![]() |
الاستسلام لمبدأ القدرات
الاستسلام لمبدأ القدرات
كنت مع صاحب لي فسألته : لم لا تكتب في المواقع الإسلامية؟ فقال: لم يُفتح لي في هذا الباب. قلت: ومن أقنعك بهذا؟ فقال: أنا أعرف نفسي. وبعد يوم من اللقاء تفاجأت بأنه قدَّم بحثاً في كلية الشريعة ، فتعجبت أنه لم يعتذر عن كتابة البحث لأنه لم يفتح له كما في سؤالي له. بكل صراحة : إننا قد ننجح في مخادعة أنفسنا ونعتذر لكسلها بحجج واهية، فتأمل أن صاحبي هنا اعتذر عن الاحتساب في الكتابة في المواقع , ولكنه لم يعتذر عن البحث الجامعي لأجل الدرجات ، فيا ترى لم هذا التناقض؟!. إننا قد نعتذر عن أبواب كثيرة من الخير بحجة " أنا لم يفتح لي " أو " أنا أعرف نفسي " ويقول هؤلاء بأن الناس قدرات وطاقات وليسوا على منزلة واحدة. وأنا مصدق في الغالب بصحة " تفاوت القدرات " . ولكني أجزم أننا نستطيع أن نكتشف مالدينا من قدرات خفية إذا صدقنا مع الله وكان هدفنا واضحاً وعالياً . سلطان العمري |
يعطيك العافيه
|
جزاك الله خير ع الموضوع
|
شكرا لمروركم
|
نــــــــــــعمـ
نحن نستطيع فعل أشياء كثيرة وأهمها التي نظن بأننا لانقدر على فعله الله يعطيكـ العافية |
الله يعافيك,,,
|
الساعة الآن 9:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab