![]() |
|
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(مَن كانت همَّه الآخرةُ ، جَمَع اللهُ له شَمْلَه ، وجعل غِناه في قلبِه ، وأَتَتْه الدنيا راغمةً ، ومَن كانت همَّه الدنيا ، فَرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عَيْنَيْهِ ، ولم يَأْتِهِ من الدنيا إلا ما كتب اللهُ له)صححه الألباني . |
يا جبار السماوات والأرض اجبرني
سبحانك يا ربي. ما أعظمك |
مفتاح التوفيق
قال الإمام ابن القيم – رحمه الله - : " أجمعوا على أن التوفيق ألا يكلك الله إلى نفسك , وأن الخذلان هو أن يُخلي بينك وبين نفسك , فإذا كان كل خير فأصله التوفيق , وهو بيد الله لا بيد العبد , فمفتاحه الدعاء والافتقار , وصدق اللجإ والرغبة والرهبة إليه , فمتى أعطي العبد هذا المفتاح , فقد أراد الله أن يفتح له , ومتى أضله عن المفتاح , بقي باب الخير مُرتجا دونه " |
الحياة الطيبة
قال الله سبحانه وتعالى : {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97 . قال القرطبي – رحمه الله – في معنى الحياة الطيبة : 1- الرزق الحلال . 2- القناعة . 3- توفيقه سبحانه إلى الطاعات فإنها تؤويه إلى رضوانه . 4- الجنة . وقيل : السعادة " . تفسير النسفي (2/417) . تفسير القرطبي (10/174) . |
عن أبي رزين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طيبًا ولا تضع إلا طيباً) (1).
(1) صحيح ابن حبان، 1/274، برقم:(246), والجامع الصغير وزيادته، 1/ 1079، برقم: (10786)، وصحّحه الشيخ الألباني، ينظر: صحيح الجامع، برقم: (5847 |
يعلمنا التكبير ألا نحزن؟
فكيف نشكو علّةً والله أكبر؟ الله أكبر! عندها الأحزانُ في الأعماق تصغُر الله أكبر! كل قلبٍ بعد كسرٍ سوف يُجبر |
( عسى الله أن يأتيني بهم جميعاً )
المتفائل لاتزيده المصائب إلا فألا، يعقوب عليه السلام فقد أبنه الآخر ، فقال : لابأس يأتون جميعاً !! |
( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى )
المسارعة في فعل الطاعات ، من أسباب رضا رب السموات !! |
الحرمان ..
أن نسهر الليل كله..!! ولا نقوم لله ولو ركعة.. |
الساعة الآن 12:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab