![]() |
برنامج عن حب الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني واخواتي في المنتدى ابغاكم تساعدوني بافكاركم ومواضيعكم الرائعة والمبدعة .. انا ابغى اقدم برنامج ونشاط عن (حب الله ) طبعا سيقدم النشاط للمتعلمين ويدخل فيها تعظيمه سبحانه ومن هو سبحانه ، والي عنده اي فكرة اوموضوع اوكلمة لايبخل علينا وماتنسوا الاجر العظيم ان شاء الله ولو بجملة ... جزاكم الله خير الجزاء |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا أختي ""دانيــة"" تفضلي : http://www.dtc.ly/images/loveAllah.jpg الحمد لله رب العالمين ولي الصالحين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين اللهم لك الحمد ملء السموات وملء الأرض, وملء ما بينهما, وملء ما شئت من شيء بعد ـ أهل الثناء والمجد ـ أحق ما قال العبد ـ وكلنا لك عبد ـ, لا مانع لما أعطيت, ولا معطي لما منعت, ولا ينفع ذا الجد منك الجد, وأشهد أن لا إله إلا الله ولي الصالحين، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله خاتم الأنبياء وإمام المتقين وأشرف المرسلين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد مع من سيكون اللقاء وعن من سيكون اللقاء والحديث مع حب الإله الكريم العظيم الغفور التواب وإلى من لا يحبون الله مع عدم إستغناءهم عن بره وإلى من يدعون محبة الله دون أن يوافقوه طرفة عين . مع المحبة المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون فهي قوت القلوب وغذاء الارواح وقرة العيون ذهب اهلها بشرف الدنيا والاخرة ،اذا غرست شجرة المحبة في القلب وسقيت بماء الاخلاص ومتابعة الحبيب ، اثمرت انواع الثمار واتت أكلها كل حين بإذن ربها أصلها ثابت في قرار القلب وفرعها متصل بسدرة المنتهى. أخي المسلم :- تعال معي لنملأ قلوبنا أنا وانت حباُ لله . تعال لنعيش دقائق نغرس حب الله في قلوبنا . أخي :- كم هي نعم الله عليك بالليل والنهار . أخي :- من عافاك ، من سترك ، من أمَنك من أعطاك من حماك من رزقك من وهبك الا الله قال صلى الله عليه وسلم : ((أحبوا الله لما يغذوكم به.)) صحيح ومن أجل هذه النعم : نعمة الإسلام : فلو لم يكن بحبك ما كان سماك باسم الإسلام ولا وسمك بسمة الإيمان . عبد الله:- هل كان لك ادنى فضل في كونك مسلما هل يزعم أحد منا أنه دعى ربه في بطن أمه أن يخرجه مسلما ففعل . أخي : أيها المسلم كان من الممكن أن تكون حطبا لجهنم تولد على الكفر وتموت عليه ولكنه يحبك جعلك مسلما. عصمك من عبادة العبيد وأسجدك لمن خلق الملوك والعبيد حماك من السجود للصنم وأخضعك لمن خلقك من العدم . سبحانه وتعالى ما للعباد عليه حق واجب *** كلا ولا سعى لديه ضائع إن عذبوا فبعد له أونعموا *** فبفضله وهو الكريم الواسع أخي :- لماذا لا تحبه وأنت تسمع قوله جل وعلا ((قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))آل عمران26 عبد الله :- لأنه يحبك أرشدك اليه عن طريق آثار قدرته وملامح عظمته . سبحانه خلق فأبدع وسمى نفسه البديع وجَمل فأتقن فهو الجميل . عجبا كيف لا يعبده من رأى آثاره وكيف لا يعرفه من لمح أنواره ((تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً ))الإسراء44 وهو تعبير تنبض به كل ذرة في هذا الكون الكبير ، وتنتفض روحا حية تسبح الله . فإذا الكون كله حركة وحياة ، وإذا الوجود كله تسبيحة واحدة شجية رخية ، ترتفع في جلال إلى الخالق الواحد الكبير المتعال . وإنه لمشهد كوني فريد ، حين يتصور القلب . كل حصاة وكل حجر . كل حبة وكل ورقة . كل زهرة وكل ثمرة كل نبتة وكل شجرة كل حشرة وكل زاحف كل حيوان وكل انسان كل دابة على الارض وكل سابحة في الماء والهواء ومعها سكان السماء كلها تسبح الله وتتوجه الى علاه فلا اله إلا الله عبد الله:- ابعد كل هذا تهجره وتنساه وتتركه الى غيره عبدالله:- لماذا تتودد الى من يجافيك وتجافي من يتتودد اليك سبحانه من اله يتعرف الى خلق عنه معرضون فيا عجبا كيف يعصى الإله *** أم كيف يجحده الجاحد أخي الكريم :- من تحب أكثر مالك أم الله،ولله في كل تحريكة وفي *** كل تسكينة شاهــد وفي كل شيء كل له آية *** تدل على أنه الواحــــد اسأل نفسك من أغلى شيء في حياتك أهلك دنياك أم الله . أياك يا عبد الله أن تحب شيء مثل حبك لله أو أشد قال تعالى : ((ومِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ)) 165 البقرة إنهم يحبون الله نعم لكنهم يساوون هذا الحب بحب آخر ويوم القيامة يقول أمثال هؤلاء ((تَاللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ إ ِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ))الشعراء98 قال تعالى : (قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }التوبة24 نعم إن هذه العقيدة لا تحتمل لها في القلب شريكا ؛ فإما تجرد لها ، وإما انسلاخ منها . وليس المطلوب أن ينقطع المسلم عن الأهل والعشيرة والزوج والولد والمال والعمل والمتاع واللذة ؛ ولا أن يترهبن ويزهد في طيبات الحياة . . كلا إنما تريد هذه العقيدة أن يخلص لها القلب ، ويخلص لها الحب ، وأن تكون هي المسيطرة والحاكمة ، وهي المحركة والدافعة . فإذا تم لها هذا فلا حرج عندئذ أن يستمتع المسلم بكل طيبات الحياة ؛ على أن يكون مستعدا لنبذها كلها في اللحظة التي تتعارض مع مطالب العقيدة . ألآباء والأبناء والإخوان والأزواج والعشيرة [ وشيجة الدم والنسب والقرابة والزواج ] والأموال والتجارة [ مطمع الفطرة ورغبتها ] والمساكن المريحة [ متاع الحياة ولذتها ] . كل هذا في كفة . وفي الكفة الأخرى:حب الله ورسوله وحب الجهاد في سبيله . بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم, أقول قولي هذا, وأستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه، إنّه هو الغفور الرحيم. منقول للفائدة ،،، |
وعليكم السلام
حياك الله سنشارك بما نستطيع باذن الله ... يحبهم هذا عجيب ، لأنه غني عنهم ، وهم فقراء إليه ولا يعتمد عليهم ويعتمدون عليه ، ولا يطلب شيئا ً منهم وهم يطلبونه في كل شيء. وعجيب أن يحبهم وهم مخلوقون ، وهو الذي خلق ، ومرزوقون وهو الذي رزق . ويحبونه ليس بعجيب ، فقد صورهم وهم أجنة ، ثم أخرجهم من بطون أمهاتهم وله المنة ، ثم هداهم بالكتاب والسنة . ويحبونه ، لأنه أعطاهم القلوب والأسماع ، والأبصار ، وسخر لهم الشمس والقمر والليل والنهار ، وحماهم من الأخطار في القفار والبحار . ولو قال : يحبهم ، وسكت لتوهم منهم الجفاء ، ولو قال : يحبونه ، وسكت لقيل ليس لهم عنده احتفاء ، فلما قال )يحبهم ويحبونه ) تم الوداد والصفاء ، وظهر الوفاق والوفاء . د. عائض القرني |
قمه الروعه في كلماته حاولي تحوليه لبرنامج الفلاش او احد يساعدك في تحويله
ايضا لو تقتني هذا الشريط يحبهم ويحبونه رائع رائع كلماته في الصميم وقويه في التاثير للشيخ المبدع خالد الراشد فك الله اسره حاولي تقتيني من كلماته .... http://www.youtube.com/watch?v=AwBuph6Pc3s |
هذه مفرغه من الشريط نقلتها لك ..اقتبسي منها كلمات وضعيها في بطاقات وضعي من اجزائها بنات كل وحده تلقي بدورها كلمات بسيطه كانها حواريه (تصبح مشيقه بشرط تكون من مجموعه لها ابداع في الالقاء ورنانه في الكلمات ...
<font face="Arial"><font size="4"><b><font size="4">آية عجيبة تبين مدى رحمة الرحمن جل في علاه يقول الله فيها عن عباده المؤمنين أنه " يحبهم ويحبونه " قال ابن القيم رحمه الله " ليس المستغرب أننا نحب الله تبارك وتعالى ، ليس بمستغرب أن الفقير يحب الغني وأن الذليل يحب العزيز ، فالنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم ، لكن العجيب من ملك يحب رعيته ويحب عباده ويتفضل عليهم بسائر النعم " أعلم بارك الله فيك أن حب الله لعبد من عبيده أمر هائل عظيم وفضل غامر جزيل لا يقدر على إدراك قيمته إلا من يعرف الله سبحانه بصفاته كما وصف نفسه . فمن علامات محبة الله تعالى للعبد أن يحفظه من متاع الدنيا ويحول بينه وبين نعيمها وشهواتها ويقيه أن يتلوث بزفرتها لألا يمرض قلبه بها وبمحبتها . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم " إن الله تعالى ليحمي عبده المؤمن من الدنيا وهو يحبه كما تحمون مريضكم الطعام والشراب تخافون عليه " قال الله " ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خيرٌ وأبقى " لو كانت الدنيا عند الله تساوي جناح بعوضة ما سقى منها كافراً شربة مـــاء . ومن علامات حب الله للعبد حسن التدبير له فيربيه من الطفولة على أحسن نظام ويكتب الإيمان في قلبه وينور له عقله ويجتبه لمحبته ويستخلصه لعبادته ويشغل لسانه بذكره وجوارحه لخدمته. فيتولاه بتيسير أموره من غير ذل للمخلوق ويسدد ظاهره وباطنه ويجعل همه هماً واحداً فإذا زاد في المحبة شغله به عن كل شيء ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الإيمان إلا من يحب ولن تؤمن والله حتى يكون الله ورسوله أحب إليك مما سواهما . ومن علامات حب الله للعبد أن يجعل في قلبه الرفق واللين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق " إذا أحب الله عبداً جعله شفيقاً رحيماً على جميع عباده رفيقاً بهم شديداً على أعدائهم كما قال الله " محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم " وقال عنهم " أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين " وإنما يرحم الله من عباده الرحماء . ومن علامات حب الله للعبد القبول في الأرض . والمراد به قبول القلوب له بالمحبة والميل إليه والرضا عنه والثناء عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله إذا أحب عبدا ًدعا جبريل فقال إني أحب فلاناً فأحبه قال فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " وعنه رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما من عبد إلا وله صيت في السماء فإذا كان صيته في السماء حسناً وضع في الأرض وإن كان صيته في السماء سيئاً وضع في الأرض " وعن أبي ذر رضي الله عنه قال قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم " أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس ( وفي رواية ويحبه الناس عليه ) قال تلك عاجل بشرى المؤمن " ومن علامات حب الله للعبد أيضاً أن يبتليه بأنواع البلاء حتى يمحصه من الذنوب كما قال صلى الله عليه وسلم " ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة " نعم أحبتي إذا أحب الله قوماً ابتلاهم وفرغ قلوبهم من الاشتغال بالدنيا غيرةً عليهم أن يقعوا فيما يضرهم في الآخرة وجميع ما يبتليهم به من ضنك المعيشة وكدر الدنيا وتسليط أهلها ليشهد صدقهم معه في المجاهدة قال سبحانه " ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط " وعلى قدر الإيمان يكون البلاء . ومن علامات حب الله أن يتوفاه على عمل صالح . فالإنسان عباد الله لا يدري بما يختم له عند الموت فعليه أن يسأل الله دائماً حسن الختام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا أحب الله عبداً عسله ... فقيل وما عسله يا رسول الله؟؟؟ قال : يوفق له عملاً صالحاً بين يدي أجله حتى يرضي عنه جيرانه أو قال من حوله " اعلم رعاك الله أن الإنسان يموت على ما عاش عليه ويحشر على ما مات عليه ولا يظلم ربك أحدا . أمـــا حب العبد لله فإدعاء يدعيه كثير من خلق الله ولما كثر المدعون طلب الله منهم الدليل والبينة ، اعلم رعاك الله أن محبة الله دعوة يدعيها كل أحد فما أسهل الدعوة وما أعز المعنى ، فلا ينبغي أن يغتر الإنسان بتلبيس الشيطان وخداع النفس إذا ادعت محبة الله تعالى ، ما لم يمتحنها بالعلامات ويطالبها بالبراهين . فالمحبة شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء وثمارها تظهر في القلب واللسان والجوارح . فمن علامات حب العبد لله أن يحب الخلوة ويأنس بمناجاة الله وتلاوة كتابه . لله قوم أخلصوا في حبه فرضي بهم واختصهم خداما قومٌ إذا جن الظلام عليهم باتوا هناك سجداً وقياما خمصُ البطون من التعفف ضمرا .. لا يعرفون سوى الحلال طعاما أوحى الله إلى بعض عباده إن لي عباداً من عبادي يحبوني وأحبهم وأشتاق إليهم ويشتاقون إلي ويذكروني وأذكرهم فإذا حذوت طريقهم أحببتك وإن عدلت عنهم مقتك قال : ياربي وما علاماتهم ؟؟؟ قال : " يرعون الضلال بالنهار كما يرعى الراعي الشفيق غنمه ويحنون إلى غروب الشمس كما تحن الطير إلى أوكارها عند الغروب ، فإذا جن الليل واخطلط الظلام وفرشت الفرش وخلا كل حبيب بحبيبه نصبوا أقدامهم وافترشوا وجوههم وناجوني بكلامي وتملقوني بإنعامي فبين صارخ وباك وبين متأوهٍ وشاكي وبين قائم وقاعد وبين راكع وساجد بعيني ما يتحملون من أجلي وبسمعي ما يشكون من حبي " فهنيئاً لهم أن الله يحبهم و هم يحبونه قال الله عنهم واصفاً ليلهم ونهارهم " وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما والذين يبيتون لربهم سجداً وقياما" فمن كان النوم والإشتغال بالحديث ألذ عنده وأطيب من مناجاة الله كيف تصح محبته فلا شيء ألذ للمحب من الخلوة بمحبوبه فلما أحبوه خلوا به وتضرعوا إليه بدعائهم ، حدث حديثهم لله درهم ففي حديثهم شرب واسكار أكرم من رجال لو رأيتهم وللظلام على الأجفان ستار تحسبهم موتاً لا حراك بهم وهم مع الله إقبال وإدبار إن ينطقوا فتلاوات وأذكار أو يسكتوا فاعتبارات وأفكار فلما أحبوه فرحوا بظلام الليل لأنه أحلى ساعات المناجاة والدعاء والخلوة برب الأرض والسماء يقول أحدهم " أحب الليل للقاء ربي وأكره النهار لملاقاة الناس " |
اجعلي هذه الكلمات أنشاد ..
أنا العبد الذي كسـب الذنوبا *** وصـدته الأمـاني أن يتوبا أنا العبد الذي أضحى حزينـا *** علـى زلاتـه قلقـاً كئيبا أنا العبد المسئ عصيت سـراً *** فمالي الآن لا أبـدي النحيبا أنا العبد المفرط ضـاع عمري *** فلم أرعَ الشـبيبة والمشـيبا أنا العبـد الغـريق بُلجِّ بحـر *** أصيح لربمـا ألقـى مجيبـا أنا العبد السـقيم من الخطايا *** وقـد أقبلت ألتمس الطبيبـا أنـا الغدّار كم عاهدت عهداً *** وكنت على الوفاء به كذوبـا فيا أسـفي على عمر تقضّـى *** ولـم أكسب به إلا الذنوبـا ويا حزناه من حشري ونشري *** بيـوم يجعـل الولدان شـيبا ويا خجـلاه من قبح اكتسابي *** إذا ما أبدت الصحـف العيوبا ويا حـذراه مـن نـار تلظى *** إذا زفـرت أقلقـت القلوبـا فيا من مدّ في كسـب الخطايا *** خطاه أما آن الأوان لأن تتوبـا http://islam-jeune.vip-blog.com/medi...34796g3148.jpg بارك الله فيك |
اختي 00 دانيه 00موضوعك قمة في الروعه00 واختي البارقه ماقصرة لاحرمها الله الاجر00وجعل ماكتبته في ميزان حسناتها 00
ماعرف الوضع بنسبه لكي هل انتي في االجامعه اوالمدرسه؟ الوضع بنسبه للكليه اوالجامعه 00ستكون هناك افكار ومجال اكثر لتبدعي في هذا الموضوع 00 قدمنا في الجامعه اسبوع كامل عن الحب في الله 00وكان برنامج شامل ومنوع 00ابتدانها 00بذكر اسماء الله وصفاته 00ثم انتقلنا بعده الى عظمته ورحمته وجبروته واختتمنا البرنامج بي حب الله وطاعته تحت شعار الحب الحقيقي لمن؟ البرنامج شمل العديد من عروض البوبيونت والفلاشات الاسلاميه 00وكان هناك ركن خاص في الجامعه اقيما لهذ الغرض00 من الافكار التي تمت فكرة 00اجمل خاطره كتبت عن حب الله 00واحسن عرض تصميمي قدم عن حب الله وكان هناك بريد المحبه في الله يستقبل هذه المشاركات في ركن حب الله وعظمته00يتم قراتها من قبل مشرفات البرنامج وعرضها في اليوم الثاني تكريماَ للمشاركات00 في اليوم قبل الاخير كان هناك اتصال بإحدى الداعيات وتكلمت عن هذا الموضوع وكان له تاثير في الحاضرات00 استفيدي من المقاطع الصوتيه والعروض المؤثره عن الله فالاستماع يكون لها اكثر00 في اليوم http://www.youtube.com/watch?v=ggkR_o1gvh0 |
|
|
|
موضوع رائع..أتمنى لك التوفيق..وارجو أن تقبلي مني هذه المشاركة..
يكفيك حب الله عز وجل.. إن مما يتمناه كل مؤمن في هذه الدنيا التيقن من حب الله عز وجل ، فتجده في كل مواقف حياته يتلمس هذا الحب ويبحث عنه ، فإذا وقع في أمرٍ ما تدبّره وحاول الوقوف على خفاياه باحثاً دون ملل عن أثر حب الله له ، فإذا أصابته مصيبة صبر لله تعالى واستشعر لطف الله عز وجل فيها حيث كان يمكن أن يأتي وقعها أشد مما أتت عليه ، وإذا أصابته منحة خير وعطاء شكر الله سبحانه وتعالى خائفاً من أن يكون هذا العطاء استدراجاً منه عز وجل ، فقديماً قيل : " كل منحة وافقت هواك فهي محنة وكل محنة خالفت هواك فهي منحة ". لهذا فإن المؤمن في حال من الترقب والمحاسبة لا تكاد تفارقه في نهاره وليله، ففيما يظن الكافر أن عطاء الله إنما هو دليل محبة وتكريم ، يؤمن المسلم أن لا علاقة للمنع والعطاء بالحب والبغض لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولا يعطي الدين إلا من يحب " رواه الترمذي . بل إن حب الله لا يُستجلب إلا بمتابعة منهجه الذي ورد ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، فإن اتباع هذا المنهج هو الذي يوصل إلى محبته تعالى : "لأن حقيقة المحبة لا تتم إلا بموالاة المحبوب ، وهي موافقته في ما يُحب ويُبغض ما يبغض ، والله يحب الإيمان والتقوى ويبغض الكفر والفسوق والعصيان " طب القلوب، ابن تيمية ، ص183. والوصول إلى محبة الله عز وجل يستوجب أيضاً أن يترافق حب العبد لله مع حبه لرسوله عليه الصلاة والسلام ، قال تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فأتبعوني يحببكم الله " آل عمران ، 31. مراتب حب الله عز وجل إن حب الله لعباده هو على مراتب ودرجات متصلة بحب العبد لله ، فكلما زاد حب العبد لله ورسوله زاد حب الله عز وجل لهذا العبد ، وأول من يستحق هذا الحب هم أنبياء الله سبحانه وتعالى الذين جعلهم الله سبحانه وتعالى أخلاّءه فقال عز وجل : "واتخذ الله إبراهيم خليلاً " النساء ، 125. وقال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " إن الله اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً " أخرجه الحاكم . والخُلّة " اخصُّ من مطلق المحبة بحيث هي من كمالها ، وتخلّلها الحب حتى يكون المحبوب بها محبوباً لذاته لا شيء آخر " . طب القلوب ، ص229. ويأتي بعد ذلك حب المؤمنين وهم اولياء الله المتقين . ويتفاوت المؤمنون في هذا الحب بتفاوت أعمالهم التي تقربهم إلى الله عز وجل، قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي : " من تقرب إليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً ، ومن تقرّب إليّ ذراعاً تقربت إليه باعاً ، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة " رواه البخاري . وهذا التقرب يدرك العبد كيفيته بالإطلاع على أوامر الله ونواهيه ، فينفذ الأمر ويتجنب النهي ، ويترك المكروه ، كما يفعل المحبوب ، جاء في الحديث القدسي "وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه " . وقال عز وجل في تتمة هذا الحديث القدسي " ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به " رواه البخاري . وقد عدّد القرآن الكريم الخصال التي تقرب المؤمنين إلى الله وتجعلهم يفوزون بحبه ، فورد في كتابه الكريم أنه سبحانه وتعالى يحب التوّابين ويحب المتطهّرين ، ويحب المتقين ، ويحب الصابرين ويحب المتوكلين ، ويحب المقسطين ، ويحب المحسنين... فعلى العبد أن ينمّي علاقته بربه وان يحاول جاهداً أن يتصف بالصفات التي تقربه منه عز وجل وتقوّي في نفسه محبته ، فإذا قويت هذه المحبة أصبح ممن يستحقون حب الله ورضوانه . التماس حب الله عز وجل يستطيع المؤمن الذي اتخذ من القرآن والسنة منهجاً لحياته أن يتلمس أثر حب الله ورضاه في نفسه ، وذلك بطرق مختلفة اهمها رضاه عن الله عز وجل ، فمن كان راضياً عن الله عز وجل كان ذلك من أبلغ الدلائل على رضا الله عنه . وقد أكّد ابن قيم الجوزية ان العبد يستطيع أن يتلمس أثر حب الله في قلبه في مواطن عديدة منها : "الموطن الأول : عند أخذ المضجع حيث لا ينام إلا على ذكر من يحبه وشغل قلبه به . الموطن الثاني : عند انتباهه من النوم ، فأول شيء يسبق إلى قلبه ذكر محبوبه. الموطن الثالث : عند دخوله في الصلاة ، فإنها محكُ الأحوال وميزان الإيمان ... فلا شيء أهم عند المؤمن من الصلاة ، كأنه في سجن وغمّ حتى تحضر الصلاة ، فتجد قلبه قد انفسح وانشرح واستراح ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لبلال : "يا بلال أرحنا بالصلاة ". الموطن الرابع : عند الشدائد والأهوال ، فإن القلب في هذا الموطن لا يذكر إلا أحب الأشياء إليه ولا يهرب إلا إلى محبوبه الأعظم عنده " . وتزداد الحاجة إلى الثبات في هذا الموطن الأخير لكون المؤمن أشد عرضة للبلاء من غيره من البشر ، خاصة إذا أراد أن يصل إلى الحب المتبادل بينه وبين الله عز وجل . فوائد حب الله عز وجل إن أول فائدة تعود على المؤمن الذي يحبه الله عز وجل هي أن يجعله من عباده المخلصين ، فيصرف بذلك عنه السوء والفحشاء ، قال تعالى : " كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين " يوسف : 24. وهذا الإخلاص يحصل للمقربين الذين جاهدوا في الله حق جهاده ، أما المؤمن فينال من هذا الإخلاص على قدر قربه من الله ، إلا أن علامات حب الله عز وجل ان يجعل الله له المحبة في أهل الأرض ، جاء في صحيح مسلم تعليقاً على قوله تعالى : " إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودّاً " مريم ، 96. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في هذه الآية : " إذا أحب الله عبداً نادى جبريل : إني احببت فلاناً فأحبه فينادي في السماء ثم ينزل له المحبة في أهل الأرض " ومن فوائد حب الله عز وجل التي يجنبها المؤمن في الآخرة غفران الذنوب ، لقوله تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم " آل عمران ، 31. ومنها الفوز والنجاة من عذاب يوم القيامة ، يروى انه سئل يعض العلماء أين تجد في القرآن ان الحبيب لا يعذب حبيبه ؟ فقال في قوله تعالى : " وَقَالَتْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ " المائدة ، 18. لهذا أدرك علماء الإسلام اهمية حب الله عز وجل فكانوا يسألونه تعالى هذا الحب في دعائهم ، ومن أدعيتهم في هذا المجال : " اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك ، اللهم ما رزقتني مما احب فأجعله قوة لي فيما تحب ، وما زويت عني مما أحب فأجعله فراغاً لي فيما تحب ، اللهم اجعل حبك أحبّ إليّ من أهلي ومالي ومن الماء البارد على الظمأ ، اللهم حببني إلى ملائكتك وانبيائك ورسلك وعبادك الصالحين ، اللهم اجعلني أحبك بقلبي كله وأرضيك بجهدي كله ، اللهم اجعل حبي كله لك ، وسعيي كله من مرضاتك ". فليس بعد هذا الدعاء إلا التأكيد على أن من لم يكفه حب الله فلا شيء يكفيه ، ومن لم يستغن بالله فلا شيء يغنيه . يكفيك حب الله عز وجل د. نهى قاطرجي |
|
|
اختى 00هذه فلاشات رائعه ستنفعك في موضوعك بإذن الله تعالى00
حاولى ان تضعيها فواصل بين فقرات برنامجك000 |
|
|
حياك الله ساضع لك وانتي اختاري مايعجبك ...
http://saaid.net/flash/1206104507.swf http://www.saaid.net/flash/cf023d2c4a.swf محبة الله للعبد لا تأت بالأمر الهين، وإنما تستلزم منك بذل كل عمل يقربك من الله وترك كل عمل يبعدك عنه – سبحانه – وقد أوجز رسولنا صلوات ربي وسلامه جوهر أن يحبك الله في قوله: (ولايزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، نشيد احب الله من قلبي ... http://www.epda3.net/iv/clip-39.html عيش المحبين هو العيش على الحقيقة نعم فلا عيش إلا عيش المحبين الذين قرت أعنيهم بحبيبهم، وسكنت نفوسهم إليه، واطمأنت قلوبهم به، واستأنسوا بقربه، وتنعموا بحبه، ففي القلب فاقة لا يسدُّها إلا محبة الله والإقبال عليه والإنابة إليه، ولا يلمُّ شعثه بغير ذلك أبدا. ومن لم يظفر بذلك فحياته كلها هموم وغموم، وآلام وحسرات، فإنه إن كان ذا همة عالية تقطعت نفسه على الدنيا حسرات؛ فإن همته لا ترضى فيها بالدّون، وإن كان مهينًا خسيسًا فعيشه كعيش أخسِّ الحيوانات. فلا تقرُّ العيون إلا بمحبة الحبيب الأول. ومن المحبين الصادقين أبو بكر الصديق الذي سبق الأمة بحبه لله: عن بكر المزني قال: ما فاق أبو بكر أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم بصوم ولا صلاة، ولكن بشيء وقر في قلبه. قال إبراهيم: بلغني عن ابن علية أنه قال في عقيب هذا الحديث: الذي كان في قلبه الحبُّ لله عز وجل والنصيحة لخلقه. ابن عمر يسأل الله حبَّه: كان ابن عمر يدعو على الصفا والمروة وفي مناسكه: "اللهم اجعلني ممن يحبك،ويحب ملائكتك، ويحب رسلك،ويحب عبادك الصالحين.اللهم حببني إليك وإلى ملائكتك وإلى رسلك وإلى عبادك الصالحين". حكيم بن حزام شعاره الحب: كان رضي الله عنه يطوف بالبيت ويقول: لا إله إلا الله ، نعم الرب ونعم الإله ، أحبه وأخشاه. من علامات صدق المحبة: إن المحبة شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، وثمارها تظهر في القلب واللسان والجوارح. وقد وصف الله تعالى المحبين بالعديد من الأوصاف، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة:54]. وقال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران:31]. فوصفهم سبحانه بخمسة أوصاف: ) الذلة علىالمؤمنين ولين الجانب والتواضع والرحمة والرأفة للمؤمنين. (2) العزة علىالكافرين والبراءة منهم. (3) الجهاد في سبيل الله ببذل النفس والمال لنصرةدين الله ورد الناس إليه. (4) الاجتهاد في رضى الله وعدم المبالاة بلومالناس: وقف الهوى بي حيث أنت فليس لي &nbs p; متأخّرٌ عنـه ولامُتقــدَّمُ أجد الملامـة فـي هـواك لذيـذة حبًّا لذكرك فليمني اللُّـوَّمُ (5) متابعة الرسول وطاعته. ومن علاماتها: حب لقاء الله في دارالسلام والنظر إلى وجهه. قال ابن رجب: "هِمَمُ العارفين المحبين متعلقة منالآخرة برؤية الله، والنظر إلى وجهه في دار كرامته والقرب منه". نسأل اللهالكريم أن يرزقنا محبته، وأن ينعم علينا بالنظر إلى وجهه الكريم في جناتالنعيم.وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعين. |
اجعليها الافتتاحية..
