المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saun-6-10@hotmail.com

السلام عليكم ورحمة الله
بصراحه عجبني الموضوع جدا وحبيت اشارك فيه ولكن هذي مشاركه تحمل في طياتها تجربه .......اكيد كلمه الطلاق كلمه مرعبه
كلمه مرعبه للبعض لكنها في بعض حالات قد تكون آمنيه.......وهناك اسباب للطلاق مقبوله بل قد يكون الطلاق ضروري في حال انه كانت مث
في حال كان احد الطرفين غير ملتزم بواجبات الطرف الاخر وغير واعي لمسؤلياته ,وهي
1-الخيانه
2-تعاطي المخدرات والكحول
3-ترك الصلاه
4-تقليل الاحترام والادب عند مخاطبة الطرف الاخر (اللأسائه النفسيه)
ومن المؤكد ان هناك اسباب اخرى للطلاق لكنها لاتحتاج الا الى الصبر
اتمنى تكون مشاركتي مفيده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى الله

كلام لا غبار عليه,, ولكن عندي ملاحظة هي أنه في زمن الصحابة وزمن النبي صلى الله عليه وسلم كان الطلاق أمرا عاديا _كما فهمت من خلال اطلاعاتي_ ولا أعني أنه عادي أي تزوج وطلق على كيفك! ولكن أعني أنه ما كان أمرا ذا جعجعة ومشاكل اجتماعية ينوء بحملها المجتمع، ولا أظن أن هناك مجتمعا على وجه الأرض خال من المشاكل، ولكن ربما كان مجتمعهم تلتئم جروحه سريعا عندما تكون هناك جروح، بل وجراحه قليلة أصلا وذلك لاتباعهم القرآن السنة وإخلاصهم لله وحده ولهون الدنيا عليهم ولتصريفهم جل اهتمامهم إلى خدمة هذا الدين
فكأن الطلاق كان كثير الحدوث ولكن الفرق بينهم وبيننا أنه بالمقابل كان الزواج كثيـــــــــــــــر الحدوث بنسبة ربما تقابل نسبة الطلاق بأضعاااف.. _فمن خلال اطلاعاتي_ أنه ما كانت المرأة تبقى لوحدها إن يمت عنها زوجها أو تطلق فما أكثر الذين يسارعون في خطبتها، كما أن التعدد كان أمرا عااااااديا حيث إن أغلب الرجال لديهم أكثر من زوجة،،، وبالمقارنة مع زمننا هذا فنسبة الطلاق أصبحت لدينا كبيــــرة وتفوق نسبة الزيجات في بعض المجتمعات، كما أنه من النادر رؤية رجل بأكثر من زوجة أو فلنقل قليل جدا من لديه أكثر من زوج وموضوع التعدد يحارب من كل الاتجاهات وبكل الطرق، اليوم بتنا نستفسر ونستغرب ونتعجب ونتساءل ونتناقش عن موضوع التعدد وأسبابه (وشو رأيك بالتعدد) ومشاااكله الفكرة التي أكثر من يحب طرحها النساء،، وكثير من بناتنا عوانس ومن أخواتنا طوالق بسبب وبدون سبب، أعني بسبب تافه أو ولو كان بسبب مهم.....

هذا هو الفرق بين زماننا وزمانهم رضوان الله عليهم


رائع ما تفضلت به من معان كبيرة

نعم لم يكن للطلاق ذلك الصدى والهيلمة والتي تحدث في زماننا لأسباب

السبب الأول : أن الجميع يعلم أنه لن يطلق أي واحد منهم زوجته إلا بسبب مشروع لذا فلا يحصل الطلاق إلا في أصعب الحالات

السبب الثاني : أن المجتمع واعي وفاهم لا يحب إثارة القلاقل والتحدث عن أسرار البيوت وهذا سر من أسرار البيوت

السبب الثالث : إنشغال الناس بما يعود عليهم بالنفع أشغلهم عن التوافه التي ننشغل بها في عصرنا ( ماذا عمل فلان ووين راحت فلانة وما أدري بنتهم تزوجت وكيف كان الزواج ومن الذي حضر ووي راحوا ومن جاءهم وكيف.........

السبب الرابع : أن أمور الزواج كانت متيسرة من ناحية المهر والتكاليف فلو تطلقت المرأة أو مات زوجها فسوف يتقدم لها الكثير من الأشخاص غير آبهين بموضوع المهر والتكاليف والمصاريف فرزقها سيأتي معها )


نعم أختي كان الطلاق موجودا لكن للتصحيح لم يكن بكثرة بل كان نادرا في أحلك وأصبع المواقف

فلو نظرت إلى الطلاق في عصر النبي صلى الله عليه وسلم 23 عاما فإنه لا يعادل ما يحصل عندنا في سنة واحدة

ثم إنه كان يقابل في زمنهم بنسب هائلة من الزيجات فكان من النادر أن تجد إمرأة بدون زوج حتى المطلقات وألأرامل

أما نظرت المجتمع في عصرنا للتعدد فهي نظرة غريبة إذ أن المجتمع المدني مبناه على الأنانية وحب الاستقلال والانفراد ضاربين بتعاليم الدين عرض الحائط لا يأخذون منها إلا ما يرضيهم وما لا يرضيهم أولوه أو تناسوه وهذا أشبه ما يكون بفعل اليهود يقول الله ( أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ) كذلك من الأسباب بعض الممارسات الخاطئة من الرجال عند التعدد من ظلم وميل مع إحدى الزوجات وإهمال للبعض الآخر مخالفين بذلك تعاليم الدين الحنيف
ثم إن المجتمع بات يتلقى ثقافته من وسائل الإعلام الدخيلة التي تبث السموم والأفكار الهدامة وتنشر ثقافات المجتمعات الكافرة الفاسقة العلمانية الدنيوية السافلة وتقذفها داخل بيوتنا فيتلقفها الكبير وينشأ عليها الصغير وتصبح كأنها مسلمات وأصول يجب أن تحتذى ومراكب بدٌ أن تمتطى فحسبنا الله ونعم الوكيل



الفكرة التي طرحت عن أسباب الطلاق والتي هي عدم التوافق مثلا لسبب من الأسباب وأحيانا منها عدم السماح للخاطب رؤية خطيبته مثلا أو التحدث معها الحقيقة قد أهمتني كثيرا، ففي كثير من الأحيان تكون لدينا عائلات منغلقة ومجتمعات لديها هكذا تصرفات،، وكثيرا ما تكون الفتاة فيها مظلومة أو مقهورة أو مضطرة أن توافق ليس لها حل آخر، فما رأيك بزواج كان الدافع إليه الظلم؟ وأين ذلك من حديث رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم: (اذهب فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)!!!!!!!!!!!!!!


نحن بين طرفين غال وجاف منفتح ومنغلق

فنجد بعض الأسر المنغلقة كليا ونجد في المقابل بعض الأسر المنفتحة كليا

كل هذا وذاك بعدين كل البعد عن الدين

نعم صدقت أختي هناك بعض البنات المقهورات على أمورهن المجبرات على كل شيء المستعبدات

ولكن في المقابل هناك بعض البنات المهملات الساهيات اللاهيات دون توجيه معلم ولا راقبة المربي

يرجن في الأسواق وفي الطرقات يتسكعن ويجرين خلف هذا وذاك يشبعن الشهوة بشكل أو بآخر

فهذا طرف وذاك طرف وخير الأمور الوسط

هناك أسر تشدد على موضوع النظرة الشرعية وتمنع منه

وفي المقابل هناك أسر تترك الفتاة تذهب مع مخطوبها مدة من الزمن بحجة التعرف وزرع الحب والتقارب والتشاور في شئون الحياة الزوجية المستقبلية

والاسلام وسط نظرة شرعية قبلها تسأل عنها من تثق به من أقاربك

فهذا فيه حفظ للبنت من تلاعب الشباب كل يوم يحبون فتاة ويخرجون معها بحجة أريد أن أختار من هي المناسبة منهم

ثم فيما بعد سوف أختار وربما حصل تتواصل محرم بينه وبين بعضهن وفي النهاية لا يتزوجهن



فإن كان لدي خطأ في معلوماتي فصححوا لي بارك الله فيكم

بارك الله فيك وكلنا نحتاج من يصحح لنا لأننا بشر والكمال لله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بزاخة

باختصار اسبابه عدم تحمل المسئولية لامن البنت والشاب وسماع التدخلات في حياته من قبل الناس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوناسه

اشكرك استاذ احمد على هذا التحليل العميق لكل جمله

العفو أختي
ولكن رغم انك لم تكمل الرد إلا انني اصر على ماقلت

المسألة ليس رأي أصر عليه وأنتي تصرين على رأيك بل المسألة أكبر من ذلك إنها قناعات قد تكون صائبة أو خاطئة فإذا كانت صائبة فعلينا أن نعمقها وإذا كانت خاطئة علينا أن نعدلها
لأنه قد تلاحظ جيدا ماالت اليه الامور الان من تعاملات
اجتماعيه من خلال مهنتك كمحامي اصبح كل شي يسترد

كثير من المشاكل توجد في المحاكم وكم في البيوت من أناس متفاهمين وصابرين على بعضهم ومضحين براحتهم وأنسهم وسعادتهم وشبابهم من أجل فلذات أكبادهم يصبر الرجل على زوجته العاصية المتعبة الشقية الضجرة المقصرة كل ذلك من أجل أبناءه لا يضيعون وتصبر المرأة على زوجها الظالم الغاشم المقصر المتسلط البخيل الخائن كل ذلك من أجل أبنائها حتى لا يضيعون ولذلك الحالات التي تصل إلى المحاكم مع كثرتها إلا أنها قليلة بالنسبة لحالات التفاهم والصبر التي لا نعلم عنها شيئا
بالمحاكم فلو كان هناك نظرة اهتمام للأسره ماحصلت

لا في بعض الحالات يكون الطلاق حلا للمشاكل التي لم يجد الزوج أو الزوجة لها حلا
كل هذه المشاكل التي من ضمنها الطلاق
واكرار واقول ان الاولاد لايشكلون اي عقبه اذا فكر احد
الطرفين في الطلاق لانه ما ان يفكر في ذلك حتى انه قد
فكر في فراق ابنائه اقل الاضرار ستكون مقابلت الابناء
في اوقات محدده والبعض قد يتزوج مره اخرى فتهلكه
كثرة المسؤليات فيتنازل عن هذا الحق دون ان يشعر
فيكتفي فقط بالسؤال عنهم عن طريق الهاتف او الاهل

هذا يختلف من شخص لشخص والله لقد عرفت إمرأة صبرت على زوجها الذي يضربها صباح مساء ويشتمها ويمنعها من حقها الشرعي في الفراش ويمنهعا من الحجاب ويمنعها من زيارة أهلها طيلة ثمانية عشر عاما فصبرت من أجل أولادها عسى أن يتغير فلما كبر الأبناء وعرفت أنهم يستطيعون الإعتماد على أنفسهم تركت زوجها وطلبت الطلاق وقال لها الناس لماذا لم تتركيه من قبل وهو يعمل معك هكذا قالت من أجل أبنائي وفي المقابل الزوجة التي تترك أبنائها لسبب تافه عادي إما لأنه لم يشتري لها كذا أو لم يسافر بها إلى كذا وبين هذا وذاك أنواع كثيرة من الناس وكذلك بعض الرجال لا يفكر في مصلحة أبنائه فيطلق لأتفه الأسباب وفي المقابل تجد الرجل الذي يصبر من أجل أبنائه
واما فكرة الاستغناء
فأنه لو عمل استبيان للمراءه التي قضت5او6سنوات
في زواجها ويتم سؤالها اذا توفرت لك وظيفه بدخل
ممتاز هل تطلبي الطلاق مع ان الاطفال سيبقون معها
والبيت يصبح لها
ستكون اغلبية اللإجابات نعم لانها تعبت واستغنت
باطفالها ووظيفتها وراحت بالها من مشاكل الزوج
من خوفها انه قد يخونها او في احسن الاحوال
يتزوج عليها وننظر هنا انه كل مايهمها هو
عدم استغفالها فقط لاغير وليس حبها له

هذا الكلام جزافا من القول وغير صحيح وغير مبني على دراسة ولا استبيان ولا دراية بأحوال البيوت وما تحتويه ولا بمشاعر النساء وما تنطوي عليه إنه مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة قد تكونين بهذا الكلام تعبرين عن رأيك الشخصي هو يمثلك أنت فحسب وقد تكونين تعبرين عن حال بعض من تعرفين فهم شريحة بسيطة بل أبسط من بسيطة في المجتمع
الله سبحانه وتعالى يقول (وخلق منها زوجها ليسكن إليها ) فلا سكون للرجل إلا إلى المرأة ولا سكون للمرأة إلا إلى الرجل لا أبا ولا أما ولا أخا ولا صديقا كلهم تستطيع المرأة ويستيطع الرجل الإستغناء عنهم إلا شريك الحياة

إنني أعلم أنك براء من هذه الأفكار التي تعلمين أو لا تعلمين ما تنطوي عليه وإنما أنت هنا تنقلين رأي شريحة من المجتمع ترين أنها بدأت تتزايد من حولك لذا رأيت ومن حبك للخير أن تطرحين هذا الرأي للمناقشة لعلك تعودين بما ينفع المجتمع من حولك هكذا أحسبك والله حسيبك وأحسن بك الظن لأن هذه الأفكار كانت منذ زمن ينادي بها بعض السفهاء الغوغاء عملاء الغرب العلماني الذين يدعون إلى حرية المرأة كما زعموا وتحريرها خابوا وخسروا كانوا ينادون ويقولون المرأة العربية لو وجدت الوظيفة التي تغنيها عن زوجها ما بقيت معه ليوم واحد يقولون هذا لكي يزرعوا الفكرة ويلفتوا انتباه الناس لهذا الموضوع ولكن الحمد لله كثير من نسائنا معلمات وطبيبات وموظفات في العديد من الوظائف ومع هذا ما زلن مع أزواجهن في البيوت لم تغنيهن الأموال والرواتب عن الزوج الحنون الرحيم الذي يشاركها أفراحها وأتراحها ويسكن إليها وتسكن إليه وليس المال كل شيء وحتى الخروج مع الرجال لن يغنيها عن الزوج وهو لن يستغني عنها الخروج مع النساء أو بمشاهدة الأفلام منه أو منها وممارسة الجنس الإنفرادي على المقاطع والصور

وأما مسألة الاستبيان

فهي والله غير صحيحة ولن تجد إجابة بنعم إلا في النادر من الحالات التي تعرضت فيها المرأة للظلم أو للاستغلال أو للاهانة أو منعها حقها الشرعي في الفراش أو كان مقصرا أومريضا أو أنه غير سوي دينا وخلقا أما في غيرها من الحالات فلن تجد من تطلب وترغب في فراق زوجها وأبنائها أو من يرغب في فراق زوجته وأبنائه بمجرد الحصول على المال

لقد تأخرن بعض البنات عن الزواج بسبب أن آباءهن يطعمون في الراتب فلعن ذلك اليوم الذي توظفن فيه وتمنين أنهن لم يتوظفن فقد حرمهن المال من الإستقرار ومن الزواج ومن الأبناء ومن كلمة مــــــــــــــــــــامـــــــــــــــــــا

ولن تجد إمرأة تقول أنها تريد ترك زوجها وأبنائها لمجرد أنها حصلت على الراتب إلا لأسباب نعلمها أو لا نعلمها

لكن الأصل أن المرأة والرجل هما حبة فول انقسمت نصفين فلا حياة لهما إلا بالاتصال والعيش جنبا إلى جنب مع بعضهما

إن الرجل إذا انفصل عن المرأة بات كل واحد منها ناقص وفي حياته فراغ لدخيل آخر فتبدأ ويبدأ يتطلعون للغائب المنتظر هو يبحث عن غيرها وهي تبحث عن غيره وتبدأ حياة جديدة وهذه سنة الله في البشر إلى قيام الساعة

هل الأرض تستغني عن السماء أن ترسل عليها المطر

هل للصدفة نفس القيمة بعد أن تنزع من داخلها الدرة

هل للرجل بقاء لو يكن هناك نساء

لو توقفت الشمس عن الشروق وبقينا طول حياتنا في ظلام دامس هل سوف نستغني عن الشمس وضوئها

لو كان الجو طول السنة باردا أو حارا هل سنصبر

الله سبحانه وتعال جعل بناء الكون على الزوجية

الليل النهار

الشمس القمر

الرجل المرأة

الصغير الكبير

الحار البارد

الذكر الأنثى

السماء والأرض

الحياة والموت

فهذه من سنن

ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا







كل ماكتبته لايعني النساء او
الرجال جميعهم
انما البعض منهم فااصابع
اليد ليست سواء
اعتذر عن الإطاله

أحسنت أختي عندما ختمت بهذه العبارات الواعية في آخر حديثك

فكلامك صحيح وهذه وجهت نظر لشريحة من المجتمع ونحن نحترمها لكن لا يمنعنا من أن نوضح الصواب

والناس أجناس وأصناف مثل إختلاف ألسنتهم وألوانهم فهناك إختلاف في بواطنهم وأفكارهم ومعتقداتهم وفهمهم

وكل الأصناف لو استناروا بكتاب الله وسنة رسول الله لساروا على الجادة





وشكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الودعاني

مرحبا بك الأمل بالله

ولقبي هو الودعاني وليس كما ذكرتي

وأشكرك على المرور وعلى الكلام الجميل

وكلامك لا غبار عليه واقتراحك هو عين الصواب

أعلم أانه قد طبق مثل هذه في الدول المجاورة

أسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين

وشكرا مرة أخرى على المرور والتعليق وآسف على التأخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوناسه

نعيش اكثر ونشوف ونسمع اكثر واكثر
الله المستعان والله يجملها مع الكل
اذا انتهت الحياه وانسد الباب مافيه قوه ترجع الامور لمجاريها
بس خليها ماشيه كيييييييييييييييييييف ماكانت
اختيار شخصي ونتحمل عواقبه اول ما نقول اول كلمه بهاالموضوع
هي كلمة الموافقه من كلا الجنسين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل بالله

شكرا على التنبيه واسفة على كتابته وبهذا الشكل ولكن نظام الكي بورد عندي احيانا يلخبط
ولا تزعل وحقك علينا