|
لو كان العمر لحظة أي اللحظات تختار ؟؟يآ [you]
بسم الله الرحمن الرحيم
لو كان العمر لحظة أي اللحظات تختار ؟؟!!.. اذا كان العمر عبارة عن لحظات... قم باختيار اللحظة التي تناسبك.. لحظة الفــرح : ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها لحظة الحــزن : الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ ان**اراتنا ... ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه لحظة الحنين: حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ لحظة ألاعتذار : بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية لحظة الذهول: عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة .. وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ... ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة.. لحظة الندم: ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم.. لحظة الحــب: معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ... فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب.. لحظة الغضب : في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ... ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكـسير الأشياء حولنا ... فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا.. اي اللحظـــات اخترت.... اي اللحظات تتمنى ان تجدها... اي اللحظات انت نادم عليها ... شارك باختيارك لي لحظه حياتك وبرايك؟؟؟؟ |
اكيد راح اختار لحظة الفرح والحب والحنين
وماراح ابد اختار لحضة الحزن والغضب وما احب لحظات الندم والذهول ولن اتخلى عن لحظة الاعتذار اذا احتاج الامر الله يعطيك العافيه غلاي موضوع حليوووو لا عدمناك يالغلا دمتي بحفظ الرحمن |
يسلمووو يآقلبي على آلمرورر
آسعدني تو آجدك .. |
حيااتي كلها لحظاات
اتمنى ان تكوون مليئه بالفرحح ولابد من وجوود مالا نحبه حتى نشكر الله ونطلبه واتمنى ان تمتلى حيااتي بلحظاات الحب .. والفررح |
مشكوره على المرور العطر ..فديتك
|
بارك الله فيك على الموضوع
ولكن احب ان تكون لحظة استغفار |
جميع اللحظات التي ذكرت كنت ساعيشها بلحظه واحده لوكنت لمست كفيه قبل وفاته
|
اكيد لحظه الفرح ولحظه الحب
|
أكيد لحظة الفرح والاعتذار
يعطيك العافيه |
مشكووورين على المرور العطر ..فديتكم
|
الفرح أكثر ولا فرحة أعظم من اختياز الصراط ورضا الله عنا..
حفظم الله لطاعته |
لحظة الفــرح :
ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها اكيد لحظه الفرح لانها الوحيده التي اتمناها لان الباقي ذقته وعشته كثير يارب فرح قلوبنا برضاك علينا |
مشكورين على المرور العطر ..فديتكم
|
لحظة الفــرح
|
لحظة الاعتذار والوداع
|
أختار لحظه لم تحن وتحين لي حت الآن مما كتبتي ...... لحظة الألتقاء اسأل الله يبلغني لحظه ارجوها واتمناها ... |
اكيد لحظة الفرح والحب والحنين
يسلمو |
مشكورين على المرور العطر ..فديتكم
|
انا مع اعتذار
|
أكيد لحظة الفرح
يجعل الايام كلها فرح+فرح امييييييييييييييييييييين |
لحظة الندم في سجودي
اللهم اني اعوذ بك ان اشرك بك وانا اعلم واستغفرك لما لا اعلم |
احب ان اعيش لحظة الحب لاني طلما ظلمته معي ,ليس من اجل شيء الا لحماية نفسي, ولم افكري في غيري.
|
لقد شربت كل كاس وميزت الطعم الحب لن اصرفه الا لله ثم لولدي الحزن ماضى ابكي عليه وكلما اسدل عليه الستار تفتحة نافذة خيالي ربما يكون الحب النفسي ولمن يحبونني وهو الاختيار الصحيح لقد مل الجميع من الحرن والماسي
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللحظات كثيرة بحياتنا لابد منها جميعا لنعي لحالنا ونقدر من حولنا وانفسنا اولا ونستيقظ من غفلتناو نستلذ الفرح ونستشعر الحب ونحن لايامنا ولاحبتنا واماكننا ولنغضب لنتعلم كظم غيضنا فكل لحظة تعلمنا ماهي اللحظة التي تكون عكسها لنعرف الفرق بينهما شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
مشكوووووووورين على المرور العطرر..
|
بصراحة كلها نحتاجها ولازم تمر علينا
بس إذا كانوا اهلي واحبابي لحظاتهم كلها فرح انا بعد راح ابادلهم نفس الشعور الله يكتبلك الفرح بقلبك |
بصراحة اختار لحضة حنين......................................
|
اكيييييييييييييييد اختار لحظه حب لاني افتقد الحب كثير
|
مشكوووووووورين على المرور العطرر |
أكــــــــــيد لحـظــــــــــــــة الفــــــــــــــــرح
يسلمــــــــــــــووا عالمـــــــــــــوضوع |
لحظة الحنين:
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ |
اقتباس:
|
مشكورين على المرور العطر ..فديتكم
|
لحظه الفرح والحنين... يعطيك العافيه
|
بالتأكيد لحظة الحب
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
لو العمر لحظه اختار الحزن .
لن في أشياء كثيرة كان لي نفس أن انجزها. و موضوعك أثر فيا ، |
مشكورين على المرور العطر ..فديتكم
|
لحظة الفــرح :
ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحظة ندم |
| الساعة الآن 3:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab