طرح مشكلة
 

الأخ الفاضل ...




هي ليست مشكلة الآن طالما أنكم تفهمتم وضعيتكم هذه وعلى أنها حالة مرضية بسيطة إن تم علاجها وتدارك نتيجة إهمالها ...

فما أنتم فيه يا أخانا من حالة خجل وخوف وتجفلكم أيضاً من مواجهة التجمعات بالمناسبات مثلاً ..
أو كقولكم مخاطبة الناس في الإمامة .. وعدم قدرتكم على تذلل هذه الصعوبات النفسية نوعاً ما ..




هي يا أخي الفاضل ما يسمى بالرهاب الإجتماعي ..



وهو معروف ويمكن علاجه عند الأطباء أو لدى مرشدين متخصصين في مثل هذه الأمور ..
والعلاج عموماً هو علاج سلوكي بالدرجة الأولى ويعتمد على الله عز وجل أولاً ثم على من تأتيه مثل هذه الأعراض ..





وشكراً لكم ..



..

نرجو منكم الإفادة أجلّكم الله
 

أود أن أثقل عليكم..هل تعرفون عنوان شخص على الإنترنت مثلا..لأن عندنا من الصعب الذهاب..

أخوكم المحب الحب الكبير

اخي اعتقد السبب في هذا هو التوتر وعلاجه سهل واعتقد انه يوجد ادويه طبيه لتوتر تاكلها قبل كل شي يوترك ، وبعد ذالك سبحان الله يزول منك الخوف والتوتر بأذن الله وهي مشكله بسيطه توجد عند الكثير من الناس : )

أخي الكريم

هذه الأعراض التي ذكرت عادةً تصاحب من يمتلك الشخصية الخجولة , ولذلك وكما قالت أختي الفاضلة من زمرة المتقين
يعاني صاحبها من الرهاب الإجتماعي
فهو وضعٌ طبيعي لمن يمتلك تلك الشخصية
وإن أردنا معالجة الشخص الخجول ننصحه عادة بأن يحاول الدخول في المجتمعات , ومزاولة الأعمال التي يكون فيها إحتكاك بالبشر , بل وحتى محاولة فعل ماتشكو أنت منه , من عدم القدرة على التحدث أمام جموع الناس
أو التقدم للإمامة إن طُلب منه ذلك , حتى تعتاد نفسه ذلك وتكتسب الثقة

أخي الحب الكبير 00
بالرغم من أنك طبيب , وهذه المهنة يكتسب من يزاولها عادة ثقة كبيرة بنفسه , وشخصية جريئة لكثرة إحتكاكه بالناس , إلا أني أظن أنك تعرضت في طفولتك ما أفقدك نوعاً من الثقة بنفسك , حتى سيطرت عليك في الكبر
ولم تستطع حتى من خلال مجال عملك بالتغلب عليها

إن أردت التخلص من هذه المشكلة فهناك دورات تسمى دورات تنمية الذات أو الثقة بالنفس حاول الدخول فيها
فستفيدك جداً لحل المشكلة , مع اللجوء إلى الأطباء كما أشارت من زمرة المتقين
ثم حاول أن تجبر نفسك وتتحداها وخاصة في ما تخشى منه , ومرة على مرة تأكد أنك ستتخلص من تلك المشكلة
بإذن الله تعالى

أنصحك بالمسارعة بالعلاج لأن هدفك عظيم جداً , وسيفتح عليك أبواب الخير العظيم , باب الإمامة في الصلاة
وإلقاء الخطب والدروس الدينية
وهنيئاً لك مقدماً إن استطعت أن تجمع بين الطب والدين , ربما سأكون أول من يغبطك على ذلك
حاول أخي وكان الله في عونك , وسدد خطاك , وبارك فيك

وانتظر رأي المختصة الأخت الكريمة والأستاذة هند الحربي فقد تفيدك بعلمها وتشير عليك بما يفيد
وبالتوفيق إن شاء الله

حفظكم الله جميعا"
 

نعم فهمت مقصدك أخي الكريم

وتعبيرك عن المجتمع وأخطاء المجتمع الذي حولنا تعبيرٌ صائب , وربما كنت سريعة الفهم لمقصدك لأني أعاني من ذلك
فأنا دائما أتلافى الإحتكاك بمن أشعر أنهم لايراعون الأخلاق والقيم , ويخطئون في الأسلوب ,أو يخطئون بحقي بشكل مباشر أو غير مباشر , فيصدر منهم مالانستطيع تحمله

إن كان هذا مقصدك فاسمح لي أن أبين لك أمراً هاماً أخي الكريم 000
وهو أن من كانت رغبته كرغبتك في خوض غمار الدعوة وإلقاء الدروس والمواعظ , لابد أن يمرن نفسه أولاً على تحمل ماسيواجهه من صعاب , وتحمل أخلاق وأخطاء المجتمع , حتى يستطيع الإستمرار
الواعظ يمر عليه الكثير , الصالح والطالح , وعليه إستيعاب جميع أصناف البشر , وتحمل أذاهم
هذه المهمة مهمة شاقة وصعبة , ولكنك تمتلك من الصفات النبيلة , والتي لمستها منذ بداية حديثي معك
ولمستها من أسلوبك في الكلام , ورفيع الذوق الذي تتمتع به , مايأهلك لتلك المهمة
مرن نفسك على تحمل من حولك , وتحمل المجتمع الذي تعيش فيه , وستكون بفضل الله داعية ناجح بأمر الله تعالى
أشد على يديك , فامضي ولاتتردد , ولو تفكرت في عظم تلك المهمة , ستتذلل لك كل الصعاب
وأخيراً لايسعني إلا أن أبدي إعجابي بنواياك الطيبة , وروحك الأخلاقية التي تحملها
وفقك الله أخي لكل ماهو خير لك ولذريتك ومجتمعك , وسدد خطاك

أخي الطبيب بارك الله فيك وأسأل الله لك الصلاح
نعم أخي شعور غريب ولك نصيحتي
قبل ذهابك للمسجد حدث نفسك وبكل قوة واشدد يدك وأنت تقبضها وتهزها بقوة وقل "أنا قادر أئم أنا قادر أئم أنا قادر أئم أنا قادر أنا قادر أنا قادر أنا قادر......"
وبعدها إن لم يقدموك قدم نفسك للإمامة وحاول أن تعلي من صوتك قليلاً في بداية الأمر فهذا سيكسبك قوة أكبر وتتخلص مما تعانيه من خوف أثناء القيام
ولا تنسانا من الدعاء أثناء سجودك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أظن الدكتور الي تحاول تذكر أسمه ابراهيم الفقي
والمشكلة التي تعاني منها أنا أعاني منها وأتمنى أن أجد حل جذري لها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا دكتور

المشكله هذي يووووه في ناااس كثيييير وانا كنت كنت وحده منهم

وحسب تجربتي ان الحل بيدك انت يادكتور

الاقدام التجربه المحاوله

في البدايه راح تواجه صعوبه ويمكن مع الامامه لاول مره تكون مرتبك ثاني مره يخف الارتباك ثالث مره الارتباك مع السلامه

وهكذا

اهم شيء انك تجرب وتحاول وتحط في بالك انها البدايه وخلاص متى مامرت الباقي بيكون تمام التمام

وبالنسبه اذا شفت فتاة تتفصد عرقا

اولا كويس انها تنجلي بسرعه وهذا معناه ان علاجها بسيط وماراح يأخذ وقت

وفيه يادكتور برامج تعرض للدكتور طارق الحبيب والله كثير من المتصلين يشبهون حالتك لكن اشد منك كثير

واعتقد انك هنا بحاجه لبعض الادويه التي تقضي على هذه المشكله المنتشره فكثير يادكتور مثلك

مو بس يتفصدون عرقا لا وتحمر وجيههم ويبين الاحراج عليهم بدون سبب ومو غريبه يكون طبع عند فئه من الرجال.

الأخ الفاضل الحب الكبير:

ماتجده في نفسك يسمى رهاب اجتماعي, وهناك عدة طرق من خلالها يمكن التغلب على المشكلة في حالة عدم رغبتك في الذهاب إلى إخصائي نفسي وهي كالأتي:

- كون البادئ بالحديث مع الآخرين مثلاً : أبد إعجابك بصفة معينة في الشخص الذي أمامك أو في منزلة مثلاً
2- الق التحية يومياً على 5 أشخاص غرباء على الأقل ولا تنس أن تكون مبتسماً
3- أكثر من الأسئلة حتى في حالة معرفتك بالإجابة وافتح مجال للحوار ولا تنس تقديم الشكر
4- في حالة إحساسك بالخجل أو التوتر اكتب رسالة لنفسك تصف حالتك أو سجل الحالة في شريط ثم أسمعيه لاحقاً وحاول التعليق عليها بالكتابة
5- أعمل جدول ضع فيه نقاط ضعفك ومقابلها الصفة التي تتمنى وجودها بك ثم فكر بها يومياً وأقنع نفسك بوجود الصفات الجيدة واستمتع بهذا الإحساس
6- تخيل يومياً ولمدة 15 دقيقة مواقف تسبب لك الخجل أو التوتر وردة فعلك تجاهها ثم تخيل لو أنك أستطعت التخلص من الخجل وأصبحت أكثر ثقة بنفسك كيف ستتصرف وقتها ... حاول تكرير ذلك لمدة أسبوع قبل القيام بها عملياً
7- حاول أن تكون ملفت للنظر سواء في ملبسك أو ما تحمل وكون جاهزاً للرد على استفسارات الآخرين

أتمنى أخي الفاضل أن أكون قدمت شيء بسيط من الفائدة, كما يسعدي أن توفينا بالنتائج حتى تعم الفائدة...

ودمتم,,,

اخى الكريم الحب الكبير
اعتمد و توكل على الله و ثق بنفسك
فو الله الانسان الطيب الخجول هو اسرع الناس تاثيرا فى القلوب
و ثق فى يا اخى انشاء الله و بقوته ستجد نفسك مرة بعد اخرى لا تشعر بمثل >لك

بالمصرى الطلعة الاولى دايما صعبة

أعتذر لحذف ردى ولى أسبابى
والسلام عليكم