لدي سؤال لكم
 

الحمد لله و الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

لدي سؤال لمن يحب علم التعبير، وهو:



ما معنى تأويل الأحاديث؟

ولماذا لم يقل تأويل الرؤى أو الأحلام؟

وكل عام وأنتم بخير وعافية وصحة وسلامة، وتقبل الله منا ومنكم...............:smile:

اعتقد ان معني تأويل الاحاديث يعني القدرة علي التحليل والتدبر ما في زمانة من ثقافة عامة و فكر ولغة تعينه علي تأويل الاحلام والرؤي........ جاوبت قبل ان ارجع الي اي كتاب لتفسيرالقران

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وكل عام وانت بخير وبصحه وعافيه

اتوقع والله اعلم

ان الله اكرمه بان يكون تاويله مبني على ماجاء في القران الكريم ويكون تاويل صادق حذقاً

قال تعالى (( الله نزل احسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ,,,))

الله أكبر
 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وكل عام وانت بخير وبصحه وعافيه

اتوقع والله اعلم

ان الله اكرمه بان يكون تاويله مبني على ماجاء في القران الكريم ويكون تاويل صادق حذقاً

قال تعالى (( الله نزل احسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ,,,))
:smile: :smile: :smile: :smile: :smile:

((وعلمتني من تأويل الأحاديث)). أي بمعنى أن هذا تحقيق الرؤيا التي رأيتها.

لانها وقعت وتحققت فأصبح حقيقه من الحقائق وعلم علمه الله له

ولي عودة للموضوع ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

بسم الله وبالله استعين , أعتقد والله العالم ,,,,,

تأويل الاحاديث تعني

تأويل : تفسير وإخبار

الاحاديث : مفهوم شامل , ويشمل الرؤى والاحلام والتعبير , والاحداث التي تجري في الزمن .

ولو نرجع الى قول الله تعالى عن قوم من الاقوام عندما اهلكم الله تعالى , ولا اذكر من هم هؤلاء القوم , ( خانتني الذاكره ) , عندما قال الله عنهم في القرآن ( ..... وجعلناهم أحاديث ) , أي والله العالم بأن جعل ماجرى لهم من العذاب يذكر لجميع ممن جاءو بعدهم .

وارجوا أن لا اكون قد جانبت الصواب , ويعلم الله بأنني لم أراجع كتاب تفسير أو غيره .

شيخنا الفاضل بما أنه تفسيرا لكلام الرحمن فلا مجال لأن أبدي رأيي
رجعت إلى

تفسير القرآن العظيم لابن كثير

وأيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للشيخ أبي بكر الجزائري

وتفسير الطبري

كلها تذكر أن تأويل الأحاديث هي تعبير الرؤيا

وسأنقل نصاً للطبري في تفسير قوله تعالى( ويعلمك من تأويل الأحاديث) يقول: ويعلمك ربك من علم ما يؤول إليه أحاديث الناس عما يرونه في منامهم وذلك تعبير الرؤيا.

ولماذا لم يقل تأويل الرؤى أو الأحلام؟
لأن الله علمه او جمع له علم التعبير و معرفة ما يؤول اليه احاديث الناس

حياكم الله الجواب أن تأويل الأحاديث أعم من تأويل الرؤى والأحلام فهي داخله في تأويل الأحاديث

اظن والله واعلم تأويل الأحاديث
هو تعبير الرؤى من خلال حديث الشخص
نفسه
يعني يكون الأعتماد على اللهجه والتفرس في معانيها

بسم الله الرحمن الرحيم

أعتقد والله أعلم أن كلمة الاحاديث هي الاقرب لحديث الناس وما يتبادلونه من واقع وقصص، بعكس الرؤى والاحلام، التي هي ابعد للواقع واقرب للخيال، فمثلاً رؤية النبي يوسف عليه السلام حين رأى الشمس والقمر يسجدون له، امر جدا غريب وخيالي، ولهذا كلمة الاحاديث هي الاقرب والاثبت في الحوار وتبادل الكلام، وبالتالي تأويل وتفسير الرؤى يكون الاقرب للواقع والاصح في التعبير.

هذا والله أعلم،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 00
ذلك أن الله امتن عليه بتأويل الرؤى وكذلك الأحاديث الصادقه المنزله في الكتب السماويه ( تفسير السعدي ) 0
ولفظ أحاديث أشمل فيدخل فيه كل حديث 0 والله اعلم

أهلا بكم والجواب على سؤالي هو التالي:
اختلف العلماء في المراد بتأويل الأحاديث. فذهب جماعة من أهل العلم إلى أن المراد بذلك: تعبير الرؤيا، فالأحاديث على هذا القول هي الرؤيا، وقالوا معللين لأنها إما حديث نفس أو ملَك أو شيطان. وكان يوسف صلى الله عليه وسلم أعبر الناس للرؤيا، ويدل على هذا الوجه الآيات الدالة على خبرته بتأويل الرؤيا...
وقال بعض العلماء: المراد بتأويل الأحاديث معرفة معاني كتب الله وسنن الأنبياء، وما غمض وما اشتبه على الناس من أغراضها ومقاصدها، فيفسرها لهم ويشرحها، ويدلهم على مودعات أحكامها.
وسميت أحاديث، لأنها يحدث بها عن الله ورسله، فيقال: قال الله كذا، وقال رسوله كذا، ألا ترى إلى قوله تعالى:[ فبأي حديث بعده يؤمنون] وقوله: [ الله نزل أحسن الحديث ].
ويدل على هذا الوجه قوله تعالى: [ ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما] وقوله:[ قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذالكما مما علمني ربي ] .
فالآيات المذكورة تشمل ذلك كله، من تأويل الرؤيا وعلوم كتب الله وسنن الأنبياء. والله أعلم .

بما أن السجود ورد في القرآن الكريم وبدلالات متنوعة، ومنها بمعنى العبادة ومنها بمعنى التعظيم والتحية، فلا ضير بالأخذ بأيٍ منهما من المعبر، كما يمكن إضافة معاني أخرى وردت بالسنة، ومنها طاعة الزوجة لزوجها، وشكرا لك.

جزاكم الله خير
الصراحة ماعندي جواب بس قرأت ردود الأعضاء
وعلى راسي والله