|
¤ معالجة أحلام الشباب في برنامج الأحلام ¤
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: متابعي ومتابعات برنامج الأحلام يواصل برنامجكم على قناة الراية الفضائية، كشف خفايا وخبايا عالم الأحلام ويستقبل البرنامج اتصالات المشاهدين والإجابة على تساؤلاتهم . وسيناقش هذا الأسبوع ¤ أحلام الشباب وتطلعاتهم ¤ وكيف تواجه الأسر إفرازاتهم النفسية المختلفة وخاصة في ظل تعدد الأهواء التي تتدخل في توجههم . وسأستضيف في هذه الحلقات سعادة الدكتور/علي النفيسة .. وآخرون لإثراء الحوار فأهلاً بكم وبمشاركاتكم القيمة في علاج وتحقيق أحلام شباب الأمة |
بوركت ووفقت دكتور فهد الله يبارك فيك كم سعدنا بهذا الخبر ونشكرك ونشكر ضيفك الكريم. " فزعتكم " حلم أخي في خطر لديه إفرازات نفسية سلبية تهدد طريق استمراره لتحقيق حلمه وصف الحالة 1_ تجتاحه حالة خوف شديد من الفشل وعدم النجاح ! في سعيه لتحقيق حلمه 2_ تتفجر أحاسيسه بالبكاء المتواصل حتى أمام الأساتذة لم يعد قادر على كتم هذا ( يبكي ويصرح بخوفه ) :: وعنا نحن نثق فيه 100% إنه قادر على تحقيق حلمه ( لكن ماذا به ما هذه الحالة ) :: سؤال// هل البكاء في هذه الحالة أفضل ليخرج ما يحس به حتى لا يكتم ويؤثر على نفسيته أكثر لأن نفسيته متوترة جدا ؟! ساعدونا بـ ( طائرة F16 تنتشل حلمه من دوامة الفشل ) <<< لعل هذه المقولة تذكره بالحلم :) بارك الله جهودكم وسدد الله خطاكم ونفعنا بكم. |
موضوع مهم جدا فالواقع والمشاهد من صور مؤسفة تحتم على الجميع الوقوف ضدها .. وأسعدنا طرح هذا الموضوع المهم في برنامج الأحلام واهتمامكم به .. أسأل الله أن ينفع به ..
|
الشباب هم عماد الأمة ولابد من الإهتمام بتطلعاتهم المستقبلية وتحقيق أحلامهم
نشكرك ونشكر ضيفك الكريم ونسأل الله لكم التوفيق . |
ياريت حدا يعطيني تردد القناة
والله يجزيك كل خير دكتورنا الكريم على ما تقدمه نفع الله بك الاسلام والمسلمين |
اقتباس:
|
اقتباس:
الاستقطاب عمودي نسبه الكود 3/4 علما أن الموضوع مثبت http://22522.com/vb/showthread.php?t=48492 وشكرا. |
اقتباس:
|
بين مرحلة الطفولة والرجولة تكمن مرحلة الشباب الحساسة حيث احتمالات التطور والنمو الفيزيولوجي مفتوحة على أكثر من صعيد
وجميع إمكانيات التغيير متوقعة سلباً أو إيجاباً في هذه السن، وهذا يسبب القلق لأولياء الشباب المقبلين على الحياة بكل تعقيداتها ومشاكلها. الدخول إلى عالم الشباب يكشف بواعث الأزمات الحقيقية التي تعصف بحياتهم وحياة أسرهم الذين أصبحت الحسرات والتنهدات عزاءهم الوحيد الذي يخفف عنهم وطأة المعاناة القاسية؛ فهم لا يملكون سواها تجاه سلوك شبابهم، إذ ليس من السهل العيش معهم في حياة مليئة بالمشاكل، ويصبح ذلك روتيناً للحياة، في الوقت الذي يخفي الشاب كل ما يخصه مهما كانت خطورة الخصوصية عن أهله ولا يبوح بشيء منها إلا لأصدقائه بارك فيك دكتورنا الفاضل بك وبضيفك الكريم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور يادكتور على طرحك المتميز أما انا لي مو قف مع تحقيق الأحلام يادكتور أحاول أقنع نفسي بس الواقع يختلف ليه الأحلام بها الدنيا تحتظر ...... وليه الاماني تنداس بأقدام البشر ليه يادنيا نطمح ونسعى ونفكر...... ليه في النهاية تموت من قلة طول العمر ليه ننتظر ... ليه الصبر ..... ليه وليه وإلا نسيت مكتوب علينا طول الدهر حلمك يموت قدامك ولا تقدر تنقذة كنت أعتب وأسئل من يعيش بدون احلام... حياتك مالها طعم بدون تحقيق طموح ما توقعت بيجي يوم واكون مثله بدون اهداف واحلام وطموح فأقول لك صدقت بمقولتك والتي كنت اتجاهلها على مدى الحياة علها تكون خاطئة واليوم هي الواقع الذي نعيشه فكل مانقدم على خطوة نلاقي الابواب قد أغلقت وما نلبث الا لحظات ونختار حلم أخر عله يداوي جروح الحلم الاول وهكذا نعيش على كوابيس احلام اليقظة والتي يرجع القول بموتها لانها تكون وليدة اللحظة التي ما تلبث الا بضع دقائق وتموت خلاص هو تلاشى او بالاحرى فقد الامل اسمحولي على الاطالة |
| الساعة الآن 2:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab