منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   المنتدى الترفيهي والمسابقات (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=68)
-   -   لعبـــــــــــــــــــة الإعتــــــراف (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=161999)

الفجـــر 2010-07-03 4:36 PM

على العموم يابنات أنا أتراجع عن قولي ( شروطك صحيحة ياراما بس مو تماما ) أنا أتراجع عن هالعبارة لأن لم نسمع عن صحابي أحب صحابية بهذه الشروط وأيضا أتوقع والله أعلم أنه محرم لأن الحب لن يقع أصلا إلا بمعصية ( نظرة أو كلام ) ولأنه يؤدي إلى الوقوع في الفاحشة والعياذ بالله فيحرم سدا للذرائع والله عزوجل قال ( ولاتقربوا الزنا ) ولم يقل ولا تزنوا ...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه".


والله أعلم

وينها عيونك 2010-07-03 4:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجـــر (المشاركة 1533532)
بخير الله يسلمك

وشلونك أنتي ؟


وشلونك ياوينها عيونك ؟

تمام الحمد لله ,,

راما أمين 2010-07-03 4:40 PM



عن ابن عباس رضي الله عنه ( أن زوج بريرة كان عبدا يقال له مغيث كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته فقال النبي صلى الله عليه وسلم للعباس : يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لو راجعتيه . قالت : يا رسول الله أتأمرني؟ قال: إنما أنا شافع , قالت: لاحاجة لي فيه ) البخاري (5283).
ويقول ابن عباس ذاك مغيث عبد بني فلان - يعني زوج بريرة- كأني أنظر إليه يتبعها في سكك المدينة يبكي عليها ) البخاري (5281)
قصة أبوبكر والجارية
وهذا الصديق أبو بكر رضي الله عنه يمر في خلافته بطريق من طرق المدينة . فإذا جارية تطحن برحاها وتقول :
وهويته من قبل قطع تمائمي متمايسا مثل القضيب الناعم
وكأن نور البدر سُنَّة وجهه ينمي ويصعد في ذؤابة هاشم
فدق عليها الباب فخرجت إليه فقال ويلك أحرة أنت أم مملوكة ؟!
فقالت : بل مملوكة يا خليفة رسول الله . قال فمن هويت ؟! فبكت ثم قالت : بحق الله عليك إلا انصرفت عني . قال : لا أريم أو تعلميني.
فقالت :
وأنا التي لعب الغرام بقلبها فبكت لحب محمد بن قاسم
فصارأبو بكر إلى المسجد وبعث إلى مولاها فاشتراها منه , وبعث إلى محمد بن القاسم بن جعفر بن أبي طالب وقال : هؤلاء فِتَنُ الرجال . وكم مات بهن من كريم , وعطب عليهن من سليم .

وينها عيونك 2010-07-03 4:40 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا معرفني بذاتي (المشاركة 1533555)
شخباركم بنوتات وش حااااااااااااااالكم ..
كل ما افتح صفحة الاعتراف الاقيكم تتكلمون بنفس الموضوع الظاهر ها المرة يبيلكم طق صدقي .. مو مزاااح خخخخخخخخخخخخخخخخ


هلا والله نحنا بخير ,, انت ايش اخبارك ان شاء الله مبسوطه

أفا بس ,, هذا برنامج وأنا المذيعه فيه و اسمه الاتجاه المعاكس أو الطردي (راما =الفجر )

راما أمين 2010-07-03 4:43 PM

عن ابن عباس قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن عندنا يتيمة وقد خطبها رجل معدم ورجل موسر وهي تهوى المعدم ونحن نهوى الموسر فقال صلى الله عليه وسلم: لم ير للمتحابين مثل النكاح
الحديث صحيح...(السلسلة الصحيحة برقم (196) و في صحيح الجامع برقم (5200)
وقد رواه ابن ماجه في سننه بسند صحيح...

مجموعة احساس 2010-07-03 4:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وينها عيونك (المشاركة 1533572)
هلا والله نحنا بخير ,, انت ايش اخبارك ان شاء الله مبسوطه

أفا بس ,, هذا برنامج وأنا المذيعه فيه و اسمه الاتجاه المعاكس أو الطردي (راما =الفجر )

أنا تمام الحمدلله مااااشيين بها الدنيا

خخخخخخخخخخ الاتجاه المعاكس ههههههههههههههههههههههههه بين راما و الفجر :biggrin:

و انتي المذيعه ههههههههههههه لا لا كملت باين عليكم كلتوا شي الصبح هههههههههههههههههههه خربتوا لعبة الاعتراف روحوا للمناقشة تناقشوا هناك خلو اللي يبي يعترف يعترف سويتو ا زحمة
:tongue:

راما أمين 2010-07-03 4:46 PM



حب زينب وابو العاص







قصة زينب بنت محمد صلى الله عليه وسلم وأبو العاص بن ربيع




ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة



وقال له: أريد أن أتزوج زينب ابنتك الكبرى.



فقال له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها.



ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب



ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجاً لك ؟


.


.

فاحمرّ وجهها وابتسمت.



فخرج النبي.




وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية.



وأنجبت منه 'علي' و ' أمامة '. ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي .



وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت.



فدخل عليها من سفره،



فقالت له: عندي لك خبر عظيم.



فقام وتركها.



فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت.



فقال: هلا أخبرتني أولاً؟


.



.

وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة.


قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي كذاباً. إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي، وأسلم

ابن عمي (علي بن أبي طالب)، وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان). وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق).




فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه.وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما أباك بمتهم.



ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟



فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟ ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه.



ووفت بكلمتها له 20 سنة.


.



.



ظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله..أتأذن

لي أنْ أبقى مع زوجي.



فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبق مع زوجك وأولادك.



وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر،



وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش.



زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة.



فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي. ويخرج أبو العاص بن الربيع

ويشارك في غزوة بدر،



وتنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة،



فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟ فقيل لها: انتصر المسلمون.



فتسجد شكراً لله.



ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟



فقالوا: أسره حموه.



فقالت: أرسل في فداء زوجي.



ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها، فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها، وأرسلت العقد مع شقيق أبي

العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.



وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى، وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟



قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع.



فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة. ثم نهض وقال: أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟ وهلا قبلتم

أنْ تردوا إليها عقدها؟



فقالوا: نعم يا رسول الله.



فأعطاه النبي العقد، ثم قال له: قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة.



ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟



ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟



فقال: نعم.


وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ،



فقال لها حين رآها: إنّي راحل . فقالت: إلى أين؟



قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك. فقالت: لم؟



قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك.



فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟ فقال: لا.




فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة.



وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات، وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها.



.



.




وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام،



وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة. فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر،



فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟ قال: بل جئت هارباً.



فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟ فقال: لا.



قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.





وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد: قد أجرت أبو العاص بن الربيع.



فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟



قالوا: نعم يا رسول الله



قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله.



فوقف النبي صلى الله عليه وسلم.



وقال: يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً. وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي. فإن قبلتم أن تردوا

إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه.



فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله.



فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب. ثم ذهب إليها عند بيتها



وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك.




فقالت : نعم يا رسول الله.


فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع: يا أبا العاص أهان عليك فراقنا. هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا. قال: لا.



وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى مكة وقف



وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟



فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء.



قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله. ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي



وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.



وقال أبو العاص بن الربيع: يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟



فأخذه النبي وقال: تعال معي.



ووقف على بيت زينب وطرق الباب وقال: يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟




فأحمرّ وجهها وابتسمت.


.


.


والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب



فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه،



فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب.



ومات بعد سنه من موت زينب




راقت لي كثيراً

عليك أفضل الصلاة والتسليم يانبي الرحمة .. وعلى آلك وصحبك أجمعين .





-- منــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــول

راما أمين 2010-07-03 4:49 PM



إيش رايكم نروح للعبة ناقش اللي بعدك بسؤال اجسن
اعترف خربنا اللعبة من جد ,,,,,,, ولو إنها لعبتي

وينها عيونك 2010-07-03 4:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا معرفني بذاتي (المشاركة 1533596)
أنا تمام الحمدلله مااااشيين بها الدنيا

خخخخخخخخخخ الاتجاه المعاكس ههههههههههههههههههههههههه بين راما و الفجر :biggrin:

و انتي المذيعه ههههههههههههه لا لا كملت باين عليكم كلتوا شي الصبح هههههههههههههههههههه خربتوا لعبة الاعتراف روحوا للمناقشة تناقشوا هناك خلو اللي يبي يعترف يعترف سويتو ا زحمة :tongue:

هه هه هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااي
هي خابه خاربه خلينا نعميها

وينها عيونك 2010-07-03 4:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما أمين (المشاركة 1533608)


إيش رايكم نروح للعبة ناقش اللي بعدك بسؤال اجسن
اعترف خربنا اللعبة من جد ,,,,,,, ولو إنها لعبتي

الشور شورك ,, آمري


الساعة الآن 12:39 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com