|
أوصى بعض الحكماء ابنه، فقال له :
" يا بني أن من الكلام ما هو أشد من الحسام وأثقل من الصخر وأنفذ من وخز الأبر وأمرُ من الصبر، فصن لسانك عن لغو الكلام، وأعلم أن القلوب مزارع، فيها طيب الأحاديث، فإن لم ينبت فيها كله، نبت بعضه، وإن صمتا تعقبه سلامة، خير من نطق يسلب كرامة، وإن من قل كلامه، قلت آثامه ،، ومن كثر لفظه، كثر غلطه . وأن الرجل لا يزال مهيباً، مادام ساكتاً، فإذا تكلم، زادت هيبته أو سقطت رتبته " |
|
خلق الله لنا فم واحد و أذنين.. حتى نسمع أكثر مما نتكلم
|
مااقول دائما
لاحول ولا قوه الابالله العلي العظيم |
اللهم إغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات |
الكسل يمنع من الطلب , والفشل يدفع إلى العطب ومن حق العاقل أن يضيف إلى رأيه آراء العلماءويجمع إلى عقله عقل الحكماء .
|
خير المقال ما صدقه الفعال .
- جانب مودة الحسود , وإن زعم أنه ودود . - من أحبك نهاك ومن أبغضك أغراك . |
قال الأحنف : من ظلم نفسه كان لغيره أظلم . ومن هدم دينه كان لمجده أهدم . و قال الأوزاعي : إذا أراد الله بقوم سوء أعطاهم الجدل و منعهم من العمل . و قال أحمد شوقي: كن في الطريقِ عفيف الخطى ..... شريف السمع كريم النظر و كن رجلا إن أتو بعده ..... يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر |
قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه
|
القـناعة دليل الامانة ، والأمانة دليل الشكر ، والشكر دليل الزيادة ، والزيادة دليل بقاء النعمة ، والحياة دليل الخير كله من كان يريد صاحباً فالله يكفيه .. ومن كان يريد مؤنساً فالقرآن يكفيه ومن كان يريد غنى فالقناعه تكفيه .. ومن كان يريد واعظاً فالموت يكفيه * أطلب قلبك في ثلاث مواطن : عند سماع القرآن وفي مجالس الذكر وفي أوقات الخلوه فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله بأن يمدك بقلب فإنه لا قلب لك. |
| الساعة الآن 1:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab