منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   منتدى الإرشاد الأسري والنفسي (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=23)
-   -   هل يمكن أن أسامح نفسي؟ (استشارة نفسية + حوار) (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=249094)

نَزف* 2011-08-16 3:02 AM

صباحٌ يدورُ في فلكٍ من خير وتفاؤل
حقيقَة لم يكُن ردك كما توقعتُ أبدًا - وبالنسبة لي هذا ما أصبو إليه -
فجاءَ ردكَ كما أُريد بعكس ما وضعتْ توقعاتي الظنيّة لي من أنَّك ستضع عيطموس
وطلاسم الجان الأزرَق وخواتم النبي سُليمان وهلم جرا من التَهكم

شكرًا باذِخًا يحدو لكرمك ...

أما إني عُدت لنفسي ولكَ أن تستغرب وتتَعجب ما شَأني وشأن موضوعِك
ولكني كُنت البارحة في شبه يأسٍ وقنوط وتتلوّى نفسي بينَ الخيبة تارَة والبؤس تَارة
حتى كدتُ أتخيلني عصا مِن بعدِ هيبتها وشدّتها كأنّما وضعت في ماءٍ ساخن أفقدَها عناصرًا
كانت تجعلها على استقامةٍ وثبات ..

وبعدَ قراءَة موضوعك أيقنتُ أني في موعدٍ مع تغييرٍ يفيدني " أنا " فلا أحدَ سواي يستحقُّ
أن أجتهدَ لتغييره، وعلى يقيني بأنَّك تعتقدُ بأنانيتي فأنا وأنتَ وغيرنا من حيثُ نعلم أو لا نَعلم
لا نعيشُ سوى لأنفسنا ومن يقولُ بغيرِ ذلك فإنّه يعيشُ دوامة من اللاواقعيّة، حَتى الأُم
حينَ تظن أنّها تهبُ نفسها لأبنائِها فإنّها في المَرتبة الأولى حازت سَعادة الأمومة لنفسها
ورأت فيهم كمالًا لا تجده الكثيرات ممن حُرمن من الذرية ...

لَم يرق لي في ردك أمران، الأول أنكَ بدأتَ النزوحَ بعيدًا عن مشكلتك فأصبحتَ تُسايرنا
في ردودنا عَليك، وهذا لن يكونَ في صالحك لأنكَ حينَ تخرج من هُنا لا يسعكَ إلا نفضُ يديك
والعودَة لحياتك التي اعتدتها - وهذا كأننا نحن شغلنا دور المسلسلات - بردودنا وأبدلت هذا
بذاك ...

الأمر الآخر يا مُحدثي الكَريم، أني حينَ أطلبُ منك إنجازَ أمرٍ ما فإنك تكون مخيّرًا بين أمرين
إما أن تفعله وتركض برجلك لمغتسلٍ باردٍ يطفأُ لظى نفسك، وإما أن ترفضه ، ولا تجعل بينهما
بدائِل، فإن الحق حينَ يُخلط بباطِل يطغى الباطِل ولا غَرو

سأُمسك بردودك قريبًا واحِدًا واحِدًا، ولكن قبلَ كلِّ شيء وقبل الخوض في أمورٍ قد تشتتك
هل لَك أن تُعطيني على مقدارِ عقلي أمورًا أطلبها مِنك ؟

1- تحكي قصةً في طفولتك - بإسهاب وابتسامَة لابد أن ترسمها ان تفضلت علينا -
أحسستَ بأنَّ هذا اليوم هو يومٌ لا يُنسى من حياتك وأنَّك مهما كبرت ستبقى سعادةُ هذا اليومِ مَعك ؟!

2- ( سأجعلُ هذه الخانَة فارغة لحاجةٍ في نفسي، وسأعودُ لأطلبَ أمرًا إن وجدتُ أن الأمر
الأول سارَ كما أتمنى وأتوقع )

ملاحظة : كُن على يقين بأني قرأتُ ردك عليّ بتمعن، ولم أتجاهل أمرًا واحِدًا فيه ولكني
عُدت كما وعدت لأثبتَ لك نقطةَ قوّة في أنك مازلت شخصية كاريزميّة وتأبى التزحزح والتخلي
عن أمرٍ كانَ لك فيه باعٌ طويل، وكتابتي هُنا ليست حلولًا علميّة، ولا حلول " مطاوعة "
ولا حلًّا في الأساس، ولكني أثقُ بأنَّ الأريحيّة والبُعد عن التكلف لا تخلق إلا أريحيةً مثلها
وأثقالًا تُزاح عن الكاهِل ...


هل لي من عودة ؟! - الله تعالى أعلم -

نَزف* 2011-08-16 3:35 AM



إذا لم تكن وضعت استشارتك فلعلك مبدأيًا تضعها هنا، عسى أن يكون لهم يدُ خير في التغيير

outsider 2011-08-17 3:04 AM

صباحك نور ورضا

توقفتُ كثيراً عند علاقتك بموضوعي وتبريرك لردك الأول بأنه كان محاولة غير مباشرة منك لتغييرك أنتِ وقت كتابة الرد أكثر من كونه محاولة لمساعدتي أنا على التغيير. والحق أنكِ لست بحاجة لهذا التبرير، ليس معي على الأقل؛ فأنا أثق بأن كل خير يقدمه الإنسان لغيره هو خير يقدمه لنفسه ابتداءً، فلم أرَ في حياتي أجمل من البذل تعم فائدته على الباذل والمبذول له، وهذه قناعة راسخة عندي. وحينما أقول أن إنسانيتك مبسوطة للغير فهي من باب أولى مبسوطة لك، فتجعلك إنسانة في نظر نفسك قبل غيرك، وهذا ما لا يستطيعه الكثير فهنيئاً لك هذه الروح.

كما أني لمستُ في ردك الأول حزناً لم أرد أن أسلط الضوء عليه، لأنه ليس كأي حزنٍ بل هو - كما أسميه - حزنٌ جميل، لما يخلقه في نفس صاحبه من إرادةٍ قوية لنفض هذا الحزن ولبثّ دواعي الحياة في كيان صاحبه ومحيطه، هذا المحيط الذي تصادف معك أن يكون هو أنا. فاكتفيتُ بتسليط الضوء على التأثير الجميل دون الإشارة إلى الأصل الحزين، وهذا أقل ما تستحقينه مني.

لا يزال ذكائك يدهشني ويرسم على شفتي ابتسامة، فملاحظتك لنزوحي عن مشكلتي صحيحة، وإن كان تفسيرك لهذا النزوح قد جانب الصواب؛ فلست أستبدل متابعة المسلسلات بمتابعة ردود الأحبة هنا ولا مقارنة ثمة. ولا لوم عليك في اللجوء إلى هذا التفسير وأنا الذي لم يحدثك عن مشكلته كثيراً. لذا يسعدني أن أخبرك الآن: مشكلتي لا تزال قيد التشخيص والمداولة، هذا من ناحية الأطباء. أما من ناحيتي أنا فثمة قرارات لا تزال تحت وقف التنفيذ، أهمها الانتقال إلى مدينة جدة والتعامل مع الطبيب الذي اهتم بحالتي للبدء بالبرنامج العلاجي المتكامل والذي لم يتوفر لي بكامله في مدينتي الحالية، دوائياً وتحليلياً ودينياً ومعرفياً وسلوكياً واجتماعياً. وهذا ما أقوم بتهيئة نفسي لأجله هذه الأيام. والحق أن الردود هنا ساعدتني كثيراً في العلاج ويمكن اعتبارها من نوع العلاج بالكلام، وهذه نقطة أحب أن أتوجه فيها بالشكر والإشادة لأخي العزيز "المشتاق إلى التوبة" حيث اختلفنا مرة في جدوى هذا المنتدى الذي ليس فيه اختصاصياً نفسياً واحداً! فشكراً له ولكل الإخوة والأخوات هنا.

أما الأمر الآخر، وهو طلبك الذي لم أنفذه وخلطت فيه الحق بالباطل، فإني لا أراه كما ترينه، ولم أكن أسايرك أو أجاملك حين أقول أني نظرت إلى مشاعرك الإنسانية التي وصلتني من ردك الأول فوجدتها أجمل مما قد يجلبه لي تنفيذ هذا الطلب من تفاؤل وسلام. ولو كنتِ تعرفيني جيداً لعلمتِ أن هذا صحيح بشدة. فلست على استعدادٍ لمسايرة نفسي هذه المسايرة الإيحائية التي لطالما فعلتها مراراً ونفعتني كثيراً ولكن دون أن تستمر مما يجعلها وسيلة لا تقود إلى غاية، فلست مستعداً لها قبل أن أقطع شوطاً جاداً في رحلة العلاج والتغيير. يمكنك أن تعتبري هذا اعتذاراً ما دمت خيرتِني بين القبول والرفض، وإن كنت لا أراه قابلاً لأن يكون خياراً أصلاً، ليس الآن على الأقل.

بالنسبة للقصة
من عيوني وانتي تامرين أمر

في طفولتي كان أبي مشغولاً عني، فأنا الأخير من بين إخوتي الاثني عشر وكلنا من أب واحد وأم واحدة، ولا أذكر له مواقف كان فيها قريباً مني، ولطالما رجوته أن يأخذني معه إلى عمله أو مشاوير تجارته، وكان يرفض لكثرة انشغاله. وحينما كنت في سن الثالثة عشر وكان هو في الرابعة والستين حدث هذا الموقف، وكان في أيام مرضه وقبل وفاته بأسبوع. كان يرقد في المستشفى مشلولاً إثر جلطة دماغية. كان قادراً على تحريك عينه اليسرى ويده اليسرى فقط حتى الكلام لم يكن قادراً عليه. وكنا قبل كل زيارة نجد عند بابه عدداً من أصدقائه الذين ما أن يرونا - أنا وأمي وإخوتي - حتى يخرجون من غرفته لندخل نحن ولكن بعد أن يمطروننا بنصائح وتحذيرات من البكاء أمامه أو الشكوى من المشاكل التي تواجهنا بسبب غيابه عن البيت مدة طويلة لم نعتدها. وفعلاً كنا ندخل مبتسمين ونحكي له القصص والطرائف ونمازحه. حتى جاء هذا اليوم الذي أحدثك عنه. كانت أمي تحدثه عن أمر ما، وفجأة بدأ ينظر إلي، ويحرك أصابع يده اليسرى ناحيتي، لم أفهم مقصده حتى كرر الحركة، ففهمت أنه يريدني أن أقترب، ففعلت، ورفع يده بصعوبة ليمسك بيدي، وما أن أمسكها حتى ضغط عليها.. رفعت عيني إلى وجهه المهيب فلمحت في عينه اليسرى ابتسامة تترقرق بالدمع الذي سال ببطء على خده الحبيب، حينها لم أتمالك نفسي فانفجرت بالبكاء، وحاولت أمي إبعادي لكنه نظر إليها نظرة غاضبة فتركتني، واستمر ينظر إلى عيني ويبتسم ويضغط على يدي حتى هدأت نفسي. ولم يفعل هذه الحركة مع أحد غيري. وقد فهمت بعد أن كبرت أنه تصرف هكذا لأنه كان يشعر بالذنب لتقصيره معي. وبالنسبة لي كان هذا الموقف أجمل موقف مر علي في طفولتي إن لم يكن في حياتي كلها. وكلما تذكرته لا أستطيع منع نفسي من الابتسام والشعور بالراحة والسكينة تغمرني.

أنا ممتنٌ لك كثيراً يا نزف.
وقبل أن تطالبيني بالأمر الآخر. أريد منكِ أن تشاركيني هذا الإحساس الذي جعلتني أحسه بتذكري لهذا الموقف، ولن أرضى بأقل من قصة من طفولتك بقيت سعادتها إلى اليوم تسردينها هنا، إلا إذا أردت أن تسردي قصة من مرحلة ما بعد البلوغ تجدينها أجمل وأحق بالسرد، فهذا خيارك. وسأنتظر ردك في لهفة وصبر.

وحتى ذلك الحين
لك سنابل من الود وقوافل من الورد


نَزف* 2011-08-17 7:13 AM

حقيقة ،جَذلى أنا يا سيدي بكل ما سطرتهُ لي ها هُنا، مِن تدرجكَ في التقربِ إلى نفسك
والتَداوي بالحديثِ والأخذِ والعَطاء، ومراحل انتقالِك ،ولَن أستعجِل ولكني أحببتُ أن لا أكتِم إحساسًا يراودني
الآن ...

رحمَ الله والِدكَ وأنزلَ عليه شآبيب الرحمات وجعلكَ بابَ خيرٍ لا يُسد دونهُ أبدا

أما إنَّ مواقفَ السعد في حياتي كَثيرة - ولله الحمدُ والفَضل - وكَم أغدقَ عليّ مِن نعمٍ لا أكادُ أُحصيها، وإنْ خَالط الحُزن ثغرًا فقد ملأت الأفراحُ ثغورًا ، ويكفي من الفرحِ أنفاسُنا التي وإن خرجت عَادت حَتى نُسدد ونُقارب ما اجترحناهُ بالأمس

كانَ جدي - رحمه الله - من أكثرِ الناس محبةً لي وكانَ قد أخذ دورَ المُربي لي دونَ غيري من إخوتي، و قد خرجَ ذاتَ يوم ولكَ أن تتخيلَ شيخًا كبيرًا في السن ،قد اشتعل رأسهُ شيبًا ذاهِبًا لسوق قريتنا الصغيرة، وما أن غَاب لسويعات حَتى عادَ محمولًا على كتفي شابين يُسندانِه ورجلهُ مكسورة ، فقد مرّ جدي بمنطقة مُظلمة وهو عائِدٌ من السوق فسقط في حفرةٍ عميقة سببت له كسورًا و كَدمات، وما أن دخل منزلنا حتى أشار لوالدي بكيسٍ يحمله وقال له : خذ هذا الكيس فيه حلوى أم علي لفلانة - يقصدني - فقد اشتريتُه لها وذهبت مستعنيًا حينَ علمتُ أنهم يبيعونها في السوق .. فبكيت أولًا لسقوط جدي، وثانيًا لأني أساسًا لا أحب هذه الحلوى ولكني تغصبتها لخاطِر جدي ولرجله التي كُسرت

ولكني الآن بتّ لا أترك مناسبة فيها هذه الحلوى دونَ أن يكونَ لي نصيبُ الأسدِ منها، ففيها من عبقِ جدي وذكرى طيبته ...

جميلٌ أني وجدتُ الطَاولة قد قُلبت عليّ ، ولكني - بحول الله - سأعودْ لتعديلها ( بعدَ أن أُزيل عن كاهلي ذكريات تجددت

آمِلة من الله أن يكونَ يومك غيرُ اعتيادي، وأنْ تكونَ مفكرتك قد طفحت بِجمال ما ترى من مناظر تسرّ الخاطر وتقرُّ الناظِر

اجمل زهره 2011-08-17 8:59 AM

قراءة القران
تهدي النفوس
وتريح القلوب

kanz 2011-08-17 6:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة outsider (المشاركة 2835330)
شكراً لك يا كنز


أغنيةٌ حالمةٌ أنتِ في هذا الموضوع

أتمنى لك كل الخير



افضل ان اكون اغنيه حالمه كما تفضلت في موضوعك او اي موضوع آخر
على ان اكون اغنيه صارخه او اغنيه حزينه او صاخبه
افضل ان اعزف الحاني الحالمه بطيب وطمأنينه لعل من يسمعها يطمئن لها
على ان انفث دماء جراحي وزجاج نفسي المتهشم في وجه الآخرين بالذات
ان كانو يريدون مساعدتي

يقول المثل الرؤيه هي ان ترى ما لا يرى
واعتقد يا اخي الفاضل انك لم ترى ما بين سطوري او سطور اغلب الاعضاء في الردود
نظرت بنظره عامه وسخطت على ما كتب وتهكمت واستهنت بأكثر الردود وهذا لا يحق لك
ان تستهين برد اي شخص لم يجرحك او لم يتهكم بك

احسستني بما قاله ماسلو : إن الناس الذين يحسنون استعمال المطرقه فقط ينظرون الى
كل مشكله على انها مسمار من ردودك
ولا تقل كما قلت في البدايه بأحد الردود انا قلت مرحبا دكتور انت عنونت موضوعك بإستشاره نفسيه+ حوار
فتحت الحوار ولم تحدد نوع الاشخاص المتحاورين وانت في منتدى وليس عياده مغلقه.

نحن انعكاس لتصورنا عن انفسنا امام انفسنا وامام الآخرين حتى لو لم يعرفونا او لا يرونا
اللطف ماكان في شيئ الا زانه ...جميل جدا ان يستشعر الشخص الذي يسمعك او يقرأ
لك الرقي واللطف فيك وفي كلماتك او صوتك حتى وإن كانت داميه من جراحها

الكل حاول ان يكتب لك مما وبما يعرف... الكل لديه منظوره الخاص للأمور واحساسه وتجاربه الشخصيه وثقافته وروحه وعقليته.


وكما يقال: الكلمات تثير العقل وتحيي الروح اذا كانت معطره بذكر الله والأدعيه
التي تحسس الشخص بأن هناك اناس لا يعرفهم يهتمون لأمره ويدعون له..
هذه بحد ذاتها نعمه

إقرأ لا لتعترض وتناقض..ولا لتستسلم وتؤمن بما لا يقنعك..ولا لتحبط وتتشاءم..ولكن لأجل ان تتأمل وتحكم وتأمل

وآخر لحن لدي من الحان اغنيتي الحالمه هو

لكل كلام وكلمات اذن فإذا لم تستوعب ما اقول فلا تلوم كلماتي فإذنك ليست لها.

اتمنى ان تجد نفسك في متاهات نفسك وان تعيد صلتك بمن يملك انفاسك ونفسك وروحك بإذن الله.





زهور.. 2011-08-18 1:49 AM

مهما بلغ الانسان من الطغيان والذنوب اذا التجاء الى ربها ودعاء يغفر لها فلا تياس
ولاتقنط من رحمة الله مايقنط من رحمة الله الا القوم الكفرين
نحن الان في رمضان اكثر من الدعاء ......ولاتقل ذنوبي عظيمه .....اليس الله ربي العرش العظيم عظيم!!!!!!!!!؟؟
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك شفاء لايغادر سقما
وان يشرح صدرك للاسلام وان يدخل النور الى قلبك

مراقب في الموقع 2011-08-18 7:05 AM

بعد استشارتنا للمتخصصين في الموقع افادوا بما يلي:

يغلق الموضوع لعدم وجود المدخلات الكافية للحكم على حالتكم.
ونرى حاجتكم للذهاب لعيادات متخصصة
ولن نضيف أكثر ممن استشرتهم واشاروا عليك بالعديد من الحلول التي رفضتها
وتحفظت عليها
وقد قلت أخانا بنفسك بحاجتك للحوار مع متخصص
ولكن عليك ايضا أن تنطلق في الحوار من نقطة الإيمان بوجود خبرات جديدة أنت بحاجة لتطبيقها دون
الهرب عنها بدعوى عدم جدواها
ختاما: أنت بحاجة للحوار مع متخصص في عيادته والالتزام بتعليماته فلا تتأخر
وفقك الله


الساعة الآن 4:07 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com