لا الظروف عمرها ما تقتلت الطموح
لأن الإنسام بقدرة الله يستطيع أن يتغلب عليها
والإنسان الذي عنده عزيمة وإصرار لا يقف في
طريقه عائق . ولو وجدت هذه العوائق فمصيره
يتغلب عليها ويأسرها .
لا مستحيل مع الطموح والإصرار الصادق.
وتذكري أن النجاح أكثر الأحيان يبدأ بالفشل.
فعندما يفشل الإنسان الطموح فإن ذلك يقوي
من عزيمته وهمته . ويكون له جانب إيجابي بعدما
كان جانب سلبي.
نحن نقدر والظروف ونؤمن بها . ولكن يجب علينا
أن لا نستسلم لها . لأن الإستسلام هو النهاية
الحتمية لكل نجاح .
أشكرك أختي الفاضل وأتمنى أن لا تعيقنا الظروف
بل أن لا نستسلم لها . ونجعل من ضعفنا قوة.
قلم مبدع طرح أحلى الجمل والعبارات.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقد امه (المشاركة 570777) لا يادلوعه الظروف عمرها ما تقتلت الطموح لأن الإنسام بقدرة الله يستطيع أن يتغلب عليها والإنسان الذي عنده عزيمة وإصرار لا يقف في طريقه عائق . ولو وجدت هذه العوائق فمصيره يتغلب عليها ويأسرها . لا مستحيل مع الطموح والإصرار الصادق. وتذكري أن النجاح أكثر الأحيان يبدأ بالفشل. فعندما يفشل الإنسان الطموح فإن ذلك يقوي من عزيمته وهمته . ويكون له جانب إيجابي بعدما كان جانب سلبي. نحن نقدر والظروف ونؤمن بها . ولكن يجب علينا أن لا نستسلم لها . لأن الإستسلام هو النهاية الحتمية لكل نجاح . أشكرك أختي الفاضل وأتمنى أن لا تعيقنا الظروف بل أن لا نستسلم لها . ونجعل من ضعفنا قوة. دلوعه قلم مبدع طرح أحلى الجمل والعبارات.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاه بلا عنوان (المشاركة 570778) أنظر للحياة من شباك زجاجي يعكس لي الرؤيا بلا شوائب ولكنه نظيف من كل أنماط الخداع والحقد وقلبي الطيب لا يرى في محيطه غير عبير الطيبة ولغة التسامح سلمت يداك وسلم ابداعك صقيقتي دلوعه موضوع رائع دعينا نراى دوما ابداعك وجديدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الزعفران (المشاركة 570809) يسلمو انا مع خيو فاقد امه بالرائي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة111 (المشاركة 571084) نعم الظروووف تقتل الطموح وتأده دون رجعه .. عشت هذه الحالة ولا زلت ولا أستطيع الرجوع لما كنت أطمح إليه

أحيانا ربنا سبحانه وتعالى يغلق بعض الأبواب التي نطرقها لعلمه أنها ليست في مصلحتنا،
لهذا يجب أن نكون مرنين في تفكيرنا، ونحسن الظن بخالقنا، ومن الأفضل أن ننظر لأبواب أخرى
قد تكون هي الأفضل لنا، فبعض من تعلم الطب من النساء يحسدن المعلمات، وبعض من تعلم
الطيران يتمنى الجلوس خلف مكتب بسيط يعود آخر النهار لأحضان عائلته، وبعض من تزوجن خوفا من العنوسة يعيشون بجحيم لا ينتهي.....

إذا أُغلق باب، فيوجد غيره أبواب كثيرة، ولكن البعض لا يدرك ذلك، ولهذا لابد من الإطلاع
على أحوال من نجح بعد إخفاقات كثيرة وكبيرة كي يعلم أن الوقت قد حان ليحذو حذوهم، ويسارع في التغيير والتبديل من الداخل قبل أي شيء، ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)، وإذا استمرينا بالاعتقاد أن الظروف دائما ضدنا، ولم نغير ونبدل هذه الأفكار القاتلة، بالتأكيد لن نفلح.

نسأل الله التوفيق لنا ولكل المسلمين.