|
هذا مايستعد له المتطرفون اليهود
حذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية من هجوم جوي وشيك على المسجد الأقصى المبارك من قبل أفراد الجماعات اليهودية المتطرفة، في حين طالبت المؤسسة اللجان العربية والإسلامية المعنية بعقد اجتماع طارئ والتباحث في سبيل حماية المسجد الأقصى من أي اعتداء قريب.
وقالت مؤسسة الأقصى، في بيان لها تلقت المجتمع نسخة منه: "يشكل إعلان جهات أمنية إسرائيلية رفيعة المستوى عن تزايد احتمال قيام عناصر يهودية متشددة بهجوم جوي على المسجد الأقصى المبارك، نذير خطر قادم، وقد يكون قريباً على المسجد الأقصى المبارك، مما يستدعي تكاتف الجهود العربية والإسلامية بأسرع وقت ممكن لوضع الأساليب التي من شأنها أن تمنع هذا الخطر الداهم، مؤكدين أن حالة الصمت العربي والإسلامي قد تشجع المنظمات اليهودية على القيام بمخططاتها وتعريض المسجد الأقصى المبارك للهدم". من جانبه، قال الشيخ كمال خطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية معقباً: إن هاجس الخوف على الزعماء السياسيين الإسرائيليين الذين يقفون على رأس مشروع الانسحاب من قطاع غزة، هو الذي يدفع الأجهزة الأمنية للتخوف مما يمكن أن يقع للمسجد الأقصى المبارك. من جهته حذّر الشيخ علي أبو شيخة رئيس مؤسسة الأقصى قائلاً: إن أي اعتداء على المسجد الأقصى المبارك سيشعل حرباً عالمية ثالثة، فالوضع في منتهى الخطورة، ولذلك نحن نشكك في ممارسات الجهات الأمنية ضد مخططات الجماعات اليهودية المتطرفة، مضيفاً أن سياسة المؤسسة الإسرائيلية هي التي صنعت مثل هذه الجماعات اليهودية المتطرفة. وفي وقت سابق كانت صحيفة "معاريف" العبرية قد نقلت في خبر لها أن جهاز المخابرات الإسرائيلية "الشاباك" أعرب عن تخوفه من قيام متطرفين يهود باستهداف المسجد الأقصى لغرض عرقلة خطة الانسحاب من غزة، وعنونت في صفحتها الأولى "تصاعد تهديدات عناصر يهودية القيام بعملية استراتيجية وتخوف من هجوم جوي على الحرم القدسي". وذكرت الصحيفة أنه في اجتماعات أخيرة لجهات أمنية رفيعة المستوى اتضح أنّ إمكانية الاعتداء على المسجد الأقصى من قبل اليهود ازدادت مؤخراً، وأبدت هذه الجهات تخوفاً من قيام هذه العناصر بالاعتداء على المسجد الأقصى بهجوم جوي عن طريق طائرة موجهة محمّلة بالمواد المتفجرة، أو عن طريق طائرة يقودها انتحاري يهودي يقوم بتفجير المسجد الأقصى، وأضافت أن ما يشجع المتطرفين اليهود على القيام بمثل هذه العملية هو قناعتهم أن مثل هذه العملية ضد الأقصى ستشغل المنطقة بأسرها، مما سيوقف خطة الانسحاب من غزة على الفور. |
دائــــــــــما وابدا اليهود في اي مكان نيرانهم تحرق القلوب , واسلحتهم تاكل الارواح ولا يتبادر الى ذهني الاسؤال وحيد
الى متــــــــــى حياة الخضوع والهوان , الى متى نركع لاذل الامم ,ونحن اسيـــــــــــــــــاد القرون؟؟؟؟؟؟؟؟ الى متى نهــــــان ونحن الاعلـــــــــون ؟؟؟ حسبنا الله وكفى سمع الله لمن دعا |
والله إن الإنسان ليخجل أن يرفع يديه لله يطلب منه النصرة والعزة للإسلام والمسلمين ، وفينا من لا يستطيع حتى مجاهدة أهواء نفسه . ووالله إني لأتساءل هل نحن الجيل الذي سيحرر الأقصى ؟ أم سيأتي بعدنا جيل ينصرون الله فينصرهم ؟؟ قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )) . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،، |
مخططات اليهود لم تبدأ من اليوم ولا من الأمس ...بل من سنين طويلة قد مضت
حفرو الأنفاق تحت المسجد الأقصى وهدفهم خلخلت دعائم المسجد .. هم مازالوا ينتظرون البقرة الحمراء حتى تولد ويهدمون المسجد .. كل شي جاهز لبناء معبدهم من الشمعدان الذهبي والذي صنع في أمريكا حتى الآلات الموسيقية لهذا المعبد ..وهناك مجسم للمعبد الذي يريدون بناءه تحت المسجد الاقصى في احد هذه الأنفاق .. وحتى الحجارة التى سيبنون منه معبدهم جاهز وهناك الكثير من المنظمات التي تخطط لهذا الغرض مثل معهد القدس ... وهناك أيضا مكان يربون فيه أطفالهم ويجهزونهم حتى يكونوا رهبان لذاك المعبد .. بالمختصر الآن: ينتظرون البقرة الحمراء فقط . .هذه البقرة الحمراء ولدت ولكن اختلفوا فيها بسبب رموش العيون سوداء وهم يريدونها حمراء حتى رموشها ونحن نعلم بكل هذا ولكن هل حركنا ساكنا ؟!! |
هم اختلفو ااخيتىا لدمع المنسكب؟؟
ومنذ متى لم يختلفوا؟؟؟؟ فليتنظروا حتى ياتى لهم بفكرة خبيثه كأمثال أرواحهم حين ييأسون من ولادة بقره بهذه الجفون ليصبغوها فهذه سياسة قتلت الانبياء لاأعرف ماذا أقول فعلىا لرغم من تكرار النداء بخوفهم من حرق المسجد الاقصى الا أن الكل صامت صمت ا لقبور.... ولنعترف بان ا لضعف يبدا من دواخلنا...ضعف امام ا لشهوات اريد منكم فقط نظره لمطعم برقر كنج او غيره ... ومدى دخول المرتادين له وعدد السيارات الواقفه بمواقفه او قائمه المنتجات اليهوأمريكيه..في أسواقنا ومدى الاستهلاك لها ان لم نجاهدهم في امور كماليه وأمور غير مهمه كيف بما هو اغلى وأنفس وهي الحياه! ناهيكم عن البحث عن الملذات والاقبال على الاستكثار من الأولاد تفاخرا بغض النظر هل هل يصلحون أم لا! حتى معاد يعرف معنى سورة (التكاثر) نحن نصنع قبورنا بأيدينا ونظن بأنها ا لحياه لانننا عشقنا دار غير دارنا ماذا نقول أكثر يطار شوقي للفردوس؟ مشاعر تحترق وتغمض ألما وحسبناا لله ونعم الوكيل |
| الساعة الآن 7:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab