![]() |
ان كنت تبغى واحد لك يماشيك..لقيت منهو راكب لك حصانه..
وكانك تبي قلب يصونك ويحميك..أبشر بقلب مايعرف الخيانه.. وكانك تبي شخص يحبك ويغليك.. ابشر بشخص منتظر في مكانه.. وكانك تبي عين تهلك وتبكيك ..هذي دموعي كلها لك رهانه.. |
راجع حساباتك بلحظة سكوتك
وخذها نصيحة جعل ربي يعافيك مافيه أجمل من صديق يصونك ولا فيه أقسى من قريب يعاديك أكبر خطا نسيان من يذكرونك وأعظم وفا ذكر شخص متناسيك وأكبر قهر لا صار ناس يبونك وأنت تبيهم بس حظك لعب فيك |
كذا يرضيك ياقلبي أطيح وماقدرت آقوم
وأنا ماني بحي الله بشر يومك تبكيني* بكا حتى القلم.......من رحمتي مافارق الأبهوم نزف حرفي على صدر الورق عله يسليني* سمعت علوم ياقلبي....ومنك ماسمعت علوم ماغير دموعك ألي سقتها وتهلها عيني* شكيت وماشكيت إلا عليه الواحد القيوم وغير الله ضعيف ولو عطاني مابيشفيني* إلاهي طالبك تغفر لعبد ماهو بمعصوم إلاهي طهر القلب الضعيف ولا تخليني |
ما أصعب أن تحب شخصاً، وأن تعلم أنك لن تكون له والأصعب من ذلك أن تستمر بحبه وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه.. فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر.. |
قمة الألم أن تحب شخص وتعشقه بصمت.. ليصبح الصمت هو الصديق الوحيد لك... فيتحول إلى جزء من حياتك... كلما أحسست بالشجاعة والقوة والجرأة لتبوح عما في قلبك يستفزك هذا الصمت بكل برودة وهدوء ليقول لك: كفى...اصمت |
قمة الحزن أن ترى الحب ينتهي شيئا فشيئا وأنت تقف عاجزا عن فعل أي شيء كيف لا؟!! وأنت تعلم منذ البداية بأنك لم ولن تكون له... ولكن استطاع الحب أن يدخل إلى قلبك ويرسم ابتسامه أمل رغما عنك... |
قمة العذاب أن يبقى الخوف مسيطرا على قلبك
ليمنعك ويحرمك من الحب الذي يحلم به كل شخص.. فتتجنب الحب خوفا من أن تعشق شخص وتعيشان فترة طويلة تحت شعار اسمه الحب.. والنهاية تكون الفراق بعدما أحببته وتعلقت به لدرجة الجنون.. فتصاب بالكآبة و الألم.... وتعيش بعذاب على ذكرى لم تستطيع نسيانها. |
قمة الألم ..بل الألم بحد ذاته أن تبني في ذهنك مستقبلا لا أساس له.. . ولكن إحساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة . .. جعلتك إنسانا متفائلا تنظر إلى الحياة ببساطة... وحتى لو رأيت حبك ينهار أمام عينيك وأن النهاية هي الفراق لا محالة تبتسم قائلا: أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا...سأنتظر ربما يتغير غدا... |
و ما من كاتب الا سيفنى ..... و يبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شي ..... يسرك في القيامة ان تراه |
إذا الحادثاتُ بلغْنَ المَـدَى ... وكادتْ تضيقُ بِهِنّ المُهَجْ |
الساعة الآن 4:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab