![]() |
نآس تحط علوم في كل كلمه
ونآس لزلآت العرب تفتح آفآق الله يبيض وجه من زآن علمه والله يشآفي كل من طبعه معآق,, |
فلان سوا كذا وفلان ما سوا .. وفلان دايم بطرْف لساننا عالق .. أنا أشهد إنا سلالة آدم و حوا.. ماتترك علوم خلق الله على الخالق .. |
أعزّي النفس .. لو ماني على ما يرام وإن قال آحد.. لا تضيق / أقول له ما فرقت |
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ ....................وَطِبْ نَفساً إذَا حَكَمَ الْقَضاءُ
وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثة الليالي......................فَمَا لِحَوَادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ |
إذا المـرء أفشـى سـره بلسانـه................ولام عليـه غيـره فهـو أحمـق
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه................فصدر الذي يستودع السر أضيـق |
صاحبٌ لمَّـا أساءَ أتبعَ الـدَّلوَ الرشاءَ ربَّ داءٍ لا أرى منــ ــهُ سوى الصبرِ شفاءَ أحمدُ اللهَ على ما سرَّ منْ أمري وساءَ |
كانَ قضيباً لهُ انثناءُ
و كانَ بدراً لهُ ضياءُ فَزَادَهُ رَبُّهُ عِذَاراً تَمّ بِهِ الحُسْنُ وَالبَهَاءُ كذلكَ اللهُ كلّ َ وقتٍ يزيدُ في الخلقِ ما يشاءُ |
أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى
وَيَمْنَعُ عَنْ غَيّهِ مَنْ غَوَى ! أمَا عَالِمٌ، عَارِفٌ بالزّمانِ يروحُ ويغدو قصيرَ الخطا فَيَا لاهِياً، آمِناً، وَالحِمَامُ إليهِ سريعٌ ، قريبُ المدى يُسَرّ بِشَيْءٍ كَأَنْ قَدْ مَضَى ، و يأمنُ شيئاً كأنْ قد أتى إذا مَا مَرَرْتَ بِأهْلِ القُبُورِ تيقنتَ أنكَ منهمْ غدا و أنَّ العزيزَ ، بها ، والذليلَ سَوَاءٌ إذا أُسْلِمَا لِلْبِلَى غَرِيبَيْنِ، مَا لَهُمَا مُؤنِسٌ، وَحِيدَيْنِ، تَحْتَ طِبَاقِ الثّرَى فلا أملٌ غيرُ عفوِ الإلهِ وَلا عَمَلٌ غَيْرُ مَا قَدْ مَضَى فَإنْ كَانَ خَيْراً فَخَيْراً تَنَالُ؛ و إنْ كانَ شراً فشراً يرى |
احذرْ مقاربة َ اللئامِ ! فإنهُ
ينبيكَ ، عنهمْ في الأمورِ ، مجربُ قومٌ ، إذا أيسرتَ ، كانوا إخوة ً و إذا تربتَ ، تفرقوا وتجنبوا اصبرْ على ريبِ الزمانِ فإنهُ بالصّبرِ تُدْرِكُ كلّ ما تَتَطَلّبُ |
فَعَلَ الجَميلَ وَلم يكُنْ من قَصْدِهِ
فَقَبِلْتُهُ وَقَرَنْتُهُ بِذُنُوبِهِ و لربَّ فعلٍ جاءني من فاعلٍ أحمدتهُ وذممتُ منْ يأتي بهِ |
الساعة الآن 12:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab