![]() |
الله بسامحك يا دكتور فهد ..حيرتنا بهذه الرؤيا .
آخر محاولة لفكها.. عجول = وجع بعد عكسها واهمال آخرها وذبحها هو انهاء الوجع وعمل الدواء المناسب والأكل من لحمها هو ما يستفيد منه من مال بعد العلاج وعددها ستة أو سبعة = عدد الأمراض الذي يعالجها وعليه يكون تكملة الفراغات كما يلي .. فقلت له..................هل أنت تعالج بعض الأمراض فقال لي فعلا ...................أنا .......... والله أعلم |
هلا بكم، وأرجو أن تنظروا لها من جهة المعنى الذي جاءنا من النص القرآني؛ بكون العجل تسبب لهم بخطأ في سلوك ما، ثم توصولوا لماهية السلوك هذا من خلال التحليل لنص الرؤيا، وسأنتظركم قليلا، بالتوفيق.
|
ربما سماع منهم لما لا يحل، وتأخر في زكاة أموال وحليّ والله أعلم
|
امممم
انا اقول كان على امر لايرضي الله كان ظالم لنفسه وتاااااب او ترك شله له مكونه من 6 او 7 رجال فاسدين ظالمين وايضا توبه |
أظن والله أعلم أن الرجل يسرع في قيادة سيارته ، وتسبب في حادث بسبب سرعته ويضطر لدفع غرامة كثيرة قليلا والله أعلم
................... بعد التعديل الرمز أخذته من قوله تعالى : ( فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار) والله أعلم . |
|
[B]ربما ان هذا الشخص في السابق معلق قلبه بحب المال او يطلب من اشخاص لديهم رؤوس اموال صغيره فيقوم هو باستثمارها لهم وتكون له فائده او حصه كبيره ثم يمن الله عليه بالهدايه من هذا العمل .
|
( و عجلت إليك رب لترضى ) هو لا يحس بالأمان لعمل عمله ، أظن هذا العمل أنه اعتمر و فعل ما محظوراً ناسياً ، ثم أجبته يا شيخنا بأنه لا فدية عليه و الله تعالى أعلم ، |
فتنه ينجو منها وارجح ان تكون فتنة مادية لقوله/ اكلت منها /.. كما افتتن بنو اسرائيل بالحلي التي اخذوها من الأقباط وصنعوا بها الها لا يضر ولا ينفع ...
دخوله مشروع او انتفاعه بأموال ليس له حق فيها .. |
احس ان تعبير الرؤيا لها علاقه بهذه الايه
قال الله تعالى : (( هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين . إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون . فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين . فقربه إليهم قال ألا تأكلون . فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليـم )) |
الساعة الآن 10:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab