![]() |
تفسيرآية (120)سورة البقرة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الآية (120) (ولن ترضى عنك اليهُودُ ولا النصارى حتى تتبِع مِلتهمْ قُلْ إن هُدى اللهِ هُو الهُدى ولئِنِ اتبعْت أهوآءهُم بعد الذي جاءك مِن العِلمِ ما لك مِن اللهِ من وليٍ ولا نصيرٍ) يخبرتعالى رسوله أنه لايرضى منه اليهود ولا النصارى إلا باتباعه دينهم,لأنهم دعاة إلى الدين الذي هم عليه,ويزعمون أنه الهدى,فقل لهم: (إن هُدى اللهِ) الذي أرسلت به (هُو الهُدى)0 وأما ما أنتم عليه,فهوالهوى بدليل قوله: (ولئنِ اتبعت أهوآءهُم بعد الذي جاءك مِن العِلمِ ما لك من اللهِ من وليٍ ولآ نصيرٍ) فهاذا فيه النهي العظيم عن اتباع أهواء اليهود والنصارى,والتشبه بهم فيما يختص به دينهم,والخطاب وإن كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم فإن أمته داخلة في ذالك,لأن الاعتباربعموم المعنى لا بخصوص المخاطب,كما أن العبرة بعموم اللفظ,لا بخصوص السبب, وتحياتي الطيبة منقول |
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا لقد كتبتِ وابدعتِ كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها فكم استمتعت بموضوعك الجميل بين سحر حروفكِ التي ليس لها مثيل |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
سلمت يدااااااااااك
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
يعطيك العافيه |
جزاكم الله خير وتسلم اناملكم من الناروموفقين بإذن الله
وشـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم ... لكم مني أجمل تحية . |
شكرررررررررررراااااااااااا
|
جزاك الله خيرا .............
|
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
الساعة الآن 7:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab