![]() |
©؛°¨°؛©][عنوان موضوع هذا الاسبوع...في مسابقه الشات الكتابي][©؛°¨°؛©
السلام عليكم
موضوعنا لهذا الاسبوع في كتابه المقال لتفوز باشتراك لمده شهرين في الشات الكتابي عن الحب في الله بحيث لا تقل المقال عن 10 اسطر ولا تزيد عن عشرين وبعيده عن التكلف بالطرح نريد ان يكون الطرح سهل وسلس ويتم كتابه المقال في هذا الموضوع ــــــــــــــــــــــــــــ ارجو عدم كتابه المقال الا بعد زياره هذا الموضوع للاهميه http://www.22522.com/vb/showthread.php?t=29837 وشكرا |
بالتوفيق للجميع
وجزاكم الله خيراً وبارك فيكم وشكرا لك أخي الفنان التشكيلي |
السلام عليكم
الله يعطيك العافيه اخوي الفنان نتمنى التوفيق للجميع |
جزاك الله خيرا اخي الفاضل الفنان التشكيلي على اتا حة هذه الفرص للمتسابقين .....
لا حرمك الله الا جر والثواب ..... اختك في الله ..... مـــهــــا.... |
حياكم الله والفضل لله
ثم للدكتور وخدمات على ما يقدمونه لنا من تسهيلات في سبيل الرقى بنا وباقلامنا فلهم منا كل التقدير والحب والاحترام وشكرا لكم |
[all1=FF9999]المشرف الفنان التشكيلي الله يوفقك ويتم هذا الامر وبشرنا بالفائزين [/all1]
|
اقتباس:
امين بس تكفين بلاش من كلمه مشرف مع التحيه |
وفقكم الله وبارك الله فيكم ونفع بكم، وأرجو منك أن تحرص على تهيئة أفضل الأجواء للمشاركين والمشاركات، وشكرا لك.
|
يعطيك العافيه اخوي الفنان التشكيلي ..
|
اقتباس:
عيوووني لك |
اقتباس:
|
بــارك الله فيكم و جزيتم خير الجزاء شكراً لك أخي الفنان التشكيلي |
وفيك اختي الكوون
|
جزاكم الله كل خير ...
|
ماقصرت فناااااااااااان يعطيك العافيه
|
حياكم الله جميعا
|
الله يوفقكم للخير واتمنى لهم الفوز والمشتر كين مايقدرو يشاركواا:)
|
امييييييييييييييييين
|
بسم الله الرحمن الرحيم بين ديننا الحنيف أهمية إشاعة روح الحب بين الناس في المجتمع، فقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: "تبسمك في وجه أخيك صدقة"؛ تشجيعا على إشاعة روح الحب والود بين الناس، هذا هو الحب الذي نحتاج إليه في كل يوم من حياتنا، ولا حاجة لنا بأن نخصص له يوما بذاته؛ لأنه مزروع بنفوسنا ويحيا ما بين صدورنا وظاهر في سلوكنا وهو روح حياتنا، والحقيقة أن الإنسان المسلم لا يمكن له أن يحيا بدون حب فهو يحب لله وفي الله. الحب في الله: أن يحب المؤمن أخاه المؤمن.. لا يحبه إلا لله تعالى.. لا يشوب هذا الحب طمع مادي، ولا مصادفة عارضة، ولا نزوة هوى، ولا نفاق اجتماعي، أن يحب الإنسان أخاه الإنسان لله، لا لمصلحة دنيوية، أو لقرابة دموية، أو لوحدة وطنية أو رابطة قومية، أن يحبه لله وفي الله، وإذا ملأ الإيمان نفوس الناس وتمسكوا بأحكام الإسلام العظيم وبلغت روابطهم هذه الدرجة من الإخلاص تغير وجه الحياة وأصبحت حياتنا يسودها الحب والطمأنينة والسكينة، وعندئذ لن نحتاج إلى يوم لنتذكر فيه حب بعضنا البعض {إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} (الرعد: 11}. إن الحب في الله: لا يتيسر إلا للذين آمنوا، وصفت نفوسهم، وزكت أرواحهم، وطهرت قلوبهم، وغمر نور الإسلام عقولهم، فصلحت أعمالهم، وسمت أخلاقهم، فاستحقوا أن يدخلوا الجنة بغير حساب… وإن الحب في الله: ليس رهبانية ولا اعتزالا.. بل هو حياة اجتماعية في أسمى معانيها، هو أن نتفانى في خدمة الناس، حيث نحرص على هداية الضال، وإرشاد المنحرف، ونصح الفاسق، واستتابة الفاجر… أن ندافع عن المظلوم ونقاوم الظالم... أن ننتصر للمقهور والمستضعف. هذا هو الحب الذي نبنيه في نفوسنا، ونعلمه لأولادنا، ونجتهد أن نشيعه في مجتمعاتنا ليتحول إلى سلوك عام تحيا من خلاله الأمة وتعود إليها عزتها وكرامتها. وإذا كانت الجنة لا تُنال إلا بالإيمان الذي يستقر في القلب وتصدقه الجوارح، فإن دخول الجنة من غير حساب لا يكون إلا بالحب في الله، وهو أعلى مراتب الإيمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا...". اللهم ارزقنا حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا منك، ويقول الله عز وجل في حديث قدسي: "المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء". |
جزاكم الله خير
|
جزاك الله خير استاذه روفيده
بارك الله فيك |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحب فى الله عبادة عظيمة وأجر وافر يغفل عنه كثير من الناس مع أن الحاجة ماسة إلى تلك العبادة في كل حين ، وفي الآونة الأخيرة أشد من اى وقت اخر . الحب أصله في لغة العرب الصفاء لأن العرب تقول لصفاء الأسنان حبب وقيل مأخوذ من الحـُباب الذي يعلوا المطر الشديد وعليه عرفوا المحبة بأنها : غليان القلب عند الاحتياج للقاء المحبوب. * الحب في الله سبب في دخول الجنة ، فهي من الأعمال الصالحة التي تستوجب حسن الثواب ، ولها ثواب خاص روى الترمذي بسند حسن صحيح عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : المتحابون بجلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء. للمحبة في الله شروط منها : 1 ـ أن تكون لله ، فكل عمل لغير الله لا يقبله الله ، ومعنى كونها لله أنها لا تتأثر ببياض أو سواد أو حزب أو جماعة أو بلد أو عرق بل هي لله وحده لا شريك له . 2 ـ أن تكون على الطاعة ، فالحب في الله طاعة لله ، فهل تستغل طاعة الله لشيء محرم .. 3 ـ أن تشتمل على التناصح ، فالمؤمن ناصح للمؤمنين أجمعين ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في صحيح مسلم من حديث أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه : الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة . ًالحب من طبيعة الإنسان ، فالحب عمل قلبي ، ولذا كان الحب موجود منذ وجد الإنسان على ظهر هذه الأرض ، فآدم يحب ولده الصالح ، وابني آدم كان ما بينهما بسبب المحبة ، وتظل المحبة على وجه الأرض ما بقي إنسان . |
جزاك الله خير
|
بالتوفيق للجميع
وجزاكم الله خيراً وبارك فيكم وشكرا لك أخي الفنان التشكيلي |
الساعة الآن 2:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab