكم ياااارب ويفتح لها ابوااااااااااااااااااااب الدعووات المستجاابات ويرحمنا برحمته ومششكوووووووووووره اختي والله يعاافيك وبداايت جيده يشرفني ااكوون اول من يرد عليك
|
ياااااااااااااااااارب
يجيب لنا ويسر لنا امورنا جزاك الله خير |
اللهم يامجيب الدعوات وياكشف الحاجات
اجب دعائنا وعطنا مسألتناااا جزاكـــ الله خيرا |
جـزاك الله خير
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
الساعة الآن 3:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab