منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   / شارك بنصيحة دينية او حكمه او دعآء / (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=256418)

حامد نوار 2014-02-24 3:57 PM

قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ

عفوك ياربـي 2014-02-24 11:25 PM

لااله الاالله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون

فاتن.. 2014-02-25 5:39 PM

سبحان الله
والحمدالله
ولا أله ألا الله
والله أكبر
ولا حول ولا قوة ألا بالله .

sam1401 2014-02-25 7:47 PM

لو خرج عقلك من سلطان هواك عادت الدولة له.

اأالعنووود 2014-02-26 2:31 PM

"
'





.. إذا تحليت بالصبر في لحظة غضب، فسوف تنجو من مئات الأيام المليئة بالندم، قيل: من طرق علاج الغضب تأخير ردة الفعل..!

اأالعنووود 2014-02-26 2:32 PM

الصّرَاحة رُبمَاَ تَكونْ جَارحهْ , لَكنْهَا أجملَ منْ مُجَامَلهْ كَاذبةٌ يَخلفهَا صَدمَةٌ مؤلمَةٌ .!

اأالعنووود 2014-02-26 2:33 PM

حان وقت الذكر 
رددوا معي:-

🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯


🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯


🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯


🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯


🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯

🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯

🐝سبحان الله🐝
🍯والحمدلله🍯
🐝ولا إله إلا الله🐝
🍯والله أكبر🍯

راسيل الجزائر 2014-02-26 2:50 PM

http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/1ac...che/394971.jpg

راسيل الجزائر 2014-02-26 2:51 PM

http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/K5_...che/394972.jpg

حامد نوار 2014-02-26 9:47 PM

لذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال.


الساعة الآن 9:07 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com