![]() |
عفوا
عفو على كثرة ما علم أمته صلى الله عليه وسلم من أدعية ، إلا أن حبيبة قلبه لما سألته بماذا تناجي ربها في أشرف ليلة لم يدلها إلا على دعاء حوى اسمه عز و جل وصفة له سبحانه و رجاء و تضرع أن يتفضل و ينعم بهذا العفو . و حين نمارسه عملياً بيننا فقد نستجلب به مغفرته سبحانه "... ألا تحبون أن يغفر الله لكم" عند المقدرة قد يكون اختياراً صعباً فإخماد حريق شب في النفس لغيظ احتاج كظمه لهذا العفو ليس هيناً و لكن ما أجمل العائد حين الاتصاف بالنبل و لكن حين يستمرئ مستهتر أو يعاود الكرة آمنٍ لعقوبة فتركه حينها قد يكون ردع أو إرساء لحق و أحياناً تتحكم فيه الأمزجة ! فتجده ألوان و أشكال فمنه الملكي !و الرئاسي ! ، و قد يكون منحة عامة أو بتوصية خاصة !! حتى احتاج أن تتبناه منظمات دولية تتسمى باسمه و تسعى لإقراره كحق لكل أصناف البشر العربي منهم و الأعجمي ، و الأمير منهم و سائق الحمير راحة القلب و سكون النفس ... هل "تعيشه" و تسامح لتسمح له ليعايشك و هل ترسل موجاته للآخرين بقدر ما تتوقع استقبالها منهم ؟؟ الحياة كلمة |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
الله يسلمك
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موضوع رائع |
الله يسلمك |
الساعة الآن 4:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab