![]() |
كيف أعود لعهدي القديم؟ لماذا لا نستطيع أستعادة الثقة مجددا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين قديماً كنت أسخر ممن يعانون من مشكلات نفسية وأقول كيف للمؤمن أن يعتريه ذلك وهو متوكل على الله مؤمن به يعلم أن هذه الدنيا إنما دار سفر لا دار مقر ! ويعلم أنما الحيوة الدنيا متاع ولعب وأن الآخرة لهي الحيوان كنت أذكر ذلك ولطالما دندنت به في نفسي وحال مشاهدتي لحالات تعاني من مشاكل نفسية ولا أقول أني إنسانة ملتزمة جداً وخالية من المشاكل والهموم لكن حياتي كانت هادئة متزنة كان ذلك حتى جاءني يوم...وما أصعبه أنا لا أصفه إلا غفلة مني دخل من خلالها الشيطان في حالة ضعف فكان ما كان اليوم صرت أعلم جلياً أن الإيمان درع واقي ضد هجمات شياطين الجن والإنس كذلك مقدمة طويلة نوعاً ما ...فاعذروني إنما سؤالي الذي أريد له إجابة شافية كي أرتاح مما أنا فيه وأعود لما كنت عليه من الطمأنينة والراحة هو كيف نعيد الثقة بأنفسنا بعد خسارة ما ! وطالما أننا مؤمنون فلماذا لا تكون التذكرة سوى مهديء سرعان ما ينتهي مفعوله بسرعة! لقد مررت بأختبار مرير فقدت على أثره ثقتي بالناس ومع أني لازلت متماسكة لكن داخلي مهزوز حتى أن الامر أنعكس على صحتي فصارت مناعتي قليلة وهمومي كثيرة ... كيف أعود لعهدي القديم !؟ |
أتمنى افيدك .. لاكني زيك .. ابغا من يفيدني
|
اقتباس:
بأذن الله تكون هذه الصفحة معيناً لنا من الأخوة والأخوات لنفيد بعضنا بعضاً |
اختي انصحك بمجالسة استشاريه نفسيه اسريه في منطقتكم لأخذ التوجيهات النفسيه لئن اي مشكله ماتنحل بالكلام لازم برنامج نفسي متكامل مدروس وعلى مراحل.
ممكن نحن هنا ننشر الوعي النفسي الغائب عن حياة الكثيرين عموما بعطيكي نقاط فقط لأبين لكي اهمية العلاج النفسي واستكملي الباقي عند متخصصه نفسيه * متى بدأت المشكله معكي بالضبط الفتره بالضبط ؟ * هل عملتي تحليل لمستوى الهرمونات بالجسم وخاصه مستوى هرمون الغده الدرقيه؟ *هل التغذيه سليمه عندك وتتناولين الغذاء بشكل متوازن؟ |
اقتباس:
وكيف يصنع من لا تتوفر له هذه الأمور التي بتنا نفتقدها في مجتمعاتنا المتخلفة! أخي الكريم لا يوجد لدينا استشاري نفسي أصلا كي تتوفر لنا استشارية نفسية هذا أولا أما ثانياً فكيف تقنع الأهل بالتوجه لهكذا تخصص! هذا أمر ينفر منه مجتمعي ولا يتقبلونه النقاط التي أوردتها في مكانها لكن ما الفائدة منها؟ ماذا سأستفيد إن أجبت عنها؟ ألا يمكن أن أكون أنا طبيبة نفسي؟ ألا يمكن أن أجد حلاً يغنيني عن كل هذا؟ من جهة أخرى لماذا نسبب لبعضنا الأذى ونجعلهم يصلون إلى حال كهذا؟ أين نكران الذات وإيثار الغير وقيم الفضيلة! لماذا الألم من البداية ثم نبحث عن حلول جزاك الله خيرا لمداخلتك أخي المستبصر بالله |
الدكتوره امل المخزومي لها موقع على النت ممكن تتواصلين معها بالكتابه
الثقافه النفسيه وتطوير الذات منتشره ولله الحمد وليست معقده هي موضوعه للثقافه النفسيه وتصحيح الكثير من الاعتقادات المبالغ فيها تجاه النفس والاخرين ممكن تعالجي نفسك بنفسك من خلالها . اختي استشعرت نقمه منك على المحيط الظالم والاناني الذي حولك ومايسببه لكي هذا الامر من مراره وارهاق نفسي اذكر قرات مره قصه لشخص كبير في السن يقول حاولت طول عمري ان اغير محيطي والناس الذين حولي ليتكيفوا مع نظرتي للحياة حتى اعيش سعيد ولم اذق طعم الراحه ولا الهناء يوم ما ولكني في عمري هذه ذقتها بعد ان اكتشفت متأخرا قاعده للحياة سرت عليها قيل له ماهي قال لاتلم الناس انهم لايتغيرون من اجلك اذا كانت نفسك التي بين جنيك لاتريد ان تغيرها من اجلك انت ....غيرت نفسي وقناعاتي عن الحياة والناس وتفاجأت بالنتيجه اني اصبحت مرتاح البال سعيدا ....!!!!!؟ |
قال تعالى " ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم" فإذا تغيرت بواطنهم اما للاحسن او الاسوء تغير المحيط تبعا لذلك
فاذا الانسان لايقدر نفسه من الداخل ولا يحبها ويشعر بالاسى والمراره دائما والاحباط فتوقعي بلا ريب ان ما تزرعينه في نفسك ستحصدين ثمرته من المحيط والبيئة والناس والظروف والحياة. لا تضيعي وقت ثقفي نفسك نفسيا |
أختي الحبيبة (حاملة المسك) أحسنت جدا في صياغة شعورك , ووصف إحساسك , شعرت بأنك تصفين ما في نفسي , وأظن كثير مثلي ..ربما لأنني تلبست بما تلبست به أو قريب منه !! عزيزتي : لا أدّعي بأني خرجت من هذا (المحيط) تماما , لكن لعلك تتفقين معي على وجود ثمار إيجابية لهذه الحفرة التي زلت فيها أقدامنا !! والتي لا يمكن أن نصل إلى هذه الثمار إلا بعد الزلل!! من ذلك : شعورنا (القديم) أننا بمنأى عن هذه المشاكل التي يقع فيها الناس, وأننا نعيش بسلام دااائم !! وكأن الفضل يعود لرجحان عقولنا , أو لتفوق علمنا على من حولنا , أو لزيادة إيماننا !!!!!!! أو أو ... أرى أنه حان الوقت .. لنعلم أمرا قد يكون غاب عن فهمنا : أن (عهدنا القديم) الذي كنا نتمتع به .. كان كله من فضل الله علينا, ومن تمام منته , وأنه لا حول لنا فيه ولا قوة إلا به .. وأن العلم و العقل و الالتزام بالعبادات .... الخ .. ليست سوى أسباب للهدايـــة منّ الله بها علينا.. والأمر أولا وأخيرا لـلــــــــــــــــه وقلوبنا بين أصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشـــــاء .. وهذا لا يعني أن نركن لهذا العلم .. بل نعود ونطرق أسباب الهداية ونتزود منها بشغف كما كنا قديما .. فالتوقف يعني التأخر .. ( لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر) فالأمر يتطلب منا الاستزااااادة الدائمة , والتذكر المستمر , ودوام التقدم .. لنتثبت .. وأن نخـــاف الزلل ولااااا نأمن .. لا أدري عزيزتي إن كنتُ لامست ما تشعرين به .. أولا .. لكن هذا مما زاد من ثقتي بنفسي بعد أن وقعت في خساااااارة ما .. فالخسارة ليست محضة بل فيها ربح كبيـــر لمن يتأمل .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
سأتواصل مع الدكتورة أمل بأذن الله إن وجدت عندها ما يريحني.. لا يا أخي ليست نقمة أبدا إنما هي أمنيات لنعود للفضيلة وليس هذا بالأمر الصعب البتة ربما فهمتني خطأ أنا لا أريد الناس أن يتغيرون معي ويتكيفون طبقاً لقناعاتي فهذا لا يعقله عاقل! إنما أريدهم أن يعودوا لله ويكفوا أذاهم عن خلق الله وربما لن أبيح سراً لو قلت لك بأن أكثر من آذاني هم أهل الدين - هكذا زعموا ! وهذا بسبب فهمنا القاصر لعبادتنا ومعاملتنا التي أمر بها الشرع الحنيف وهؤلاء الناس من حولي يؤثرون في النفس كثيرا بلا أدنى ريب خاصة وأنا أراهم لا يألون جهداً في تحطيمي كل حين |
اقتباس:
كيف تتوقع أن يشعر الإنسان بعد أن أمضى السنين الطوال يغير ويغير بمن حوله ولا من معين وحين يستعين بمن يثق به يجده خنجراً مسموماً في خاصرته! المسألة ليست مسألة تقدير الإنسان لنفسه من الداخل وحبه لها إنما مقدار الأثر الذي يجده في المقابل إيجابياً وقد قال تعالى في ذلك { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان} لقد كان رد فعلي على ما حصل معي كبيراً جدا بقدر ثقتي به أولا مما أدى إلى أنهيار تام في قوى نفسي وهذا ما أبحث عن علاجه أريد أن أعيد الحياة لنفس تحتضر! |
اقتباس:
جزاك الله عني كل خير على كلماتك الطيبة الملونة بالأمل فقد لامست في فعلاً جرحي وواقعي أعلم جيداً يا أختي أن مع المحن توجد المنح وأن الإبتلاء هو منزلة لتكفير الخطايا ورفع الدرجات للصابرين المحتسبين وإن من أهم ثمار ما نعيشه من بلايا هو القرب إلى الله تعالى وكمال الذل له سبحانه بعدما أذلنا عباده فصار واقعاً ملموساً عندنا كمال الحب والذل له وحده ومن قال بأن الحياة تخلو من هذه الأكدار!! فهي أمر لازم لبني آدم وللمؤمنين منهم خااااصة لكني بت أضعف يوماً بعد يوم أريد الإستزادة وأسعى لها ...لكن...كأنّ شيئاً ما يجذبني إلى الورااااء!! خسرت صحتي وأنا في خضم الحدث قبل أن أفقه حكمة التفويض الكامل للأمور إلى الباري عزوجل والآن.... كيف أبني من جديد ما هدموه..لا بل وأحافظ على ما بقي من أطلال! |
اقتباس:
تعود بي خطواتي إلى الوراء , أنا لا أنكر أنني أفضل بكثير من أول وقت لكن هذا الشعور بالألم والظلم يخنقني |
بسم الله الرحمن الرحيم السبب وراء ذلك كما قال المختصون في علم النفس هو افتقار الشخص للراحة والهدوء النفسي والروحي أو الاجتماعي نتيجة مرور الشخص بمواقف وصعاب تجعله يشعر بأن ليس لديه القوة لمواجهه تلك الصعاب وان لا قيمه لما ينجزه مما يؤدي به إلى الإحباط واليأس وفقدان الإرادة والعزيمة والتخلي عن أحلامه وأهدافه ليحل محلها اليأس و الفشل وعدم الرضا عن النفس. فعندما تتغير حاله الإنسان من وضع كان يحس فيه بطاقته الجسدية و النفسية والمعرفية بصورة واضحة إلى حاله أخرى أسوأ فان عليه أن يعيد النظر في تقييم حالته وينظر إلى السبب وراء هذا التغير والتدهور. حل لهذه المشكلة؟ الحل هو في الأتي: 1. أن يتذكر الإنسان ما هو هدفه وحلمه وما أهميته بالنسبة لمستقبله ويحاول التمسك به.وان يربطه بالله عز وجل كي يجد الدافع للمضي قدماً. 2. أن يكون له قدوه أو مثل أعلى في الحياة. 3. أن يحسن اختيار أصدقائه كي يكونوا له نعم العون في تحقيق أهدافه وتوجيهه ونصحه. وقد تكون هناك حلول أخرى. وكما هو معروف ، الحلول لا يأتي وحده بل عليك أنت أن تصنع الحلول بيديك. وإذا شعرت بيوم انك محبط أو شعرت بيأس من أمر ما فعليك أن تسأل نفسك ما هو السبب في ذلك وان تبحث عن حل له. وحاول أن تقيم ذاتك وتعيدها إلى سابق عهدها المضيء حتى تتمكن من العيش بسعادة وهناء اسأل الله ان ينفعنا بهذا ويوفقنا الى مافيه الخير لنا جميعاً. |
اقتباس:
بالنسبة لي مشكلتي ليست في إحباطات متكررة من أناس حولي فهذه مشكلة عايشتها مذ صغر سني وتغلبت عليها , إنما المشكلة في أناس نمنحهم الحب والثقة فـ........ وما أصعب الغربة أختي في هذه الدنيا قليل هم أخوان الصفاء الذين يعينوننا على همومها والله المستعان |
اقتباس:
معك يا غاااليتي و لكن المشكلة قد يكون أحدى سلبياتها الأحباط المتكرر مثلا / سوف ينتابك الأحباط عند أقامات علاقات مع الآخرين لأنك فقدتي الثقة ولن تقدمين على تلك الخطوة أختي الغااالية لا بد أن نبحث عن أسباب خارجية أو داخلية و نربطها مع بعض لنصل إلى الحل بإذن الله لي عودة بإذن الله.... |
اختي حاملة المسك فيه جلسات علاج نفسي عن طريق النت
ممكن تلتحقين فيها وباذن الله تستعيدين ثقتك بنفسك وفيه كتب مترجمه عن تطوير الذات راح تفيدك كثير وفيه مثل تربيت عليه اتمنى تكتبينه على مرائتك وتشوفينه كل صباح المثل يقول يا جبل ما يهزك ريح اتمنى اشوفك قويه مثل اول واكثر |
اقتباس:
الإحباط هو رد فعل لمعروف صنعناه مع أناس قابلوه بالنكران وكلما زادت ثقتنا بهؤلاء الناس كلما زادت درجة الإحباط وحفر في القلب جرحاً يصعب إسعافه! |
اقتباس:
الكلام سهل يا غالية لكن الجراحات تذيب قوانا ولولا الصبر بالله ما استطعنا أن نكمل لكني أريد الأكمل فليس يكفيني أن أقف على قدماي مجددا إنما أريد أن يعود درعي واقياً كما كان والله المستعان |
اقتباس:
تعرفت على أمل المخزومي فعلا قبل أن أكتب هذا الموضوع لكن في منام!! |
حاملة المسك أتعلمين أني كل يوم أقرأ موضوعك وأفكر فيه !!! لاأدري لماذا !! أشعر بأن موضوعك يحمل مشاعر _متشابكة_ إن صح التعبير .. ففي البداية كان حديثك يدور حول صراع نفسي , أي بين نفسك والهوى !! اقتباس:
اقتباس:
أرى أنه :: مما يسبب الحيرة ويفقد الجواب :عدم وضوح الرؤية وخلط الأسباب ....... |
اقتباس:
|
اقتباس:
لا أبدا فلا تناقض ولا خلط لو ركزت الرؤيا قليلاً كنت عرفتي الأسباب! الهوى والشيطان والدنيا والنفس لا يؤثران بنا لوحدهما أبدا فلابد من وجود الناس ونحن لا نعيش بمعزل عنهم الإيمان درع واق يخفف عنا كل مصاب في الأهل والأحباب ومتى ما ضعف من غفلة وغيره هنا دخل الشيطان وصار يضعفنا أكثر وأكثر أرجو أن أكون أوصلت لك الفكرة |
اقتباس:
http://www.22522.com/vb/showthread.php?t=181221 |
أسأل الله الكريم المنان أن ينير لك بصيرتك لتستلهمي ما ينتشلك مما أنت في خضمه من حيرة في اختيار أي من الحلول التي شاركك بها الاخوة هنا في متصفحك أو أي مكان فيه قول يلامس قبولا أو رضا وقناعة في نفسك عزيزتي حاملة المسك ... كانت لي قراءات متناثرة لما تكتبينه هنا وهناك من أقسام منتدى الخير هذا ,, وقد لمست ,, بل أيقنت بما تملكينه من رجاحة عقل وثبات رأي وحسن تدبر فيما تعلنين عنه من أفكار تؤمنين بها ,,, ولها في نفسي طيب الأثر .. وانا بدوري أؤمن بقدرتك على انتشال نفسك مما تمرين به من تشتت بين عقلك وقلبك عن أي الطرق تسلكين للوصول إلى جادة لا تبعد عما كنت تنتهجينه قبل تعرضك لتلك الحادثة (( رغم أن التغيير واجب ,, ولا بد من وقوعه في جميع مراحل حياتنا ,, لنزداد وعيا ونرتقي منزلة عند خالقنا )) لا أريد أن أبدو متفلسفة ... فهذا آخر ما تحتاجينه لكن اقتراحي لك أن تتوجهي بكل ما يعتريك من ألم ,, وما أراه من حسرة تبدو جلية على سطورك إلى من انقلب حالك بسببه ... ولأن لكل مشكلة أكثر من حل يذيب عقدتها ولكل داء اكثر من دواء يُذهب علته فاعملي كما قال أبو نواس في شطر بيت شعره ... وداوها بالتي كانت هي الداء إن استطعت مواجهة من أخطأ بحقك ,, بما تملكينه من قوة حجة و جلاء منطق ,, ستجتثين أسباب قهرك وأعراضه المرضية ,, وتعودين بإذن الله تعالى إلى سابق عهدك من ثقة في نفسك وفيمن حولك فأنت لا تعلمين ما تنطوي عليه نفسه وقت ان صوب سهامه عليك ... ربما أراد خيرا ,,, و وصلك ملتفعا ثوب الشر مع اعتقادي أن تراكمات مجتمعك لها من الأثر ما لا يخفى ولا يستهان به فيما يجري في دخيلتك ,, وفي تسارع نبض الأحداث من حولك أرجو أن يكون لرؤيتك بشأن الطبيبة النفسانية تفسيرا على أرض واقعك طمئنينا أخيتي بما يستجد معك |
اقتباس:
جزيتي الجنة يا غالية فكلماتك وجدت لها في نفسي موطنا الله المستعان أسأل الله أن يجعلني أحسن مما تظنون ويغفر لي ما لا تعلمون أحياناً أقسو على نفسي كثيرا فأقول لها أي نفس ألا تتعظين بالخنفساء وإصرارها ورباطة جأشها !! اقتباس:
اقتباس:
صدقت نحتاج التغيير ولطالما أحببت مايحدث معي فلولاه ما كانت حاملة المسك تحمل ما تحمل من مسك لكن هناك كما يقال : القشة التي قصمت ظهر البعير! اقتباس:
سبحان الله ! كأنك في قلبي ...لطالما عرفت أن هذا هو الدواء لكن للأسف لا أستطيعه وحاولت مرارا أن أصل لهذا الحل دون جدوى لأسباب كثيرة ولو كان ذاك متيسرا ما قرأتم هذه السطور ولا سمعتم هذه الشكوى وأنين حرفي اقتباس:
بوركت...أسأل الله من فضله وأدعوه عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا |
إذن أخيتي مادمت لا تقوين أو لا تستطيعين مواجهة من تسبب بإيلامك وزعزعة ثقتك به وبنفسك حتى أورثك مرضا في جسدك ... فقدمي حسن الظن به على سوء ظنك ,, وبأنه ما أراد بما قاله أو فعله إلا خيرا هكذا ستخففين من وطأته عليك لسنا دوما بقادرين على تغيير الناس ... وليس هذا من مهامنا في الحياة .. نغير من أنفسنا فيتغير من نريد منهم التغيير أطلقي سراح مشكلتك من معتقل تفكيرك واستجلبي الراحة بمحيا طلق بصحبة أهلك أو صديقاتك ... ولتكن أحاديثك فيها من المرح ما يبعدك عن همومك فليست حياتنا كلها مبنية على الآلام والهموم وسيلهمك من بيده مصائرنا حلا يرضيك ... فأنت أمته التي ما خلقها ليشقيها |
اقتباس:
|
ها قد عدت من جديد والعود أحمد...
عدت لأشكر كل من عطر صفحتي بسطوره العبقة وأضاء لي طريقاً خلته مظلماً فجزاكم ربي عني كل خير اللهم سهل أمري , المستبصر بالله , ملكة جمال , قهوة , أم باسل , أقحوان أسأل الله العظيم أن يفرج عنكم كل هم وغم وأن ييسر أموركم ويعطيكم سؤلكم ويجزيكم عني بما هو أهله لقد عدت إلى عهدي القديم ....مفاجأة !! الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا يملأ السموات والأرض وما بينهما كما يحب ربنا ويرضى نعم ...لقد اكتشفت أن قوة الإرادة والصدق مع الله ومع أنفسنا هي السبيل إلى حل مشاكلنا وليس هذا فحسب لقد تحررت من الدنيا ...وهذا هو ما نحتاجه فجعلتها في يدي وكانت من قبل في قلبي إن دوام التفكر في العاقبة والآخرة وأبتغاء وجه الله في القول والعمل يخفف عنا كثيرا مما نلاقي في هذه الدنيا ويجعلنا ننقد أنفسنا قبل أن ننقد الآخرين لنكون في حل مما نقترف ونكسب لقد كانت رحلتي الى بلاد الحرمين لأداء مناسك العمرة رحلة تصفية وعقد بيعة مع الله دعوته فأجابني ورجوته فواساني وطلبته فهداني الى الطريق المستقيم فهذه دعوة الى كل من تعب من أكدار الدنيا وذاق فيها مرارات السنين أن يطرق باباً لا يسد وأن يلجأ إلى كريم لا يرد أحدا والأهم من كل هذا أن يكون صادقاً مع نفسه والحمدلله رب العالمين |
يكفي انك ِ التجأت ِ لمن أمره بين الكاف والنون مهما تعرضنا في حياتنا لمواقف تهزنا من الداخل وتسقط ثقتنا بأنفسنا رغم ذلك نرجع لما كنا عليه ! المسأله مسألة وقت هنا ! وايضاً لاننسى أن نغذي انفسنا بالمثابره والإصرار فــ بهما تستقيم حياتنا وتقف خُطانا بإتزان ! غاليتي @ حاملة المسك @ اسأل الله أن يجعلك ِ كما تريدين ويسعدك ِ في الدارين دمتِ بخير |
اقتباس:
لكلٍ من أسمه نصيب... ما أنقى كلماتك أختي الطيبة وأجمل دعائك وإياك اللهم آمين لكما دعوت وزيادة رؤية وجه الله الكريم فذلك هو الفوز العظيم أسعدني مرورك العطر أخيتي |
عام مضى ...وعام يعود
وبين تلك الايام المتساقطة وما تناثر فيها من قطر الترح وربما الفرح عدت من جديد لأبحث عني بين السطور ...مساحات شاسعة تفصلني عني! مللت هذا الشتاااات |
اقتباس:
قرأت موضوعك القديم وكل الردود، وقرأت رؤياك وتفسيرها ووقوعها.. وفي كل رد كنت أحس بما تحسين به حتى وصلت إلى ردك الذي أعلنتِ فيه عودتك إلى نفسك، وما أجملها من عودة! لكنه عامٌ مضى والأيام تدور.. ونحن شئنا أم أبينا معها ندور هذه وجهةٌ ضاعت وهذه بوصلة جُنّت ولكن.. لا تضيع وجهة وراءها مُطالب ولا يحتاج بوصلة من عرف الشَمال جئت أطلب منكِ أمراً واحداً لا أحسب كرمك يخذلني برفضه هلاّ أطلقتِ العنان لما يمور بخوالجك؟ أياً كان تافهاً أو عظيماً؟ وحين أقول "أطلقي العنان" أعني أسهبي ولا تتركي شيئاً في نفسك إلا وقلتيه ولا تضعي في اعتبارك أي مانع يمنعك من القول لا سيما وإذا كان هذا المانع لا يضعك في اعتباره! أخبرينا - أنا ومن يهتم لأمرك هنا وأثق بأنهم كثير - ما الخطب؟ |
حاملة المسك احزنني ما كتبتي وما قرأت
لكن بعض الامور الزمن كفيل بأن يلم شتاتها وان يرمم خوالج النفس المنشرخ وهو يحتاج وقت... اتمنى لك سعاده داخليه وراحه وطمأنينه |
قرأت موضوعك القديم وكل الردود، وقرأت رؤياك وتفسيرها ووقوعها.. وفي كل رد كنت أحس بما تحسين به حتى وصلت إلى ردك الذي أعلنتِ فيه عودتك إلى نفسك، وما أجملها من عودة!
كرم باذخ ومرور عطر... فحيهلا بك أخي... فلولاك ما فتحت صفحتي من جديد موضوعك جعلني أرتب آلامي لأجد مركزها ! كنت أظن الخلل في إيماني حتى قرأت مقالك فوجدت للنفس مما أجد أكبر نصيب! لكنه عامٌ مضى والأيام تدور.. ونحن شئنا أم أبينا معها ندور هذه وجهةٌ ضاعت وهذه بوصلة جُنّت ولكن.. لا تضيع وجهة وراءها مُطالب ولا يحتاج بوصلة من عرف الشَمال جميل أن نعرف وجهتنا , ولكن من الصعب أن نترك بعضنا ورائنا وهذا ما أحاول أن اعتاد عليه فمن الغباء أن تحتفظ بقطعة فاسدة من جسدك لأنك تحبها ,لأنها ستفسد عليك جسدك كله ! جئت أطلب منكِ أمراً واحداً لا أحسب كرمك يخذلني برفضه هلاّ أطلقتِ العنان لما يمور بخوالجك؟ أياً كان تافهاً أو عظيماً؟ وحين أقول "أطلقي العنان" أعني أسهبي ولا تتركي شيئاً في نفسك إلا وقلتيه ولا تضعي في اعتبارك أي مانع يمنعك من القول لا سيما وإذا كان هذا المانع لا يضعك في اعتباره! أخبرينا - أنا ومن يهتم لأمرك هنا وأثق بأنهم كثير - ما الخطب؟ حضورك في صفحتي يشد من أزري فعلا أتعلم ... لم أعتد أن أتكلم في حياتي وأشكو لأحد..ولذلك ربما تشعر بجمود عباراتي مشكلتي تساؤل يقلقني لماذا مع كل مصاب يذوب جزء من ثوابتنا ونفقد ما خضنا لأجله غمار الحروب وجابهنا الريح العواتي !! أنا صدقا لست أهرب من الكلام عما سبب لي وفجر فيّ هذا التساؤل , إنما الأهم عندي ما ترتب عليه ! وربما عدت للحديث عنه في وقت لاحق عندما كنت سالمة مسالمة كان عندي قدر من صفاء وطمأنينة ترقق عندي كل حادث جلل ويمدني بأمل يرسم في أفق العمر القادم آمالا توشك ان تتحقق, كل ذلك فقدته وصار القادم ملوثاً بذكرى الخيبة واليأس والظلم ربما أشترك مع الذين حطموا نفسي بجزء من الذنب , وهو تلك النظرة المثالية للأمور وإسقاط كل قول على فعل يطابقه , فلما رأيت تعارضهما من أهل الحل والعقد ...إنفرط عقد صفائي وتعكر ماء العين مشكلتي يا أخي بكل بساطة هي فقدي فيمن حولي لمكارم الأخلاق ونقض العهود وأنصاف الرجال والقائمة تطول على فكرة استشاريت د.علي زائري وقدم لي النصح وطمأنني بعدم وجود مشكلة نفسية خلا الإكتئاب البسيط ولله الحمد فلا تقلق اخي وكل من يهمه أمري تحيتي لك ملء الروح امتناناً , ولئن عدمتهم هناك! فما أسعدني بكم هنا |
اقتباس:
شكرا لمشاعرك الطيبة أختي كنز الزمن كفيل بالكثير ولكنه يطول ويقصر ونحن في شتات وغفلة !! جزاك الله عني خيرا ولك ما دعوت وزيادة |
.
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . رق لك دمعي مجددا.و اليوم عرفت لمَ. لا آراق الله لي دمعا إلا من خشيته.. شعرت بك من خلف الشاشة.. مع أني لست من الذين يستمال جنحم بسهوله.. هذا الموضوع لك أم لي..أأنتِ الكاتبة أم أنا؟. حتى آخر موضوع و الذي صورت فيه طريقة فهمك القديمة للحياةيقول إنه إنه أنا. لولا أن لي نقطة مزيدة كانت من ظمن سلسلتي.. جذبني شيء ما نحو عالمك لأنه يشبهني..لا تخبريني من أنتِ .. و لكن أيقنت أنه كم لله من لطفً خفيٍ في خلقه. سبحانك اللهم.. سبحانك. بالمناسبة أنا اليوم كنت في الحرم معتمرة و لله الفضل وقد دعوتك ربي لأن تفرج مابي و تفرج لكل من قرأت في هذا المنتدى وهذا بحد ذاته لم أفعله بيوم ما..طفت شوط و أنا أردد بينه هذا الدعاء.. مافصل بيني و بين الوقوع على الموضوع إلا ساعات المشي و السفر نحو جدة. قرأت ماكُتب ولا أضع لنفسي مكان في الموضوع إلا أن أكون نقطة الختام هذه. قد نلتقي و قد لا نلتقي فإن استطعتم أن تذكرونا بدعوة صادقة ولو مرة فافعلوا*. |
العجيب يا أختي أني حين قرأت الردود على موضوعك لم أجد واحداً يدعوك إلى الرقية أو يخمن أنك مصابة بمس! والأغرب أن معظمهم دعوك إلى الاستشارة النفسية والتثقيف النفسي!! تماماً عكس ما حصل معي في موضوعي فأغضبني فعلاً أن أرى هذا الكم المرعب من التخلف والرجعية مما استفز السيء من مشاعري ولوّث الحسن منها فدعاني إلى التهكم منهم ومخاطبتهم بغلاظة لا أحب أن أخاطب أحداً بها! لاحظتِ هذا؟! المهم يا سيدتي التعود على إبقاء المشاكل سراً وعدم الشكوى خصلة فاضلة، لكن فضيلتها تنتفي بمجرد أن نفقد ما يعوضنا عن كتمان مشاكلنا، ألا وهو التفاعل مع النشاطات المرحة والتمسك بالأشياء التي لا تفقد معناها الجميل في حياتنا؛ فبمجرد أن نصبح غير قادرين على هذا التفاعل بشكل سوي، يصبح البوح بالمشاكل والبحث عمن يسمعها ويساعدنا في إيجاد الحلول لها واجبٌ مصيريّ. تساؤلاتك في محلها، ولكنها ليست من نوع الأسئلة التي تجدين إجاباتها عند أحد غيرك. هذا أمر أعرفه جيداً وأثق به ثقة مطلقة. أما كيف ستجدين إجاباتها عندك، فهذا يحتاج إلى وقت وتجارب. عليك فقط ألا تطرحي أسئلتك بصيغتها الحالية، بل اطرحيها بصيغة "كيف أجد الإجابة" وليس "أين أجد الإجابة". سأخبرك بسر يخصني، ولكن قبل ذلك سأمهد لك بقصتي مع الدكتور علي زائري. حينما تواصلت مع د. علي، وبعد عدة ردود من أخذ وعطاء وتشخيص وتحليل، وبعد أن كشفت له كل شيء واعترفت له بكل شيء، أجاب بأن كل أخطائي لها مبررها النفسي. وحدثني عن الأمل وعن أنه لا عشبة سحرية تغسل الآثام وتصلح المعطوب من حسناتي، وأن التغيير ينبع من نفسي وأن علي أن أولد من جديد داخل نفسي. وبرغم أني أتيتُ إليه في البداية بحثاً عن مساعدة للتغيير، إلا أني بعد أن قرأت كلامه وجدت قواي وقد خارت ودافعي للتغيير وقد اختفى. ووجدتني أطلب منه بل أرجوه أن يدبر لي مكاناً في أية مصحة نفسية ليحتجزوني هناك بقية عمري! لأني شعرت بأني غير قادر على التغيير بل غير راغب حتى في التحسن (لماذا) لأني اعتدت على هذا الوضع السيء والمظلم سنين طوال حتى لم أعد أثق بشيء غيره (هل تتصورين حالة أسوأ من هذه؟ أن يصبح الإنسان لا يثق إلا بالظلام؟)! ولم أكتفِ بهذا بل ذهبت بنفسي إلى مستشفى الصحة النفسية في الرياض ودخلت على دكتور الطوارئ لأخبره برغبتي في أن يسجنوني عندهم (وطبعاً اخترت السجن النفسي وليس السجن العادي لأني أحتاج إلى أدويتهم التي تمنع التفكير وتخرس الحوارات الداخلية) ولكن لم أستطع البوح للدكتور بأي شيء لأننا طبعاً في مستشفى حكومي وكل عشرين ثانية يدخل أحدهم الغرفة ويقطع حديثنا دون أدنى اعتبار لأقل حق من حقوق المريض النفسي ألا وهو 45 دقيقة من الخصوصية مع الطبيب دون مقاطعة! المهم أني وجدت نفسي التزمت الصمت التام والطبيب يحاول أن يدفعني للكلام دون جدوى فاقترحت عليه أن يسأل أسئلة عامة ومن إجاباتي يحدد مشكلتي وفعلا هذا ما حصل وشخص أمراضي التي أخبرتك عنها سابقاً في موضوعي فأعطاني الأدوية وخرجت من عنده دون أن أبوح له بأهم سبب دفعني لزيارته! بعدها عدت للتواصل مع د. علي زائري على الإنترنت، فوجدت رده على طلبي وقال إن السجن لن ينفع لأن ما أعانيه هو صراع داخلي وليس خارجي، وأنني عبارة عن عشرة أشخاص مختلفين بداخلي وكل منهم لديه مشاكله الخاصة. والأهم من كل هذا أنه أخبرني بالسر الذي جئت أحدثك عنه فقد قال لي (أنت نتيجة طبيعية لظروف غير طبيعية!!). وهذا هو ما أعتقد أنك تعانين منه. أنتِ يا حاملة المسك نتيجة طبيعية لظروف لا تحمل المسك لكنها تنفخ الكير دون أي احترام للأخلاق والأعراف. فلا تلومي نفسك أبداً. ولا تظني أن الإنسان - مهما بلغ من الإيمان والعلم وحسن الخلق والإدراك - بمأمن عما يعيث فيه فساداً ويخرب عجينته الأساسية التي جبل وتربى عليها. ولا تنسي أن النبي محمد لم يستلم مهمته إلا بعد أن تهيأ لها أربعين سنة نصفها عزلة صافية ومراجعة ذات وترويض نفس. لذلك أقول لا تلومي نفسك أبداً. ولا تضعي شيئاً من المسؤولية على كاهلك إلا في حالة أن ترضي بوضعك غير المقبول فترة طويلة حتى تعتادي عليه، هذا وحده ما يجب أن تحملي المسؤولية عنه! وهذا وحده ما سيجعل حالتك تصل إلى مستوى صعب وسيء مثلما حدث معي بالضبط بعد أن رضيتُ بوضعي غير المقبول سنين طوال لجهلي ولقلة إدراكي بما أنا مقدم عليه. لا تكرري خطأي في السنين الماضية. ولكن افعلي مثلي حينما سمعت كلام الدكتور علي الأخير. الذي فعلته أنا هو أنني قررت التخلص من كل أقنعتي التي كانت تحجب عني وضوح الرؤية وحسن الإدراك، وأهمها قناع الكذب على نفسي، وقناع الرضى بسوء الحال، وقناع خداع نفسي بالتقنيات والتدريبات الإيحائية الإيجابية، وقناع التعامل مع المشاكل وكأنها مجرد مشاكل ستنتهي مع مرور الوقت، وقناع التعامل مع ما لا يرضيني بفظاظة وغلاظة ظناً مني أني سأبعده إلى الأبد بينما أنا في الحقيقة أثبته وأزرعه في داخلي وأجذبه إليّ بفظاظتي وغلاظتي، وأقنعة كثيرة لا تزيدني إلا خساراً. والآن وأخيراً، سأنفذ قرار السفر للدكتور وقد كان بالأمس مجرد قرار تحت وقف التنفيذ، وهأنا أجهز نفسي للانتقال. وكلي أمل وشعور داخلي بالقوة والقدرة والثبات (رغم أني فقدت جل ثوابتي) لكنني لم أفقد ثبات الأمل والإيمان بأن الإنسان قادر على ما يريد ما دام يجدّ في رغبته جدّيّة تامة ويرفع من همّته عالياً. وأنا سعيد جداً من أجلك، لأن ما تعانين منه هو اكتئاب بسيط فقط. وأثق بأنك لم تفقدي جل ثوابتك. أنت فقط فقدتِ بعض ثوابتك فأرعبك هذا الفقد الذي صنع في داخلك عاصفةً غطى غبار عجاجها على ثوابتك الأخرى التي لم تفقديها بعد. وصدقيني مثلما كنتِ بحاجة لموضوعي لترتبين آلامك فإني كنتُ بحاجة لموضوعك لأرتب آمالي. وسوف أتجاهل موضوعي والردود عليه لأني بدأتها بشكل خاطئ، ولن أعود إليه حتى أقطع شوطاً في التغيير وأقف على قدمي. ولكنني مؤكد لن أتجاهل موضوعك وسأزوره كل حين لأنك بدأته بشكل صحيح. وأنا أغبطك على هذا. سأنتظر أخبارك الحلوة في لهفة وصبر. أمنياتي لك بكل حسن وجميل فأنت تستحقينه. إلى اللقاء |
اختى بالعكس انا ارك ان تقثى وجدااا بنفسك
فانتى تملك اشياء كثيرة لايملكها كثيرا من الناس وانا عندما ارى مواضيعك اراها جدا شيقة وتدل على ان وراها انسانه حكيمة اسلوبك فى الطرح مختلف جدا ومميزة ولديك ثقااافة عاليه جدا لاعليك اخية من كلام الناس فغالبية اؤلئك من المثبطين المحطمين اذا روك تالقتى رموك بسهام حتى تكونى انتى وهم سواء تقبلى مرورى |
بالمناسبة..
سبحان مسبب الأسباب.. أنا شفيت بالله الذي سبب لي الوقوع على موضوع outsider. فقط يومين آخرين بعد القراءة أصبحت أقوى .. ثم يوم آخر مع موضوعك لأضع النقاط على الحروف.. ثم التوفيق بيد الله .. |
الساعة الآن 12:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab