عندي مشكلة قبل ان اتزوج
 

الأفضل أن تخبر زوجتك بصراحة فأفضل من يخبرها أنت وخليك رفيق معها وعرفها احتياجاتك وعرفها بأنها ستبقى الأولى زوجتك وحبيبتك الأولى دائما والحب الأول هو أقوى حب وهي برضه أم العيال التي لا يستغنى عنها .

الله المستعان الله يصبر قلبها و يصبر قلب الاولاد

انا افضل انك تخبر احد اقاربها لينقاشها في الموضوع,, افضل من مواجهتها لان اذا واجهتها ممكن تنفعل معاك ويطول الجدال ولكن لو سمعت الخبر من قريب لها ستجادله هو وبعد ذلك سيحاول تهدئتها وستقابلك وهي هادئه ان شاء الله..

الله لا يفرق بينكم يارب مهما كانت الظروف .. ويخليكم حق بعض.. اللهم امين ..
(الله يعينك على العدل بينهما)

قبل أن تخوض هذه المغامرة المجازفة ،، هل ترى يااخي ان الاسباب التي تجعلك تتزوج على زوجتك مقنعة وخطرة ؟؟ اذا لم يكن هنالك اسباب قوية ففكر مليا ،، فمعظم الزواجات الثانية سبحان الله تفشل ويرجع الزوج الى زوجته ،، وتذكر ياأخي انك لن تستطيع ان تعدل بينهم ولو حرصت ،، والله المستعان ،،

اشكركم من كل قلبي
ام ميمونة وام سعدواختي هداية على مشاركاتكم الطيبة واقتراحاتكم والله يوفقكم لعمل الخير
واشكركي اختي نجلاء على الدعوة البسيطة اللتي اسعدتني والله يستر عليكم ويوفقكم دنيا واخرة

أخوي

بصراحه المرأه ودها تسمع اي شي عن زوجها الا هذا الخبر
اخوي ..الله محلل لك اربع ولكن بشرط
أن تــــــــــعـــــــــــدلـــــــــــــوا
افهم شلون ان تعدلوا
لاتخليها وتنساها .. انت ودك تتزوج .. وهذا شي راجع لك
بس أفظل طريقه تقول لها الخبر بمواجهتك لها وتأكيدك لها بإنك ماراح تتغير
ماراح تخليها تحس بالوحده والهجر
حاول انك تكون طيب معاها ..حنون .. مب اذا عصبت على هالخبر انت تزودها ويركب راسك

حاول تكون لطيف معاها .. وحدد يوم لها ويم للثانيه .. خلك جنب أولادك كثييير
حسسهم انتك ماتغيرت بعد وحاول انه اذا تزوجت مايصيرون أحزاب
يعني لو صارت زوجتك عنيده وهذا شي متوقع .. ماراح ترضى تشوفها ولا تتكلم معها
بس انت خل عيالك على الأقل يصيرون قراب من زوجتك الجديده بعد
وانتبه ..انتبه .. لاتحسس احد من عيالك ولا زوجتك وبالأخص زوجتك .. انك ماعدت تهتم فيهم

برجع اذكرك على نقطه .. العدل
ترا عذابه كبير يوم القيامه ... اعدل في كل شي ..


انا هذا رايي وهذا انسب شي اشوفك تسويه
والله يعينك ويعينها على اللي بيجيها

دمت بود
أختك في الله : ريومه

عجباً أخي الكريم

كيف تأتيك الشجاعه أن تقدم على الزواج وأصبحت تنقصك حينما أردت أن تخبرها ؟؟؟

الله سبحانه وتعالى لم يحلل شي من العدم علمياً نعلم ان المراءه تصل الى سن اليأس في مرحله مبكره بينما الرجل يبقى لذا هو بحاجه الى زوجه أخرى

ولاسيما الأن فنحن نعيش في زمن تكدست به البيوت بالفتيات ووالله أن يحز في النفس فتيات في عمر الزهور دون زواج وتلك الزهور في طريقها للذبول


أولاً
زواجك مبااااااااارك عليك وأنت لم تقترف خطاءاً ولاسيما أن زوجتك امراءه كبيره ولديها أبناء وبنات

ثانياً

أتمنى تخبرها أنت بنفسك وأن تطمئنها بحبك لها

اخي الكريم

لاتنتظر أن تسمع خبر زواجك من الناس حينها لن تعد تثق بك أبداً بل صارحها انت بنفسك وأشتر لها هديه أو أدفع لها مبلغ مالي

وتذكر العدل

وفقك الله اخي الكريم

يعلم الله انني احسست بالحسره عندما قريت موضوعك انت تقول انك قررت وانتهى الموضوع!!!
اخي ضيف الانسان كتلة مشاعر وأحاسيس فمابالك بالمرأه.انا اريد ان اسئلك سؤال لماذا تتزوج على زوجتك ؟ هل هناك اسباب جوهريه تجعلك تقدمك على ذلك ؟هل اخبرت زوجتك بتقصيرها ناحيتك قبل ذلك حتى تعدل من سلوكها ان كان في سلوكها مايضايقك؟ هل فكرت بأبنائك ومدى تأثير الصدمة عليهم وتاثيرها في تحصيلهم الدراسي؟ هل وهل وهل ....اسمحلي إن لم يكن هناك سبب جوهري يجعلك تتزوج على زوجتك فأنا اسميها منتهى الانانيه .إن كان هدفك الزواج بهدف الزواج فقط دوون اسباب فتأكد انك انت من سيهدم جدار السعاده التي يحتمى ورائها ابنائك وبناتك.لماذا أنت ايها الرجل تنظر للتعدد من منظور واحد اليس لكم في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه اليس هو من اخلص لخديجه 25 سنه ولم يفكر في الارتباط بغيرها لانها ام اولاده وبناته وعندما توفيت تزوج عائشه وغيرها من الزوجات لحكمه نحن نعلمه فهو رسولنا وقدوتنا لكنه ظل يخلص لخديجه ويذكرها بالخير حتى بعد مماتها فأين انتم منه ؟ صلى الله على رسولنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم .الآن تسأل كيف تخبرها ؟ياللمسكينه كان الله في عونها ارى ان كان زواجك بسبب نزوه عابره وبدون اسباب جوهريه مثل ماقلت من قبل فهو منتهى الجحود والنكران لها .أليست ام اولادك وبناتك ؟ اليست من صبرت معك في حياتكما على الخير والشر ؟ شاركتك كل تقلبات الحياه وصبرت وتحملت من اجلك ومن اجل ابنائها وبناتها ! ما أجمل ما كافأتها به انها (زوجة ثانيه ) لا وتريد ان تريح ضميرك بقولك كيف اخبرها .من يسمعك يقول انك راعيت مشاعرها منذ فكرت بتلك الفكره.هناك رجال كثير يمرون في منتصف العمر بما يسمى ب(المراهقه المتأخره) انا اجزم انها ماانت فيه الآن لكن هذه المرحله ان لم يتخطاها الرجل ببعد النظر والتفكير فيمن حوله من الزوجة والابناء في ستكون كالطوفان المدمر .اتمنى ان تفكر مليا وان لاتتسرع وان تصرف هذه الفكره عن مخيلتك وان تنهيه في الواقع باعتذارك ممن كنت تريد ان ترتبط بها (هذا ان لم يكن هناك سبب جوهري لفعلتك) كثيرر من الرجال يتخطون هذه المرحله بسلام والبعض الاخر يقعون فيها وتكون النتائج تفكيك اسره وتحطيم قلوب واطفال يعومون ويكادون يغرقون في مستنقع من الوحل قد يجرهم اليه اصحاب السوء لبعد الاب وانشغالهم عنهم بحياته الجديده وانشغال الام بهمومها وتفكيرها في هذا الزوج والتي تكاد ان تقترب من حافة الجنون.ارجوك ان تفكر وتفكر وتفكر ولاتقدم على هذه الخطوه الا بدراسة هذا الموضوع من جميع جوانبه فكر هل احتياجك للزوجه الثانيه اكبر من احتياج ابنائك وبناتك لك ؟ ان حصل وحزمت امرك وعزمت بان تقدم على الزواج فأرجوك ان تراعي مشاعر هذه المسكينه فوالله ان الخبر سيكون لها كالصاعقه لكن عليك ان تخبر احد اخوانها او من تتقبل منه الكلام وعليه ان يخبرها بذلك ثم ياتي دورك انت بشرح الاسباب ان كان هناك اسباب وعليك وعليك بالعدل فيما بينها قال تعالى (وإن خفتم أن لا تعدلوا فواحده ) وقال تعالى ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) والرسول عليه الصلاة واتم التسليم حذر من عدم العدل بين الزوجات واخبر عليه الصلاة والسلام ان من لم يعدل بينها (جاء يوم القيامه وشقه مائل ) والعياذ بالله.ارجو ان تنتبه لاولادك فهم امانك بعنقك الله سوف يسئلك عنهم وعن تربيتهم وعن كل شي يتعلق بهم فلا تنساهم مع زواجك الجديد .وسوف اخبرك بقصه قريتها في جريده قبل فتره الخبر يقول ( ان رجل تزوج على زوجته فغضبت ولكنها فكرت في نفسها وطلبت منه ان يكتب احدى الشقق والتي يمكلها في العماره التي مقابله للفيلا التي يسكنها فشترطت ان يكتبها باسمها حتى تسكن فيه هي وابنائها الاربعه وافق الزوج وفعلا كتب الشقه لها وعندما اصبحت الشقه باسمها وضمنت حقها طلبت من الطلاق واصرت على ذلك وطبعا هو تزوج والعروسه معه والاولاد تركتهم الام مع ابيهم لكن شوف الصدمه بالنسبه للرجل ( إنها تزوجت اعز اصدقائه وسكن معها شقتها ) واصبح الزوج يراه صباح مساء والزوجهالثانيه طفشت من اولاده وطلبت الطلاق فاصبح محطم ويعيش حاله نفسيه سيئه .هذا الخبر حصل في منطقه من مناطقنا . مارأيك؟؟؟ هو لم يتحمل ان يرى اي رجل يذهب عند طليقته فما بالك هي وشعورها وهي صاحبة الاحساس المرهف والمشاعر الجياشه اعني المرأه .ارجوو أن تفكر مليا قبل التنفيذ . ولاتنسى اي شي تجيبه لزوجتك الجديده تشتري مثله لها من باب العدل ورد المعروف وتقديرا للعشره فيما بينكم وحفاظا على اواصر الموده المتبقيه واشعارها بانك مازلت لها وانك لن تتغير عليها ولو اني اشوف الكلام هذا مما اراه في الواقع يكاد ان يكون مستحيلا لكن الله يوفق الجميع لما يحب ويرضى

السلام عليكم ورحمة الله

أخي " ضيف " أحب أن أقول لك بارك الله لكما وجمع بينكما في خير .. واعانك على ما انت مقدم عليه وألهمك القوة والقدرة على ما انت ماضٍ فيه !!

ولن أقول لك زوجتك الأولى وأوصيك عليها لان من قبلي قالوا ما يكفي .. ولكن أقول لك اتقِ الله في من ستتزوج بها واحرص على ان لا تجعلها اداة تسلية او تحاسبها على انها كانت الزوجة الثانية وتركنها في الرف !! وتبقى أنت في دوامة وتجعل نفسك اللوامة تصور لك فداحة ما أقدمت عليه بحق زوجتك الاولى !! وأحب ان أطمئنك بان رب العالمين لم يسن سنة إلا وهو أعلم بها .. ! وهو أبصر منا ومنكم فيمن خلق .. وزوجتك الأولى لها الاحترام والتقدير ولكن دون ان ينقص من حق الأخرى شيئاً !!

فكثير من الأزواج عندما يتزوج من أخرى يحبس نفسه داخل قوقعة الخطأ الذي ارتكبه في حق الاولى ويظل مأسوراً لهذا الذنبْ ويسعى في التخلص منه في أول فرصة سانحة !! فما مصير الزوجة الأخرى حينها ؟؟ وما الجريمة التي ارتكبتها ؟؟ هل نجازيها بالنكران والجحود لأنها أرادت إحقاق الحق والامتثال لأمر الله في تشريع تعدد الزوجات ؟؟

لذلك لفت انتباهي بان الكل ركز على الزوجة الاولى ونفى تماماً بأن هناك مخلوق آخر اسمه الزوجة الثانية !!

للأسف هذا حال كثيرٌ من رجال هذا الزمان الذي تساهل بأمر التعدد وجعله أداة للتغيير أكثر من أن يكون أداة للتقرب بها إلى الله ـ عز وجل ـ لذلك أخي الكريم انظر ملياً في أمر التعدد هذا وسل نفسك هذا السؤال وبعدها امض فيما انت ماضٍ فيه على بركة الله .. السؤال هو : هل رغبتك بالزواج من اخرى لنية صافية خالصة لوجه الله تعالى ؟

لا أطلب منك أن تجيبنا على هذا السؤال ولكن أجب عليه لنفسك فقط وبعد ان تجد الإجابة " نعم " فتوكل على الله ( ومنك المال ومنها العيال ) اما إن كانت " لا " فبارك الله لك فيمن عندك وأخلف عليك خليفة جزلة

والله من وراء القصد