![]() |
سُئل الحسن البصري :
أين تجد الراحه فقال : سجــدة بعد غفلـه ، وتوبــة بعد ذنـب . . |
|
|
للهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل ابراهيم
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد عن عبادة رضي الله عنة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من استغفر للمؤمنين والمؤمنات , كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنه ) قل دائمــآ ...... (اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ) فلك بكل واحد حسنه ... |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه سمع ... رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب .. إلا قال الملك: ولك بمثل "أخرجه مسلم . وفي رواية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك مؤكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل ". |
يا كلَّ قارئٍ لِأحرُفي هذه ..
هاهيَ أيامٌ من أيامِ الله خلَََت وانقضَت .. وساعاتٌ ودقائقٌ تصرَّمت وانتهت .. فهل يا تُرى عمَرناها بالطاعاتِ وتحصيلِ الحسنات ؟ أم لطَّخناها بالمعاصي واقترافِ السيِّئات ؟ ( وأنْ ليسَ للإنسانِ إلاَّ ما سعى .. وأن سعيهُ سوف يُرى .. ثم يُجزاهُ الجزاء الأوفى .. ) |
إلى كلِّ من ولاَّهُ الله أمراً من أمورِ المسلمين - أمراً خاصاً أو عاماً - ..
تذكر أنَّ اللهَ سائلُك .. تذكَّر أنك ستقفُ في محكمةٍ يقضي فيها الله - جلَّ الله - ، إنَّ هذه الأمانةِ التي تولَّيتها إما أن تكونَ ممراً لكَ إلى الجنة .. وإما أن تُبعِدَك عنها - والعياذً بالله - فاتَّق الله فيما تولَّيت .. واسأل ربَّك الإعانة والتوفيق .. فإنه خيرُ معين . (بالصبرِ والإيمانِ نُنصرُ ) |
يا كلَّ عبدٍ مسلمٍ وجهه لله ..
إنَّ ما مضى لن يعود .. وما فاتَ لن يرجعَ ولوْ بذلتَ الغالي والنَّفيس .. فاغتنم حياتكَ من الآن .. فكُلُّنا لا يدري متى يموت !! أيتُها المرأةُ الفاضلة الطاهرةُ الشريفةُ العفيفة - أَّماً أو أختاً أو بنتاً - .. أيتُها الصالحةُ الوفيَّةُ لدينها .. أمامكِ تحدِّياتٌ عصيبة .. في ظلِّ تردٍ أخلاقيّ وطغيانِ رذيلة .. آنَ لكِ أن تتقدَّمي الصفوف لرعايةِ الفضيلة .. وتحصينِِ الأسرةِ بدينِِ الفطرة .. يا حرةً قد أرادوا جعلها أمةً *** غربيةُ الفعلِ لكن اِسمها عربي يا درَّةً حُفِظت بالأمسِ غاليةً *** واليومَ يبغونها للَّهوِ واللعبِ |
|
|
|
قتل مائة نفس ، ثم تاب الله عليه ..؟!
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ، فَسَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ ، فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ فَأَتَاهُ ، فَقَالَ : إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ ؟ ، فَقَالَ : لَا ، فَقَتَلَهُ ، فَكَمَّلَ بِهِ مِائَةً ، ثُمَّ سَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ ، فَدُلَّ عَلَى رَجُلٍ عَالِمٍ ، فَقَالَ : إِنَّهُ قَتَلَ مِائَةَ نَفْسٍ ، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ ؟ ، فَقَالَ : نَعَمْ ، وَمَنْ يَحُولُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ التَّوْبَةِ انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كَذَا وَكَذَا ، فَإِنَّ بِهَا أُنَاسًا يَعْبُدُونَ اللَّهَ فَاعْبُدِ اللَّهَ مَعَهُمْ ، وَلَا تَرْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ فَإِنَّهَا أَرْضُ سَوْءٍ ، فَانْطَلَقَ حَتَّى إِذَا نَصَفَ الطَّرِيقَ أَتَاهُ الْمَوْتُ ، فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلَائِكَةُ الْعَذَابِ ، فَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ : جَاءَ تَائِبًا مُقْبِلًا بِقَلْبِهِ إِلَى اللَّهِ ، وَقَالَتْ مَلَائِكَةُ الْعَذَابِ : إِنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ ، فَأَتَاهُمْ مَلَكٌ فِي صُورَةِ آدَمِيٍّ ، فَجَعَلُوهُ بَيْنَهُمْ ، فَقَالَ : قِيسُوا مَا بَيْنَ الْأَرْضَيْنِ ، فَإِلَى أَيَّتِهِمَا كَانَ أَدْنَى فَهُوَ لَهُ ، فَقَاسُوهُ فَوَجَدُوهُ أَدْنَى إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي أَرَادَ ، فَقَبَضَتْهُ مَلَائِكَةُ الرَّحْمَةِ " ( صحيح مسلم ) |
|
|
|
|
لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين
|
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
|
حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم (سبعا) ❤
|
اللہُم اجعلنا فِي زُمْرة الذينَ تقُول لہم يومَ القياﻣۃ : أدخلوها بسلامٍ آمِنينَ ♡.⁰
|
عجباً لمن قيل فيه الخير وليس فيه كيف يفرح، وعجبا لمن قيل فيه الشر وليس فيه كيف يغضب .
العقول العظيمة تناقش الأفكار، والمتوسطة تناقش الأحداث، وأما الصغيرة فتناقش الأشخاص . رضا الناس غاية لا تدرك , ورضا الله غاية لا تترك ، فاترك ما لا يدرك ، وأدرك ما لا يترك . لا تحسن الظن حد السذاجة, ولا تسيء الظن حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة، وسوء ظنك وقاية |
ليس من ٱلضرۆري أن ٺجعل لنفسگ مگآنا في گل قلب ♥ فـقلوب آلبشر♥~♥ أصبحتضيقۃ
حآول فقَط زرع احترآم ذآتگ في نفوسھم فـھذآ يگفي لآستمرآر العلآقآت.. وإذآ شعرت بأن الحياة تزيد من اختناقگ ، فاختبئ منهآ واعتزل الخلق فترة من الزمن.. وخذ نفسگ في رحلة إلى السمآء.. حيث التضرع للخالق بالدعآء. |
لا خير في قول بلا فعل، ولا في منظر بلا مخبر، ولا في مال بلا جود، ولا في صديق بلا وفاء، ولا في فقه بلا ورع، ولا في صدقة إلا بنية، ولا في حياة إلا بصحة وأمن .
|
رآئـــعة هي
تلكـ الابتســــامة التي تقووول للحزن ( لن تغلبني ) وتلكـ المحاولة التي تقوول للفشـــل ( لن تتمكن مني ) وذلكـ الطوح الذي يقوول للإحبــــاط ( لـــن تسيطر عليّ ) |
|
|
ضحكت فقالوا: ألا تحتشم؟ بكيت فقالوا: ألا تبتسم؟ بسمـت فقالوا: يرائي بها عبست فقالوا: بدا ما كتم صمتّ فقالوا: كليل اللسان نطقت فقالوا: كثير الكلم حلمـت فقالوا: صنيع الجبان ولو كان مقتدرا لانتقم بسلـت فقالوا: لطيش به وما كان مجترئا لو حكـم يقولـون: شذّ إذا قلـت لا وإمّعة حيـن وافقتهـم فأيقنـت أنني مهمـا أرد رضا الناس لا بد من أن أذم .. !!! |
في يومٍ من الأيام ...
قرر جميع أهل إحدى القرى ... أن يصلوا صلاة الاستسقاء... وتجمعوا جميعهم للصلاه ... لكن أحدهم جاء الى المصلى ... وكان يحمل معه مظله ..؟! هذا هو حُسن الظن بالله |
لكلِّ شيءٍ في الحياة وقتـهُ وغاية ُ المستعجلين فـوته العَجُول كثيرُ الوقوع في الخطأ، قليلُ التقدير لعواقب الأمور، ومن كلام الحكماء: «إياك والعجلة، فإنها تكنّى أم الندامة، لأن صاحبها يقول قبل أن يعلم ويجيب قبل أن يفهم، ويعزم قبل أن يفكر، ويحمد قبل أن يجرب ولن تصحب هذه الصفة أحدا إلا صحب الندامة وجانب السلامة». *وقد قرأنا كيف أن استعجال سيدنا موسى عليه السلام فوَّت عليه وعلينا معرفة المزيد مما يفعله الخضِر عليه السلام، حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم يقول فيما أخرجه البخاري: «وَدِدْنَا أَنَّ مُوسَى صَبَرَ حَتَّى يُقَصَّ عَلَيْنَا مِنْ أَمْرِهِمَا». لهذا فقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى التأني، وذم العجلة، فأخرج أبو يعلى أنه صلى الله عليه وسلم قَالَ: «التَّأَنِّي مِنَ اللهِ، وَالْعَجَلَةُ مِنَ الشَّيْطَانِ». وفي رواية الترمذي: «الأَنَاةُ مِنَ اللهِ، وَالْعَجَلَةُ مِنَ الشَّيْطَانِ». وأخرج أبو داود عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «التُّؤَدَةُ فِى كُلِّ شَيْءٍ خَيْرٌ، إِلاَّ فِى عَمَلِ الآخِرَةِ». قد يدرك المتأنّي بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل |
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا ، خلق الله الخلق ، فمن خلق الله ؟ فمن وجد من ذلك شيئا فليقل: آمنت بالله. ) وفي رواية: ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق السماء ؟ من خلق الأرض ؟ فيقول: الله ثم ذكر بمثله. وزاد: ورسله) رواه مسلم. * * وعن أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا وكذا ؟ حتى يقول له: من خلق ربك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله ولينته ) رواه مسلم. |
إلى كلّ هؤلاء
( وغيرهم ممن أصابه ما أصابهم ).. وَصْفَةٌ عاجلة للتخلص من الهموم ..... - ليس الحل لضيق الأوقات.. وقلة البركات.. في إهدار هذه الدقائق الغالية النفيسة بين الأذان والإقامة.. فلن يزيد ذلك همّ المهموم إلا همَّاً.. وصدره إلا ضيقاً!! *بل الحل في وضوء سابغ.. وخطوات مطمئنة في سكينة مع تكبيرة المؤذن الأولى.. خطوة ترفع درجة.. والأخرى تحطّ خطيئة.. ولسان ذاكر يردد مع المؤذن.. ثم دعاء لا يرده الله تعالى فضلاً منه وإحساناً.. واعتكاف في المسجد دقائق مباركة يُتلى فيها القرآن بين الأذان والإقامة.. ثم صلاة (ما أحراها بالخشوع) خلف الإمام.. وقد حيزت فضائل السبق وتكبيرة الإحرام والصف الأول والتأمين.. ولا تسل بعد الصلاة.. والعودة إلى الأعمال.. عن إشراقة النفس وانشراح الصدر وذهاب الهموم.. زيادة على رضوان الرحمن عزّ وجل.. * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس؛ الصحة والفراغ ) رواه البخاري. |
الساعة الآن 4:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab