منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   للجميع أحتآج فزعتكم ضروري .... (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=344627)

{بــســمــه~ 2013-10-05 3:13 PM

للجميع أحتآج فزعتكم ضروري ....
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..

مسآئكم تحقيق أمنيآت ورضآ الرحمن بإذن الله .

أخوآني وأخوآتي غدآ بإذن الله لديّنآ عمل في دوآمي عن فضل العشر ومن ضمن المجله توزيعآت إفطآر صآئم وأحتآج ضروري عبآره عن فضل صيآم العشر أو عن الصيآم بحثت في قوقل ولم أجد ضآلتي ..

فأتمنى مآتبخلون على أختكم ولكم الأجر بإذن الله ودعوآت تصآحبكم بظهر الغيب.

وجزآكم الله عني خير الجزآء ..

فاتن.. 2013-10-05 3:50 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هل تقصدين فضل صيام العشر ؟؟ أن كنتي تقصدين ذلك هذا الجواب

عشر ذي الحجة من أفضل الأيام وأعظمها عند الله وفضل العبادة فيها عظيم،

وقد استحب أهل العلم صيام الأيام التسعة من ذي الحجة، لما ورد في مسند أحمد وسنن النسائي عن حفصة رضي الله عنها قالت: أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة. والمراد التسعة الأولى من ذي الحجة، إذ يحرم صوم يوم النحر اتفاقاً، وهذا الحديث ضعفه بعض أهل العلم كالألباني والأناؤوط ولكن الاستدلال به مع ذلك يظل سائغا , وذلك لسببين: الأول : أنه في فضائل الأعمال ، وأنه قد انطبقت عليه شروط الاستدلال هنا لأنه ليس شديد الضعف ومندرج تحت أصل هو الترغيب في العمل الصالح في أيام العشر يكفي في ذلك ما بيناه في الفتوى التي أحلنا إليها في صدر هذا الجواب ، ولا شك أن الصوم من الأعمال الصالحة.السبب الثاني : هو أن له شاهدا صححه الألباني وهو في سنن أبي داود بلفظ " كان رسول الله صلة الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس"
وقد جاء في فضل قيامها ما رواه الترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر. وهو حديث ضعيف، وقال عنه الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل عن النهاس.
ولعل من قال بأن أجر صيامها وقيامها مثل ليلة القدر قد استدل بهذا الحديث، وهو ضعيف كما ذكرنا، وإن كان قيام الليل في هذه الأيام داخلاً في عموم حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله ولم يرجع بشيء. رواهالبخاري.
وقد تكلم العلماء في التفضيل بين العشر الأواخر من رمضان وعشر ذي الحجة، ولعل أعدل الأقوال في ذلك ما ذهب إليه ابن تيمية رحمه الله من كون عشر ذي الحجة أفضل بنهارها، والعشر الأواخر من رمضان بليلها، لكونها فيها ليلة القدر.

{بــســمــه~ 2013-10-05 5:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمسات ورديه (المشاركة 4124384)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هل تقصدين فضل صيام العشر ؟؟ أن كنتي تقصدين ذلك هذا الجواب

عشر ذي الحجة من أفضل الأيام وأعظمها عند الله وفضل العبادة فيها عظيم،

وقد استحب أهل العلم صيام الأيام التسعة من ذي الحجة، لما ورد في مسند أحمد وسنن النسائي عن حفصة رضي الله عنها قالت: أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة. والمراد التسعة الأولى من ذي الحجة، إذ يحرم صوم يوم النحر اتفاقاً، وهذا الحديث ضعفه بعض أهل العلم كالألباني والأناؤوط ولكن الاستدلال به مع ذلك يظل سائغا , وذلك لسببين: الأول : أنه في فضائل الأعمال ، وأنه قد انطبقت عليه شروط الاستدلال هنا لأنه ليس شديد الضعف ومندرج تحت أصل هو الترغيب في العمل الصالح في أيام العشر يكفي في ذلك ما بيناه في الفتوى التي أحلنا إليها في صدر هذا الجواب ، ولا شك أن الصوم من الأعمال الصالحة.السبب الثاني : هو أن له شاهدا صححه الألباني وهو في سنن أبي داود بلفظ " كان رسول الله صلة الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس"
وقد جاء في فضل قيامها ما رواه الترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر. وهو حديث ضعيف، وقال عنه الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل عن النهاس.
ولعل من قال بأن أجر صيامها وقيامها مثل ليلة القدر قد استدل بهذا الحديث، وهو ضعيف كما ذكرنا، وإن كان قيام الليل في هذه الأيام داخلاً في عموم حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما العمل في أيام أفضل منها في هذه، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله ولم يرجع بشيء. رواهالبخاري.
وقد تكلم العلماء في التفضيل بين العشر الأواخر من رمضان وعشر ذي الحجة، ولعل أعدل الأقوال في ذلك ما ذهب إليه ابن تيمية رحمه الله من كون عشر ذي الحجة أفضل بنهارها، والعشر الأواخر من رمضان بليلها، لكونها فيها ليلة القدر.

حيآكِ الله معبرتنا ومشرفتنا الفآضله ..

نعم مثل مآتفضلتي أريد عبآره أو حديث عن فضل صيآم العشر ذي الحجه أكتبها على بطآقه .
ولكن الأحآديث التي كتبتيها إسنآدها ضعيف أو أحآديث ضعيفه ..

ربي يجزآكِ عني خير الجزآء ويسعدك في الدآرين /اللهم آمين.

لاتنس ذكر الله 2013-10-05 6:52 PM

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. وبعد …
فضل عشر ذي الحجة :
روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( أفضل الأيام يوم عرفة).

أنواع العمل في هذه العشر :
الأول : أداء الحج والعمرة ، وهو أفضل ما يعمل ، ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) وغيره من الأحاديث الصحيحة .
الثاني : صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها – وبالأخص يوم عرفة – ولاشك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال وهو مما اصطفاه الله لنفسه ، كما في الحديث القدسي : ( الصوم لي وأنا أجزي به ، انه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ) متفق عليه . ( أي مسيرة سبعين عاماً ) ، وروى مسلم رحمه الله عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) .
الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام . لقوله تعالى : ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) وقد فسرت بأنها أيام العشر ، واستحب العلماء لذلك كثرة الذكر فيها لحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن أحمد رحمه الله وفيه : ( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وذكر البخاري رحمه الله عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله عنهم انهما كانا يخرجان إلى السوق في العشر ، فيكبرون ويكبر الناس بتكبيرهم . وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء التابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى : ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وانما السنة أن يكبر كل واحد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية إلا أن يكون جاهلاً فله أن يلقن من غيره حتى يتعلم ، ويجوز الذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد والتسبيح ، وسائر الأدعية المشروعة .
الرابع : التوبة والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب ، حتى يترتب على الأعمال المغفرة والرحمة ، فالمعاصي سبب البعد والطرد ، والطاعات أسباب القرب والود ، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه .
الخامس : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات كالصلاة والصدقة والجهاد والقراءة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك فانها من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام ، فالعمل فيها وان كان مفضولاً فأنه أفضل وأحب إلى الله من العمل في غيرها وان كان فاضلاً حتى الجهاد الذي هو من أفضل الأعمال إلا من عقر جواده واهريق دمه .
السادس : يشرع في هذه الأيام التكبير المطلق في جميع الوقت من ليل أو نهار إلى صلاة العيد ويشرع التكبير المقيد وهو الذي يعد الصلوات المكتوبة التي تصلى في جماعة ، ويبدأ لغير الحاج من فجر يوم عرفة ، وللحجاج من ظهر يوم النحر ، ويستمر إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق .
السابع : تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق ، وهو سنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله ولده بذبح عظيم ، ( وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما ) متفق عليه .
الثامن : روى مسلم رحمه الله وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضّحي فليمسك عن شعره وأظفاره ) وفي رواية ( فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحي ) ولعل ذلك تشبهاً بمن يسوق الهدي ، فقد قال الله تعالى : ( وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ) وهذا النهي ظاهره انه يخص صاحب الأضحية ولا يعم الزوجة ولا الأولاد إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصه ، ولا بأس بغسل الرأس ودلكه ولو سقط منه شيء من الشعر .
التاسع : على المسلم الحرص على أداء صلاة العيد حيث تصلى ، وحضور الخطبة والاستفادة . وعليه معرفة الحكمة من شرعية هذا العيد ، وانه يوم شكر وعمل بر ، فلا يجعله يوم أشر وبطر ولا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرمات كالأغاني والملاهي والمسكرات ونحوها مما قد يكون سبباً لحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر .
العاشر : بعد ما مر بنا ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات واستغلال هذه المواسم والتعرض لنفحات الله ليحوز على رضا مولاه والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .



للاستزادة من هنا الرابط ؛

http://www.saaid.net/mktarat/hajj/4.htm

نورقباء 2013-10-05 7:07 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله اختي بسمه بامكانك عمل قصاصات اوبطاقات صغيره واعملي
لها ضغط حراري واجمعيها مع بعض بميداليه ووزعيها
وافضل ان تنوعي اختي بسمه اكتبي حديث عن فضل العشر وبعض
العبادات و الطاعات المشروعة في الأيام العشر
وخصائص ايام العشر ..


روي عن هُنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعَ ذي الحجة ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيامٍ من كُلِ شهر ، أول اثنين من الشهر والخميس " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 2437 ، ص 370 ) .
وليس هذا فحسب فالصيام من العبادات التي يُتقرب بها العباد إلى الله تعالى والتي لها أجرٌ عظيم فقد روي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يُكفِّر السنة الماضية والباقية " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 2747 ، ص 477 ) .

ذكر الأيام العشر من ذي الحجة في بعض أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي منها :

الحديث الأول : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء " ( أبو داود ، الحديث رقم 2438 ، ص 370 ) .


الحديث الثاني : عن جابرٍ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" إن العشرَ عشرُ الأضحى ، والوترُ يوم عرفة ، والشفع يوم النحر "( رواه أحمد ، ج 3 ، الحديث رقم 14551 ، ص 327 ).

الحديث الثالث : عن جابر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ أفضل عند الله من أيامَ عشر ذي الحجة ". قال : فقال رجلٌ : يا رسول الله هن أفضل أم عِدتهن جهاداً في سبيل الله ؟ قال : " هن أفضل من عدتهن جهاداً في سبيل الله " ( ابن حبان ، ج 9 ، الحديث رقم 3853 ، ص 164 ) .

الحديث الرابع : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من عملٍ أزكى عند الله ولا أعظم أجراً من خيرٍ يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ . قال : " ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء . قال وكان سعيد بن جُبيرٍ إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهاداً شديداً حتى ما يكاد يُقدرُ عليه " ( رواه الدارمي ، ج 2 ، الحديث رقم 1774 ، ص 41 ).

الحديث الخامس : عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أفضل أيام الدنيا أيام العشر يعني عشر ذي الحجة ". قيل : ولا مثلهن في سبيل الله ؟ . قال " ولا مثلهن في سبيل الله إلا من عفّر وجهه في التُراب " (رواه الهيثمي ، ج 4 ، ص 17 ).


العبادات و الطاعات المشروعة في الأيام العشر :

*الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى ودعائه وتلاوة القرآن الكريم لقوله تبارك و تعالى : { وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ } ( سورة الحج : الآية 28).


* الإكثار من صلاة النوافل لكونها من أفضل القُربات إلى الله تعالى

* الإكثار من الصدقات المادية والمعنوية ..

* الصيام لكونه من أفضل العبادات الصالحة التي على المسلم أن يحرص عليها لعظيم أجرها وجزيل ثوابها ، ولما روي عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام المُباركة ؛ فقد روي عن هُنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعَ ذي الحجة ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيامٍ من كُلِ شهر ، أول اثنين من الشهر والخميس " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 2437 ، ص 370 ) .
وليس هذا فحسب فالصيام من العبادات التي يُتقرب بها العباد إلى الله تعالى والتي لها أجرٌ عظيم فقد روي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يُكفِّر السنة الماضية والباقية " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 2747 ، ص 477 ) .

* قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها.


ومن خصائص ايام العشر ..



* أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ). ولاشك أن قسمُ الله تعالى بها يُنبئُ عن شرفها وفضلها .



* أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ، ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التكبير والتهليل والتحميد " ( رواه أحمد ، مج 2 ، ص 131 ، الحديث رقم 6154 ).


* أن فيها ( يوم التروية ) ، وهو اليوم الثامن من ذي الحجة الذي تبدأ فيه أعمال الحج .



* أن فيها ( يوم عرفة ) ، وهو يومٌ عظيم يُعد
من مفاخر الإسلام ، وله فضائل عظيمة ، لأنه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز
عنها ، ويوم العتق من النار ، ويوم المُباهاة فعن أم المؤمنين عائشة
-رضي الله عنها-أنها قالت : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "
ما من يومٍ أكثر من أن يُعتق الله عز وجل فيع عبداً من النار ، من يوم عرفة ،
وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هؤلاء ؟ " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 3288 ، ص 568 ).



* أن فيها ( يوم النحر ) وهو يوم العاشر من ذي الحجة
، الذي يُعد أعظم أيام الدُنيا كما روي عن عبد الله
بن قُرْط عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "
إن أعظم الأيام عند الله تبارك وتعالى يومُ النحر ، ثم يوم القَرِّ "
( رواه أبو داود ، الحديث رقم 1765 ، ص 271 ) .

وأسأل الله لكي التوفيق "



لاتنس ذكر الله 2013-10-05 7:19 PM

وشغلي مقطع للتكبير باللاب توب اجعليه مستمر
ووزعي مساويك مربوطة بوريقات فيها نصيحة او موعظة
او علب صغيرة ماء زمزم تجدينها تُباع في بعض محطات البنزين
وجهزي عرض بوربوينت عن فضل العشر

وهذا مقطع للفاضلة نوال العيد

حديث ثمين للـ د.نوال العيد عن #عشر_ذي_الحجة
http://t.co/SUehwvYRwd

#عشر_مباركات

وهذه عبارة جميلة تُطبع في قصاصات ؛
عشركم نافذةُ ضوء، ربيعٌ يقودكم للجنة و وافر الأجر.* #عشر_مباركات


زوري هاشتاق #عشر_مباركات بتويتر يوجد الكثير .

فاتن.. 2013-10-05 8:08 PM

صحيح أنا ذكرت الأحاديث الضعيفه للتذكير وللتنبيه لأن الكثير يتداولونها عبر التواصل الأجتماعي مثل الواتس والتويتر وغيرها
والأسناد ضعيف ولاصحة له

الراجح في تفسير قوله تعالى: (وليال عشر)
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
:
قوله تعالى: { وَلَيَالٍ عَشْرٍ } [الفجر:2] قيل: المراد بالليالي العشر: عشر ذي الحجة، وأطلق على الأيام ليالي؛ لأن اللغة العربية واسعة، قد تطلق الليالي ويراد بها الأيام، والأيام ويراد بها الليالي، وقيل: المراد بالليالي العشر، ليالي العشر الأخيرة من رمضان.
أما على القول الأول الذين يقولون: المراد بالليالي العشر عشر ذي الحجة؛ فلأن عشر ذي الحجة أيام فاضلة، قال فيها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ).
وأما الذين قالوا: إن المراد بالليالي العشر هي ليالي عشر رمضان الأخيرة،
فقالوا: إن الأصل في الليالي أنها الليالي وليست الأيام.
وقالوا: إن ليالي العشر الأخيرة من رمضان فيها ليلة القدر التي قال الله عنها إنها { خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ } [القدر:3] وقال إنها: { مُبَارَكَةٍ } [الدخان:3] وقال: { فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ } [الدخان:4]
وهذا القول أرجح من القول الأول، وإن كان القول الأول هو قول الجمهور، لكن اللفظ لا يسعف قول الجمهور، وإنما يرجح القول الثاني، وهو أن الليالي هي العشر الأواخر من رمضان، وأقسم الله بها لشرفها؛ ولأن فيها ليلة القدر؛ ولأن المسلمين يختمون بها شهر رمضان الذي هو وقت فريضة من فرائض وأركان الإسلام، فلذلك أقسم الله بهذه الليالي.

__________________
ان النبي صلى الله عليه وسلم قال : مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت )


ذكريات 1 2013-10-05 8:47 PM

غدا أن شـاء اللـه واحـد ذي الحجـه لمن نـوى صيـام العشـر ولا تنسى ان تذكـر بهــاااا من تحــب ({})

فضل عشر ذي الحجة ...
روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفضل الأيام يوم عرفة)

ذكريات 1 2013-10-05 8:48 PM

يآترى من سيلتقط غيمة العشر لسماء روحه••

آغلقوا منآفذكم عن الدُنيا ..
التصقوا بقرآنكم
أحيوها بذكر، وصلآة و بر،
و غردوا بالدعوات
فإن ربكم حيي كريم سيملئ
أكفُكم بالخيرات

طهروا قلوبكم ، نقوا سرائركم ..

اجعلوا الشعار فيها |~
(وعجلتُ إليك رب لترضى)

تسآبقوا.. تنآفسوا.. بلغوا اهلكم ،حفزوا اصدقائكم ، احبابكم~
قولوا لهم ماهي إلا
[ أيّاماً معدودات]

واخيرا``
احترسوا من الغفلات القواتل،،
و تيقظوا فيهن بالعمل الصالح
واعتذروا فيهن فإنهن قلائل..

واذكروا أحبتكم بدعوة 

من فضلها :-
1) الله تعالى اقسم بها في سورة الفجر ..
2) أنها الأيام المعلومات التي شرع الله ذكره ..
3) إن الرسول صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا ..
4) إن فيها يوم عرفة ..
5) إن فيها يوم النحر ..


الأعمال المستحبة :-
1) أداه الحج والعمرة ..
2) الصيام ..
3) الصلاة ..
4) التكبير والتحميد والتهليل والذكر ..
5) الصدقة ..
وجميع الأعمال الصالحة قراءة القرآن وبر الوالدين وصلة الرحم ...

شدوا الهمة تعلو إلى القمة .. ربي بلغنا إياهن مكبرين مهللين مسبحين ۈمتصدقين..•آللــَّـھہم أمـْين يـْآرب آلعــَّالمـْين

{بــســمــه~ 2013-10-05 9:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لاتنس ذكر الله (المشاركة 4124678)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. وبعد …
فضل عشر ذي الحجة :
روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( أفضل الأيام يوم عرفة).

أنواع العمل في هذه العشر :
الأول : أداء الحج والعمرة ، وهو أفضل ما يعمل ، ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) وغيره من الأحاديث الصحيحة .
الثاني : صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها – وبالأخص يوم عرفة – ولاشك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال وهو مما اصطفاه الله لنفسه ، كما في الحديث القدسي : ( الصوم لي وأنا أجزي به ، انه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ) متفق عليه . ( أي مسيرة سبعين عاماً ) ، وروى مسلم رحمه الله عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) .
الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام . لقوله تعالى : ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) وقد فسرت بأنها أيام العشر ، واستحب العلماء لذلك كثرة الذكر فيها لحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن أحمد رحمه الله وفيه : ( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وذكر البخاري رحمه الله عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله عنهم انهما كانا يخرجان إلى السوق في العشر ، فيكبرون ويكبر الناس بتكبيرهم . وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء التابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى : ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وانما السنة أن يكبر كل واحد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية إلا أن يكون جاهلاً فله أن يلقن من غيره حتى يتعلم ، ويجوز الذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد والتسبيح ، وسائر الأدعية المشروعة .
الرابع : التوبة والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب ، حتى يترتب على الأعمال المغفرة والرحمة ، فالمعاصي سبب البعد والطرد ، والطاعات أسباب القرب والود ، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه .
الخامس : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات كالصلاة والصدقة والجهاد والقراءة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك فانها من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام ، فالعمل فيها وان كان مفضولاً فأنه أفضل وأحب إلى الله من العمل في غيرها وان كان فاضلاً حتى الجهاد الذي هو من أفضل الأعمال إلا من عقر جواده واهريق دمه .
السادس : يشرع في هذه الأيام التكبير المطلق في جميع الوقت من ليل أو نهار إلى صلاة العيد ويشرع التكبير المقيد وهو الذي يعد الصلوات المكتوبة التي تصلى في جماعة ، ويبدأ لغير الحاج من فجر يوم عرفة ، وللحجاج من ظهر يوم النحر ، ويستمر إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق .
السابع : تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق ، وهو سنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله ولده بذبح عظيم ، ( وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما ) متفق عليه .
الثامن : روى مسلم رحمه الله وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضّحي فليمسك عن شعره وأظفاره ) وفي رواية ( فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحي ) ولعل ذلك تشبهاً بمن يسوق الهدي ، فقد قال الله تعالى : ( وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ) وهذا النهي ظاهره انه يخص صاحب الأضحية ولا يعم الزوجة ولا الأولاد إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصه ، ولا بأس بغسل الرأس ودلكه ولو سقط منه شيء من الشعر .
التاسع : على المسلم الحرص على أداء صلاة العيد حيث تصلى ، وحضور الخطبة والاستفادة . وعليه معرفة الحكمة من شرعية هذا العيد ، وانه يوم شكر وعمل بر ، فلا يجعله يوم أشر وبطر ولا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرمات كالأغاني والملاهي والمسكرات ونحوها مما قد يكون سبباً لحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر .
العاشر : بعد ما مر بنا ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات واستغلال هذه المواسم والتعرض لنفحات الله ليحوز على رضا مولاه والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .



للاستزادة من هنا الرابط ؛

http://www.saaid.net/mktarat/hajj/4.htm


حيآكِ الله أختي الفآضله .

المجله عمومآ تقريبآ جهزنآهآ فأصبحت المشكله لدينآ في العبآرآت التي نرفقها مع وجبة إفطآر الصآئم .

ولكن سأخذ من الأحآديث التي وضعتيها .

ربي يجزآكِ عني خير الجزآء ورزقكِ الله سعآدة الأبديه في الدآرين.

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة & نور قباء & (المشاركة 4124697)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله اختي بسمه بامكانك عمل قصاصات اوبطاقات صغيره واعملي
لها ضغط حراري واجمعيها مع بعض بميداليه ووزعيها
وافضل ان تنوعي اختي بسمه اكتبي حديث عن فضل العشر وبعض
العبادات و الطاعات المشروعة في الأيام العشر
وخصائص ايام العشر ..


روي عن هُنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعَ ذي الحجة ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيامٍ من كُلِ شهر ، أول اثنين من الشهر والخميس " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 2437 ، ص 370 ) .
وليس هذا فحسب فالصيام من العبادات التي يُتقرب بها العباد إلى الله تعالى والتي لها أجرٌ عظيم فقد روي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يُكفِّر السنة الماضية والباقية " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 2747 ، ص 477 ) .

ذكر الأيام العشر من ذي الحجة في بعض أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي منها :

الحديث الأول : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء " ( أبو داود ، الحديث رقم 2438 ، ص 370 ) .


الحديث الثاني : عن جابرٍ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" إن العشرَ عشرُ الأضحى ، والوترُ يوم عرفة ، والشفع يوم النحر "( رواه أحمد ، ج 3 ، الحديث رقم 14551 ، ص 327 ).

الحديث الثالث : عن جابر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ أفضل عند الله من أيامَ عشر ذي الحجة ". قال : فقال رجلٌ : يا رسول الله هن أفضل أم عِدتهن جهاداً في سبيل الله ؟ قال : " هن أفضل من عدتهن جهاداً في سبيل الله " ( ابن حبان ، ج 9 ، الحديث رقم 3853 ، ص 164 ) .

الحديث الرابع : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من عملٍ أزكى عند الله ولا أعظم أجراً من خيرٍ يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ . قال : " ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء . قال وكان سعيد بن جُبيرٍ إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهاداً شديداً حتى ما يكاد يُقدرُ عليه " ( رواه الدارمي ، ج 2 ، الحديث رقم 1774 ، ص 41 ).

الحديث الخامس : عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أفضل أيام الدنيا أيام العشر يعني عشر ذي الحجة ". قيل : ولا مثلهن في سبيل الله ؟ . قال " ولا مثلهن في سبيل الله إلا من عفّر وجهه في التُراب " (رواه الهيثمي ، ج 4 ، ص 17 ).


العبادات و الطاعات المشروعة في الأيام العشر :

*الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى ودعائه وتلاوة القرآن الكريم لقوله تبارك و تعالى : { وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ } ( سورة الحج : الآية 28).


* الإكثار من صلاة النوافل لكونها من أفضل القُربات إلى الله تعالى

* الإكثار من الصدقات المادية والمعنوية ..

* الصيام لكونه من أفضل العبادات الصالحة التي على المسلم أن يحرص عليها لعظيم أجرها وجزيل ثوابها ، ولما روي عن صيام النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام المُباركة ؛ فقد روي عن هُنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعَ ذي الحجة ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيامٍ من كُلِ شهر ، أول اثنين من الشهر والخميس " ( رواه أبو داود ، الحديث رقم 2437 ، ص 370 ) .
وليس هذا فحسب فالصيام من العبادات التي يُتقرب بها العباد إلى الله تعالى والتي لها أجرٌ عظيم فقد روي عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يُكفِّر السنة الماضية والباقية " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 2747 ، ص 477 ) .

* قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها.


ومن خصائص ايام العشر ..



* أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ). ولاشك أن قسمُ الله تعالى بها يُنبئُ عن شرفها وفضلها .



* أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ، ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التكبير والتهليل والتحميد " ( رواه أحمد ، مج 2 ، ص 131 ، الحديث رقم 6154 ).


* أن فيها ( يوم التروية ) ، وهو اليوم الثامن من ذي الحجة الذي تبدأ فيه أعمال الحج .



* أن فيها ( يوم عرفة ) ، وهو يومٌ عظيم يُعد
من مفاخر الإسلام ، وله فضائل عظيمة ، لأنه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز
عنها ، ويوم العتق من النار ، ويوم المُباهاة فعن أم المؤمنين عائشة
-رضي الله عنها-أنها قالت : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "
ما من يومٍ أكثر من أن يُعتق الله عز وجل فيع عبداً من النار ، من يوم عرفة ،
وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة ، فيقول : ما أراد هؤلاء ؟ " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 3288 ، ص 568 ).



* أن فيها ( يوم النحر ) وهو يوم العاشر من ذي الحجة
، الذي يُعد أعظم أيام الدُنيا كما روي عن عبد الله
بن قُرْط عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "
إن أعظم الأيام عند الله تبارك وتعالى يومُ النحر ، ثم يوم القَرِّ "
( رواه أبو داود ، الحديث رقم 1765 ، ص 271 ) .

وأسأل الله لكي التوفيق "




ربي يبقيك ياالغاليه ..

هي كذآ بأكتب عبآرآت على بطآقآت لكن حددنآ التوزيعات إفطآر صآئم "مآء ,تمر ..الخ "

ولكن بإذن الله بأجعل للأحآديث نصيب من كتآبتها في البطآقآت .



ربي يجزآكِ عني خير الجزآء ياالغاليه ..

ورزقك السعآده الأبديه في الدآرين /اللهم آمين.

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لاتنس ذكر الله (المشاركة 4124717)
وشغلي مقطع للتكبير باللاب توب اجعليه مستمر
ووزعي مساويك مربوطة بوريقات فيها نصيحة او موعظة
او علب صغيرة ماء زمزم تجدينها تُباع في بعض محطات البنزين
وجهزي عرض بوربوينت عن فضل العشر

وهذا مقطع للفاضلة نوال العيد

حديث ثمين للـ د.نوال العيد عن #عشر_ذي_الحجة
http://t.co/SUehwvYRwd

#عشر_مباركات

وهذه عبارة جميلة تُطبع في قصاصات ؛
عشركم نافذةُ ضوء، ربيعٌ يقودكم للجنة و وافر الأجر.* #عشر_مباركات


زوري هاشتاق #عشر_مباركات بتويتر يوجد الكثير .

بآرك الله فيك ياالغاليه .

بالنسبه لـ مسآويك وزعنا قبل أسبوعين تقريبآ كآن من ضمن حمله غير العشر .

وهي عبآره توزيعاتنا عن إفطآر صآئم تمر ومآء وغيره ..

بالنسبه للتوتير والله لاأملك حسآب فيه لذلك لجأت إلى كتآبة الموضوع هنآ .

للعبآره الأخيره أعجبتني وبإذن الله أكتبها.

جزآكِ الله عني خير الجزآء ونفع الله بكِ الإسلام والمسلمين /اللهم آمين.

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات 1 (المشاركة 4124884)
غدا أن شـاء اللـه واحـد ذي الحجـه لمن نـوى صيـام العشـر ولا تنسى ان تذكـر بهــاااا من تحــب ({})

فضل عشر ذي الحجة ...
روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفضل الأيام يوم عرفة)

حيآكِ الله أختي الفاضله ..

ربي يجزآكِ عني خير الجزآء وأسعدكِ الله في الدآرين /اللهم آمين.

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمسات ورديه (المشاركة 4124840)
صحيح أنا ذكرت الأحاديث الضعيفه للتذكير وللتنبيه لأن الكثير يتداولونها عبر التواصل الأجتماعي مثل الواتس والتويتر وغيرها
والأسناد ضعيف ولاصحة له

الراجح في تفسير قوله تعالى: (وليال عشر)
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
:
قوله تعالى: { وَلَيَالٍ عَشْرٍ } [الفجر:2] قيل: المراد بالليالي العشر: عشر ذي الحجة، وأطلق على الأيام ليالي؛ لأن اللغة العربية واسعة، قد تطلق الليالي ويراد بها الأيام، والأيام ويراد بها الليالي، وقيل: المراد بالليالي العشر، ليالي العشر الأخيرة من رمضان.
أما على القول الأول الذين يقولون: المراد بالليالي العشر عشر ذي الحجة؛ فلأن عشر ذي الحجة أيام فاضلة، قال فيها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ).
وأما الذين قالوا: إن المراد بالليالي العشر هي ليالي عشر رمضان الأخيرة،
فقالوا: إن الأصل في الليالي أنها الليالي وليست الأيام.
وقالوا: إن ليالي العشر الأخيرة من رمضان فيها ليلة القدر التي قال الله عنها إنها { خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ } [القدر:3] وقال إنها: { مُبَارَكَةٍ } [الدخان:3] وقال: { فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ } [الدخان:4]
وهذا القول أرجح من القول الأول، وإن كان القول الأول هو قول الجمهور، لكن اللفظ لا يسعف قول الجمهور، وإنما يرجح القول الثاني، وهو أن الليالي هي العشر الأواخر من رمضان، وأقسم الله بها لشرفها؛ ولأن فيها ليلة القدر؛ ولأن المسلمين يختمون بها شهر رمضان الذي هو وقت فريضة من فرائض وأركان الإسلام، فلذلك أقسم الله بهذه الليالي.

__________________
ان النبي صلى الله عليه وسلم قال : مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت )


بآرك الله فيكِ غاليتي..

ربي يجزآك عنآ خير الجزآء بخصوص الأحآديث الضعيفه ..

وأسأل الله أن لايحرمكِ الأجر ويرزقكِ ووالديكِ الفردوس الأعلى من الجنه إنه ولي ذلك والقآدر عليه /اللهم آمين

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات 1 (المشاركة 4124886)
يآترى من سيلتقط غيمة العشر لسماء روحه••

آغلقوا منآفذكم عن الدُنيا ..
التصقوا بقرآنكم
أحيوها بذكر، وصلآة و بر،
و غردوا بالدعوات
فإن ربكم حيي كريم سيملئ
أكفُكم بالخيرات

طهروا قلوبكم ، نقوا سرائركم ..

اجعلوا الشعار فيها |~
(وعجلتُ إليك رب لترضى)

تسآبقوا.. تنآفسوا.. بلغوا اهلكم ،حفزوا اصدقائكم ، احبابكم~
قولوا لهم ماهي إلا
[ أيّاماً معدودات]

واخيرا``
احترسوا من الغفلات القواتل،،
و تيقظوا فيهن بالعمل الصالح
واعتذروا فيهن فإنهن قلائل..

واذكروا أحبتكم بدعوة 

من فضلها :-
1) الله تعالى اقسم بها في سورة الفجر ..
2) أنها الأيام المعلومات التي شرع الله ذكره ..
3) إن الرسول صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا ..
4) إن فيها يوم عرفة ..
5) إن فيها يوم النحر ..


الأعمال المستحبة :-
1) أداه الحج والعمرة ..
2) الصيام ..
3) الصلاة ..
4) التكبير والتحميد والتهليل والذكر ..
5) الصدقة ..
وجميع الأعمال الصالحة قراءة القرآن وبر الوالدين وصلة الرحم ...

شدوا الهمة تعلو إلى القمة .. ربي بلغنا إياهن مكبرين مهللين مسبحين ۈمتصدقين..•آللــَّـھہم أمـْين يـْآرب آلعــَّالمـْين

بآرك الله فيكِ غاليتي ,

وربي يجزآك عني خير الجزآء وفقكِ الله لمآ يحبه ويرضآه /اللهم آمين.

{بــســمــه~ 2013-10-05 10:34 PM

لجميع أخوآتي الغاليات اللأتي شآركوني سأخذ من كل وآحده منكن عبآره أو حديث حتى تشآركونآ الأجر بإذن الله .

وأخيرآ/أسأل الله الحي القيوم أن يجعل أعمآلنآ خالصه لوجهه الكريم .

وأسأل الله أن يجزآكم عني جميعآ خير الجزآء وأن يرزقكم ووالديكم في الدنيآ مآتتمنون وفي الآخره الفردوس الأعلى من الجنه إنه ولي ذلك والقآدر عليه /اللهم آمين .

أشتاق للماضي 2013-10-06 3:49 PM

يسرالله أمرك وأعانك يارب


الساعة الآن 2:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com