أيها الأحبة في الله حديثي اليوم عن الحب.. ليس حب الآهات والنظرات.. ولا حب الأفلام والمسلسلات والقنوات، إنه حب رب البريات ، حب فاطر الأرض و السماوات ، حب تميز به عباد الله المؤمنين حتى قال الله عنهم:(وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ) هذا اعلان ... http://save.muslmh.com/31/data/nn1.gif هل ستصدرين مطويات ام لا ؟ [IMG]file:///C:/Users/PL/AppData/Local/Temp/moz-screenshot-12.png[/IMG] |
الحمد لله الذي جمع قلوب أهل حبه على طاعته وأورثهم من الخيرات مانالوا به كرامته أحمده سبحانه وضع القبول لمن يشاء في السماء والأرض وبيض وجوههم يوم العرض الحليم الذي لا يعجل الكريم الذي لا يبخل القيوم الذي لاينام ولا يغفل فأشهد أن لااله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ما ذكره الذاكرون الأبرار وصلى الله عليه وسلم وبارك عليه وعليهم ما تعاقب الليل والنهار ونسأل الله تعالى أن يجعلنا من صالح أمته وأن يحشرنا يوم القيامة في زمرته
أما بعد ... أيها الأخوة والأخوات المحبة شعور جميل يفرح المرء بها إذا وقعت له في قلوب الناس وكلما قدر الذي يحبك ازداد شعورك بالمحبة فرحا وطرت بها لذة ومرحا وأعظم من تطلب محبته هو رب العالمين وليست العبرة أن تحب أنت الله فلا عجب في ذلك فهو الذي خلقك فسواك فعدلك لكن الفوز العظيم أن يحبك الله فتكون ممن قال الله تعالى فيهم يحبهم ويحبونه ( ماذا لو أحبك الله ؟) المادة مادة ماذا لو أحبك الله هنا مادة العرض هنا ****** العرض هنا ****** الصوتيات هل يحبك الله ؟للشيخ :محمد حسين يعقوب هنا فلاش افلا يتدبرون القرآن هنا ****** النشرات نشرة هنا نشرة محبة الله هنا بطاقات ماذا لو أحبك الله هنا نشرة صوت المصلى هنا ****** الاذاعات الأذاعة الأولى هنا النشيد الخاص بها هنا الاذاعة الثانية هنا النشيد الخاص بها هنا الاذاعة الثالثة هنا النشيد الخاص بها هنا الاذاعة الرابعة هنا والنشيد الخاص بها هنا الاذاعة الخامسة هنا ****** الاعلانات الاعلان الاول هنا الاعلان الثاني هنا الاعلان الثالث هنا للامانه منقول لم اتي بشي من عندي....الله ينفع به |
وجدان
البارقة بنت الشهيد ريم زهرة النرجس الله يجزاااكم اخواتي في الله على هذه المواضيع الاكثر من رائعه وعلى مساعدتكم والله يكتب لكم الاجر ان شاء الله والله وفيتو وكفيتو جميعا وعسى الله يجمعنا بجنة الفردوس والنظر الى وجهه الكريم سبحانه وتعالى . |
لَا إِلَه إِلَّا أَنْت سُبْحَانَك إِنِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن
|
الساعة الآن 4:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab