|
موضوع لطيف وفيه فائدة عظيمة .. فقط في القسم الإسلامي حياكم الله !!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد .. روح وريحان ورب غير غضبان ... إن شاء الله يا من تقرأ هذا الموضوع .. تتغير حال وأحوال ... وتبقى القلوب متقلبة .. لا ترسى على حال .. ولا تؤول إلى يقين مآل .. كم من ذا دين وذات دين ... أمسوا وهم أهل دنيء وانسلخوا من الدين .. وتركوا الإستقامة .. وابتعدوا عن طريق الدعوة والصلاح والإصلاح .. بعد أن كانوا شعلة هداية .. أسأل الله لي ولكم الثبات في الدنيا والآخرة .. فما ترى أخي وماذا ترين أختي ...؟؟ في وسائل الثبات .. ؟؟ ما هي أفضل وسيلة ..؟؟ ولماذا ؟؟ ماذا ولماذا ؟؟ سؤالان ... ننتظر فيها أهل القلوب الحية والحيية لتخبرنا .. عن أعظم وسائل الثبات وما هو العمل الذي تجد في قلبك .. في أمان .. واطمئنان وأنك قريب من الرحيم الرحمن .. وتجد فيه أعظم وسيلة للثبات ولماذا ؟؟ في انتظار الأقلام المتميزة .. وأصحاب الأذواق الرفيعة .. والقلب المؤمنة .. ليتحفونا علنا نستفيد .. وكم من مستفيد لا تعلمونه ... الله فقط يعلمه المؤمن كالغيث |
وسأبدأ .. أولا ..
وفي أمثال هذه المجالات ( النصح والإرشاد ) يحسن السباق .. ما رأيت في حياتي سببا من أسباب الثبات ... كان له عظيم الأثر .. في الثبات وخوف أن تزل القدم .. مثل حضور حلق العلم ومجالسة أهله ... الذين يحييون القلوب الميتة أو المحتضرة .. بكلامهم وجيد مقالهم .. وشهد كلامهم .. الله .. حيينما تستمع .. لهم ... وتعلم .. وتنهل من عظيم العلوم .. تجد أن قلبك ( يقينا ) يرتفع عن وساوس الشيطان وتزداد إيمانا إلى إيمان .. وهنا في هذه اللحظة .. تشعر أنك تسير على خير طريق .. وقل مثله في سماع المحاضرات والمواعظ عبر الأشرطة أو في القنوات المباركة كقناة المجد بارك الله فيها == الصدقة == الصدقة وما أدراك ما الصدقة .. !! بلسم خفي على كثير من الناس الفقير والغني والعالم والمتعلم .. الصدقة .. عظيم خير ... وبالغ نفع .. أثرها عظيم .. وما تناله بعدها أعظم .. جربها .. تصدق ولو بريال ... بأقل عملة عندك .. وقل يارب أتصدق بهذا المبلغ الذي وفقتني له وأن أضعه في يد محتاج أسألك أن ترزقني العلم النافع والعمل الصالح والرزق الواسع ... قدم بين يدي دعاك صدقة يسيرة ... وتمتع .. بنتائج ... لا تحرمني من دعاك إذا رأيتها .. تقديم الخير للناس ... كم تقر عين .. بل كم تدمع .. دموع الفرح التي افتقدها كثير من الناس .. حينا ترسم ابتسامة على وجه فقير .. أو مسكين .. تعين صاحب حاجة على حاجته .. لماذا ؟؟؟ لا تجرب .. جرب أن تضع مئة ريال من راتبك فقط !! في أحد البقالات وقل هذه الأسرة سيقبل عليها رمضان وليس عندها .. شيء .. ادفعها وأرسل بدون أن يعلمك أحد إلى هذه الأسرة وإلى كبيرهم أو الأم الفقيرة حتى يشتروا ما يرسم الابتسامة على وجوههم .. الله كم ستكون سعيدا وقتها ..؟؟ تنام على أريكتك مرتاح البال .. وأكف الفقراء ترتفع بالدعااااااااااااااااااااء لك .. فعلا جميل .. قدم المعروف لكل من يحتاجك .. لا تبخل على أحد .. اشفعوا تؤجروا .... قدم الخير للناس ... واهنأ بنعيم رب الناس .. هذا ما عندي واعذروني على التقصير المؤمن كالغيث |
بارك الله فيك اخي المؤمن كالغيث
ما أروعها من وسائل !! موضوع شيق وجميل أسجل حظوري ولي عودة بإذن الله |
ماشاء الله الموضوع جداَ رائع
بارك الله فيك وان شاء الله اتي بما هو مفيد جزاك الله خير |
جزاك الله خير
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
الاستغفار وما ادراك ما الاستغفار .. هو سبب في مغفرة الله لعبده و جلب الرزق الوافرله..والذريه الصا لحه بأذن الله .. قال الله تعالى .. ((استغفرو ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا )) وقال تعالى .. ((وما الله معذبهم وانت فيهم وما الله معذبهم وهم يستغفرون )) جزاك الله خيرا اخي الفاضل المؤمن كا لغيث : كلامك حكم تكتب بماء الذهب بارك الله فيك وفي علمك ... اختكم في الله ... مـــهـــا... |
صاحبة الوسام ( فتاة الإسلام )
حياك الله .. ونفع بك .. وزيارتك لي مباركة .. في هذا الموضوع وفي انتظار ما عندك =============================== سمر4 = أهلا وسهلا بك وفي انتظار ما تفيدينا فيه ================================== عبد الرحمن = شكرا لك ================================== مها = مداخلة طيبة ونفيسة شكرا لك المؤمن كالغيث |
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
الاستماع للقران الكريم من الغير بقلب خاشع بواسطة شريط او في حلقات التحفيظ الانتظار لصلاة والاستعداد لها ترديد الاذان خلف المؤذن والدعاء بعدها لما هو خير لنا في امر الدين والدنيا الجلوس في المصلي بعد الانتهاء من الصلاة اذكر اذكار الصلاة واذكار الصباح والمساء سلامة الصدر من الحقد والحسد والغل ان اكون خادم لدين الله ذكر الموت قيام الليل جزاك الله خير وبارك الله فيك |
الله يجزاكم خير
|
جزااااك الله كل خير ياااارب |
بارك الله فيك المؤمن كلغيث على هذه البادرة الطيبة وسوالك عن شيء عظيم يحتاجة كل مسلم
وقمت بالبحث فوجت هذه الفائدة الموصلة عن وسائل الثبات اسأل الله العظيم أن ينفع بها وسائل الثبات إعداد: عفاف بنت يحيى آل حريد بسم الله الرحمن الرحيم المقصود مناقشة وسائل الثبات في دين الله ووسائل الثبات في مواجهة البلاء والابتلاء، ووسائل الثبات هذه فوق الحصر والعد، وكل عامل منها يحتاج إلى بحث واستقصاء، ولكن نكتفي بالإشارة إلى القليل استغناء به عن الكثير، وعليه: فمن وجد في نفسه خللا أو تقصيرًا أو تفريطًا في واحد أو أكثر من هذه العوامل فعليه استكمال الاطلاع على أقوال أهل العلم في ذلك حتى يتمكن من علاج نفسه. 1. وسائل تربوية: الصبر: أُس عظيم من أبواب الخير والهدى، وما أكثر ما جاءت الآيات والأحاديث حاثةً عليه ومرغبة فيه، قال تعالى: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ (سورة البقرة آية: 155). ومما يعين على الصبر معرفة ثماره، وهي بحر لا ساحل له، ومن هذه الفوائد: أ. مضاعفة الأجر: ﴿ أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا ﴾ (سورة القصص آية: 54). ب. معية الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ (سورة البقرة آية: 153). ج. جمع الله للصابرين ثلاثة أمور لم يجمعها لغيرهم: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ (سورة البقرة آية: 157). د. المغفرة والأجر الكبير: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ (سورة هود آية: 11). التقوى: وهي قرينة الصبر في كتاب الله، بل هي المعينة عليه، وهي معه جماع الخير وخلاصة العوامل التربوية للثبات، قال تعالى: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ (سورة يوسف آية: 90). الدعاء: سلاح المؤمن، قال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي ﴾ (سورة البقرة آية: 186). الدعاء: ومن ذلك: ) اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد (، ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك (، ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ (سورة آل عمران آية: 8). تدبر القرآن وفهمه فهمًا صحيحًا: ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ﴾ (سورة هود آية: 120). حسن التعامل مع الله - جل وعز -: ﴿ فَلَمَّا زَاغُوا ﴾ وتأمل "زاغوا" ﴿ أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ﴾ (سورة الصف آية: 5). الالتفاف حول العناصر المثبتة الصالحة ومصاحبتهم: فالمؤمن مرآة أخيه والدين النصيحة، والله يقول عن موسى ﴿ وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي ﴾ (سورة طه آية: 29 - 31). التربية الصحيحة: ولها جوانب منها: أ - التربية الإيمانية. ب - التربية الثقافية. ج - التربية بالمواقف التربوية المؤثرة النافعة. د - التربية على الدعوة إلى الله جل وعز بصدق، وإخلاص، وحسن اتباع. قراءة سير الصالحين الثابتين. لماذا؟ لـ ﴿ نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ﴾ (سورة هود آية: 120). نعم.. فأين ثبات محمد -صلى الله عليه وسلم- أمام كل العالم، وأين ثبات الصديق، وأين ثبات الفاروق، وأين ثبات عثمان، وأين ثبات علي، وأين ثبات حمزة، وأين ثبات المبارك، وأحمد، والعز بن عبد السلام، وابن تيمية وابن القيم وغيرهم من سلفنا الصالح، أيضيع ذلك سدى، لا والله، بل هو عند عزيز مقتدر يحفظ القسط، ويرفعه، وسيخلد هذا الثبات في ذاكرة التاريخ. الثقة بموعد الله ونصره فالثقة بالطريق من لوازم الثبات عليه. الحذر كل الحذر من سوء المنقلب، والخاتمة. نسأل الله أن يرزقنا وإياكم العلم النافع والعمل الصالح، وأن يثبتنا وإياكم على الحق حتى نلقاه، وأن يصلح لنا النية والذرية. الزهد في الدنيا والاستغناء بالآخرة: وكلما زهد الإنسان في الدنيا رغب في الآخرة واقترب منها، والعكس بالعكس تماما، ألا وإن الزهد ينطوي على خيرات كثيرة تؤدي بمجموعها إلى حصول التقوى ونمائها، ومن ذلك: 1. التفرغ للعبادة والتقرب من الله تعالى لقلة مشاغل الدنيا. 2. انقطاع القلب إلى الله وثوابه في الدار الآخرة. 3. عدم التردد في اتباع الأوامر الشرعية، وإن أدت إلى فوات شيء من الدنيا. 4. حصول محبة الله للعبد ومحبة الناس له، عن سهل بن سعد -رضي الله عنه- قال: جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس فقال: ) ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس (. المصدر: · (البلاء والابتلاء) لابن القيم. · (في ظلال القرآن) لسيد قطب. · (الابتلاء وعوامل الثبات) إعداد مكتب الدراسات والتحقيق بدار طيبة للنشر والتوزيع. إعداد: عفاف بنت يحيى آل حريد |
جزى الله الجميع وافر الجزاء ..موضوع اكثر من رائع..جعله الله في موازين حسناتكم
|
| الساعة الآن 6:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab