![]() |
لاتطلب الدعاء ممن تصدقتَ عليه !
أحيانا نتصدق على فقير أو مسكين أو نقدم لأحد أي شيء ونقول:
خذ هذي وادع لي، أو نقول: مانبغى منك إلا الدعاء. أ تدري ان ذلك يفوت عليك شيئا من الأجر ؟! يقول ابن تيمية: "قال تعالى :{ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا . إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكورا} (سورة الانسان) من طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء خرج من هذه الآية " ولهذا كانت عائشة رضي الله عنه إذا أرسلت إلى قوم بهدية تقول للمرسول : اسمع ما دعوا به لنا حتى ندعو لهم بمثل ما دعوا، ويبقى أجرنا على ﭑللّھ ،،، |
مشكورة أختي دانية ، اسال الله ان يجعل ما كتبتي في ميزان حسناتك .
|
سبحان الله ،،فائده جليله جدا بووووركت ،،،،،،
|
تسلمي دانيه
جزاك الله خيراً كثيرا هذه تحصل دون علم ... |
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
|
اشكر لكي هذا التنبيه ,جزاك الله خير
|
معقول يااجري راح
وانا اقول ادعولي شكرا ع التنبيه |
جزاكم الله خير جميعا
وياندووووووو ان شاء الله ماراح اجرك لاننا نجهل هذا الامر |
بارك الله فيك أختي دانية
موضوعك هذا فادني فائدة عظيمة لا حرمك الله أجر هذه المشاركة الله يعطيك العافية وبالتوفيق يارب |
جزاكي الله خير اختي دااانيه .
الله يبقل منا ومنكم ويجعل مانعمله خالصا لوجةة الكريم |
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم
(( مانفعني مال كمال أبي بكر أنفقه يبتغى به وجه الله ، كما أخبر الله عنه ، لا يطلب الجزاء من مخلوق لا نبي و لا غيره ، لا بدعاء ولا شفاعه.)) |
والفوائد التي تعود على المتصدق نفسه في الدنيا كثيرة ومنها
ما يلي: 1 ــ الصدقة تدفع البلاء عن المتصدّق وأهل بيته، و تمنع ميتة السوء، و قد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بالتمثيل. عن الحارث الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قـال: «إن الله أمر يحي بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بها و يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها ……» فذكر الحديث الطويل و فيه: «وآمُرُكم بالصدقة، فإن مثل ذلك كمثل رجل أسره العدوُّ، فأوثقوا يده إلى عنقه، و قدّموه ليضربوا عنقه، فقال: أنا أفديه منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم …» (1). يقول ابن القيم رحمه الله في تعليقه على الحديث: هذا أيضًا من الكلام الذي برهانه وجوده، و دليله وقوعه، فإن للصدقة تأثيرًا عجيبًا في دفع أنواع البلاء، ولو كانت من فاجر أو ظالم، بل من كافر، فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم و عامتهم، وأهل الأرض كلهم مقرّون به لأنهم جرّبوه وفي تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بمن قدّم ليضرب عنقه، فافتدى نفسه منهم بماله، كفاية، فإن الصدقة تفدى العبد من عذاب الله تعالى، فإن ذنوبه و خطاياه تقتضي هلاكه، فتجيء الصدقة تفديه من العذاب و تفكه منه. (2) وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تدفع البلاء، وتمنع ميتة السوء، و رُوي ذلك عنه في أحاديث متعدّدة بألفاظ متقاربة. عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الصدقة لتطفئ غضب الربّ، و تدفع ميتة السوء.» (3). وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «باكروا بالصدقة فإن البلاء لا يتخطّاها». (4). عن رافع بن خديج رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الصدقة تسُدُّ سبعين بابا من السوء»(5). عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صنائع المعروف تقي مصارع السوء، و صدقة السّر تطفئ غضب الربّ، و صلة الرحم تزيد في العمر»(6). |
جزاك الله كل الخير وجعله الله في ميزان حسناتك تسلم الأيادي وبارك الله فيك |
جزاكم الله خير عابر سبيل ونور وهيا طلال
اشكرك ارجو جنة ربي على الفوائد القيمة |
جزآآآآآآآآآآآآكـ الله خيراً وبآآآركـ فيـكـ
|
مشكور
جزاك الباري خيرا |
جزاكم الله خير على مروركم
|
الساعة الآن 2:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab