![]() |
إيْقَآعْ اَلمَوْتْ
،*... | فِيّ هَذَا المَسَاءْ أُحَاوِلُ أَنْ أُرَتِلَ حُرُوْفِيّ إِلّىَ عَالَمْ الجَحِيِمْ أُشّعِلُ نَارَاً وَ أَلّتَقِطِ حُرُوْفِيّ التِيّ أَصْبَحَتْ كَ جَمْرَةٍ مُشّتَعِلَهْ يَدَايّ لَمْ أَعُدْ أَنْ أَشّعُرَ بِ إِحْسَاسِهَا فَ قَدْ فُقِدَ الإِحْسَاسُ وَ فَقَدّتُ الشّعُوْرَ حَتْىَ العَقْلُ بَاتَ يُتَرّجِمُ الحَرّفَ عَلّىَ هَيْئَةِ عَذَابْ مَوْتْ مَوْتْ مَوْتْ أَهَلّ سَ يَهْطُلُ المَطَرُ قَرِيِبَاً أَمْ مَاذَا أَيْنَ أَنْتَ يَا مَطَرّ أُهْطُلّ لَ عَلَّكَ تُغْسِلُ جَسَدِيّ مِنْ هَذَا التَلَوْثْ المُؤْلِمْ أَصْبَحْتُ يَائِسَاً لَاَ أَعْلَمْ مَاذَا سَ أَفْعَلُ بَعْدَ هَذَا المَسَاءْ أُفَكِرُ وَ أُفَكِرُ وَلاَ تُوْجَدُ أَفْكَارٌ يَا رَبِيّ لِمَا حَيَاتِيّ هَكَذَا آهٍ ثُمَّ آهْ لِمَا أَنَا تَعِيِسٌ لِ هَذَا الدَرَجَهْ لِمَا أَنَا وَحِيِدْ يَا إِلَهِيّ لِمَا خَلَقْتَنِيّ عَلّىَ هَذِهِ الأَرُضْ أَهَلْ لِ كَيّ أَذُوْقَ العَذَابْ لِمَا لِمَا لِمَا سَ أُحَاوِلُ قَدْرَ المُسّتَطَاعْ أَنْ أَجْعَلَ عَيْنَايّ تَغْفُوْ هَذِهِ الصَفْحَةُ السّوْدَاءْ تُذَكِرُنِيّ بِ مَاضٍ مُؤْلِمْ يَآآآآآهْ يَا صَعبْ سَ تَعُوْدُ ذَاكِرَةُ المَاضِيّ فَ آسّتَعِدِيّ أَيّتُهَا الأَسّطُرّ بِ إِلّتِقَاطِ حَرّفِيّ الثَمِلّ دُقَتّ سَاعَةُ الإِعْدَامْ وَ سَ يْبْدَأُوْنَ بِ إِعْدَامِيّ وَ سَ يّرّتَشِفُوْنَ مِنْ دَمِيّ وَ تَبّدَأُ الإِحْتِفَالاَتْ وَ تَبّدَأُ الكُؤْوّسَ بِ الإِسّتِمْتِاعِ بِ دَمِيّ وَ سَ يّنْفُوْخُوْنَ البُوْقَ إِلّىَ أَنْ يَصِلَ صَدَاهُ إِلّىَ مَسَامِعَ الحَيْوَانَاتْ قَدْ سُحِقْتُ |
لما أناتعيس ل هذا الدرجه
تذكري انا الحياه لم تصفو لاحد وأن الكمال والصفاء ليس من صفاتها لما أنا وحيد ياألهي لما خلقتني على هذه الأرض أهل ل كي أذوق العذاب خلقك الله للأبتلاء وأن المؤمن يبتلى على قدر ايمانه ثقي بالله وابتسمي للحياه تعلمي ان تضحكي عندما تبكين وتبكين عندما تضحكين |
رغم الالم المرسوم هنا وعويل الحزن هز جدار قلبي الا اني استمتعت بالبوح رائعه....... و اكثر |
جميل ماسطرت يداك
الى الامام |
الساعة الآن 11:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab