![]() |
لعل فيها تزكية لنا !
رحم الله عمر بن الخطاب أسأل الله أن يحشرنا معه ومع نبينا عليه الصلاة والسلام
حادثة للقائد عمر لعل فيها تزكية لنا ! أنه قَدّم لبعض أصحابه من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام طعاماً ثم قال كلو.. فاعتذر أكثرهم فقال عمر إني لأعلم ما بنفوسكم .. تعرفون لماذا قالها ؟! لأن الطعام الذي يأكله عمر لم يكن الطعام الذي يأكلونه هم رضوان الله عليهم.. فإذا كنت معتاداً على الفراريج واللحم الحنيذ المشوي المصلي والصلطات وما أدراك ومتعود أنك لا تأكل حتى تمد الخوان.. والنبي عليه الصلاة والسلام فيما صح عنه لم يأكل النبي صلى الله عليه وسلم على خوان حتى مات ، وما أكل خبزا مرققا حتى مات أي أن نجلس إلى مائدة لا أول لها ولا آخر ونبدأ هات هذه ما هذا هذا أعطني هذه وهذا والشراب ووو....((ما فعلها رسول الله عليه الصلاة والسلام قط )) فقال عمر رضي الله عنه إني لأعلم ما بنفوسكم ولكن مضى صاحباي محمد وأبو بكر فأخشى ألا ألحق بهما . ودُفع إلى عمر ماء محلاً بعسل (شراب) ثم جاء ليشرب فتذكر آية الأحقاب *..اذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها..* فتركها ولم يشرب.. حاسس أنه إذا أكل وشرب مثلنا راحت عليه....! . صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطن ، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه ، فإن كان لا محالة : فثلث لطعامه ، وثلث لشرابه وثلث لنفسه أسأل الله لنا ولكم التزكية تفضلوا للتعليق (((صحتين وعافية))) |
اخي الكريم طارق
ومن منا مثل صحابة رسول الله خير البشر بعد نبينا الحبيب تغلغل الايمان في قلوبهم وعروقهم فزهدوا في الدنيا واشتروا الاخره نسأل الله ان يكون في ذلك تزكيه لنا ومضاعفه للحسنات وذلك لوجود مالذ وطاب من الطعام جزاك الله خير وبارك الله فيك |
أختي الكريمة قمر الرياض صحتين وعافية على هالتزكية
*جنات عدن تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى* أسأل الله أن نكون منهم ..ولا نزكي على الله أحدا.. |
الحمد لله رب العالمين اللهم أرزقنا القناعة جزاك الله خيرا..
|
رحم الله عمر بن الخطاب أسأل الله أن يحشرنا معه ومع نبينا عليه الصلاة والسلام جزاك الله خيرا اخي الكريم طارق وجعلها في موازين حسناتك مشكورا |
جمعنا الله بنبنيا محمد صلى الله عليه وسلم
وصحابته الطيبين الطاهرين والاولياء الصالحين والشهداء اللهم آمين وحديثك اخى الفاضل اثار لدى ماأثار وبخاطري كلام عذرا لو قلته عسانا نخلص من أكل لحوم البشر ولو اتخمنا من الطعام |
اقتباس:
قد أفلح من هدي للإسلام و كان رزقه كفافا و قنع به أختنا في الله مها صحتين وعافية على هالتزكية |
اقتباس:
|
أي أن نجلس إلى مائدة لا أول لها ولا آخر ونبدأ هات هذه ما هذا هذا أعطني هذه وهذا والشراب ووو....((ما فعلها رسول الله عليه الصلاة والسلام قط ) أضحكتني وأبكيتني في وقتٍ واحد.. اللهم ادم علينا النعم ماظهر منها وما بطن.. جزاك الله خير اخي طارق.. |
اقتباس:
أختنا الكريمة أمل حزين فتحت باباً عظيماً في التزكية نكره من أشرت إليهم لذلك نقول لهم زكو أنفسكم واتقوا الله *يا ايها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان ياكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله ان الله تواب رحيم* أختنا أمل حزين صحتين وعافية على هالتزكية |
اقتباس:
والله ردك ترك أثراً في داخلي وذكرتني بحديث رسول الله عليه الصلاة والسلام الصحيح والذي نفسي بيده ! لو تعلمون ما أعلم ؛ لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا . ثم انصرف صلى الله عليه وسلم ؛ وأبكى القوم ، وأوحى الله عز وجل إليه : يا محمد ! لم تقنط عبادي ؟ ! فرجع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : أبشروا ، وسددوا ، وقاربوا أخي الكريم ابن الشجاع صحتين وعافية على هالتزكية *جنات عدن تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى* أسأل الله أن نكون منهم ..ولا نزكي على الله أحدا.. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ الكريم / طارق.. جزاك الله خيرا على هذه الموعظة والتذكرة.. ولطالما سمعت عن قصص العباد الزهاد فغبطهم .. وكذلك سمعت عن زهد سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه.. فأبهرنى وهو يبهرنى رضى الله عنه فى كل ميدان.. وأين نحن من سيدنا عمر رضى الله عنه وقد كان إيمانه يزن إيمان أمة .. وقد كان رضى الله عنه بابا يسد عن الفتنة حتى إذا توفى رضى الله عنه كسر هذا الباب .. فأى عظيم هو كان سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه وجمعنا الله بنبيه الكريم صلى الله عليه وسلم وبالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين فى الفردوس الأعلى ..هو ولى ذلك والقادر عليه سبحانه.. ولى إضافة عن الزهد إن أذنت لى فقد يخطىء البعض فى فهمه: سئل الإمام أحمد : أيكون الإنسان ذا مال و هو زاهد ، قال : نعم ، إن كان لا يفرح بزيادته ولا يحزن بنقصانه .. و قال الحسن : ليس الزهد بإضاعة المال ولا بتحريم الحلال ، و لكن أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يد نفسك ، و أن تكون حالك في المصيبة ، و حالك إذا لم تصب بها سواء ، و أن يكون مادحك و ذامك في الحق سواء .. إذن فالزهد زهد القلب .. جزاك الله عنا خير الجزاء وجعلنا الله وإياكم وسائر المسلمين والمسلمات فيمن زهدوا فى هذه الدنيا ..مرضاة لله وطمعا في نعيمه فى الآخرة.. اللهم اجعل الدنيا فى قبضتنا ولا تجعلها فى قلوبنا.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
اقتباس:
حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام الحسن أول صلاح هذه الأمة : اليقين والزهد ، وأول فسادها : البخل والأمل . أختنا الكريمة فتح أشكرك على الإضافة وصحتين وعافية على هالتزكية وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
ذكرتني بسيد الخلق صلى الله عليه وسلم في غزوة الخندق عندما كانوا في كرب شديد وشغل شاق بحفر الخندق الذي طوله أكثر من
أربعة كيلو وعمق خمسة أمتار في عشرة أيام كيف يأتي الصحابة يشكون للرسول صلى الله عليه وسلم جوعهم وقد ربطوا على بطونهم حجارة فرفع عن بطه الشريفة وقد ربطها بحجرتين ... وقصة الجيش 1500عندما أكلوا صدر الدجاجة وحفنة الشعير ورفض الرسول صلى الله عليه وسلم أن يأكلها لوحده.....ومع ذالك كانت الهمة عالية والقيام والدفاع الإسلام بكل قوة ولم يكن الجوع مانع لهم صلى الله عليه وسلم وعلى صحابته الكرام ... الأخ صاحب القلم الذهبي بارك الله فيك وفي تذكرتك المؤثرة.. اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطان.... |
اقتباس:
ومن أعظم من هذا القائد؟ بارك الله فيك لفتة رائعة من خلالها أعرض ما ستتعرض لها أمتنا من أعظم فتنة على وجه الأرض "المسيح الدجال" تعلمين أختي الكريمة أنه صح عن رسول الله أنه قال ثم ذكر الدجال فقال "إني لأنذركموه . ما من نبي إلا وقد أنذره قومه . لقد أنذره نوح قومه فليس غريباً أن نذكره ونتوقعه فصح عن رسول الله فيما يخص ذلك وإن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد ، يصيب الناس فيها جوع شديد ، يأمر الله السماء السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها ، ويأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها ، ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها ، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها ، ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله ، فلا تقطر قطرة ، ويأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء ، فلا يبقى ذات ظلف إلا هلكت إلا ما شاء الله ، قيل : فما يعيش الناس في ذلك الزمان ؟ قال : التهليل ، والتكبير ، والتحميد ، ويجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام أختنا الكريمة أيها الأمل إبقى صحتين وعافية على هالتزكية التهليل ، والتكبير ، والتحميد ، ويجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام أما قضية القلم الذهبي فصحتين وعافية على أصحابه http://www.22522.com/vb/images/smilies/smile.gif |
الساعة الآن 5:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab