|
اقتباس:
هذا كلامك يا اختي وانا لم أأول من عندي اذا الثرياء هو رمز يعني الرسول صلى الله عليه وسلم ونزولها بعد ان قلتي انها تدل على الرسول صلى الله عليه وسلم غير مقبول بأي حال من الاحوال وتعبير خاطئ انا اعلم انك من اهل الله ومسألة الصور المسيئه راسخه في ذاكرتك وهذا يدل على غيرتك وحبك للرسول صلى الله عليه وسلم فوالله اني دعوت لكي بالخير وتمنيت ان يكثر الله من امثالك ارجو ان تسامحيني وتسامحي فهمي المتواضع فنحن هنا اخوه يعين بعضنا البعض وتذكري قول المثل (اختلاف الرأي لايفسد للود قضيه) :smile: فلا تندفعي حول رأي وتحاولي تصويبه بل تريثي وتمهلي فان علمت انه الحق فتقدمي وان رأيت فيه نظر فقفي عند قلبك فقلب المؤمن دليله واستعيني بالله فهو الهادي الى سبيل الرشاد قال تعالى ((واتقوا الله ويعلمكم الله )) اسأل الله ان ينفعنا بعلمك وان يتم نعمته عليك وعلينا جميعاً |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أم أحباب الله.....أبو محمد الحربي..كلاكما نحسبكما على خير وصلاح والله حسيبكما. أود أن أذكركما إخواني، بأن التواصل عبر الكتابة هو من أصعب طرق التواصل، لأن الرسالة قد لا تصل إلى المتلقي كما قصدها الملقي، بل هي لا تعبّر إلاّ ب 10% عن فكرة الملقي الموجودة داخل ذهنه ، فما بالكم عندما تصل إلى المتلقي؟ هذا الأخير يستوعبها وفقا للمعنى الذي فهمه من كلام الملقي، وفي الغالب لا يكون المعنى نفسه الذي قصده هذا الأخير، وبالتالي يحصل سوء التفاهم. يحصل هذا، لأن كلا الطرفين إنطلقا من مرجعيتين مختلفتين، وللتواصل الناجح لا بد من توفر شرط المرجعية الواحدة حتى يتم التلقي السليم لكلام الملقي من طرف المتلقي..وفي المقابل يجب على الملقي ان يوصل رسالته بشكل بسيط ومفهوم محاولا تجنب كلّ غموض أو أي لفظ قد يؤدي إلى اللبس، فيلتبس الأمر على المتلقي. ولذلك من أجل التواصل الفعّال لا بد من التوفيق بين شروط الإلقاء والتلقي. أرجو أن يكون كلامي مفهوما :smile: فإن لم أنجح في إيصال الفكرة فالخطأ خطأ المرسل /الملقي كما يقول علماء التواصل، بمعنى الخطأ مني :tongue: أم أحباب الله، دائما أقول في حقك أنك معبّرة بالفطرة وعلى دراية بعلم التعبير، وأنت يا أبا أحمد كذلك أحسبك تملك فراسة وعلما في هذا الميدان من خلال ما رأيته في تعبيرك لبعض الرؤى، وما لاحظته أيضا أنكما كلاكما تحتكمان بالدرجة الأولى إلى الكتاب والسنة قبل اللجوء إلى الاشتقاقات اللغوية وما إلى ذلك من أساليب التعبير..فبودي لو توحدان قدراتكما وتفتحان مجالا للنقاش والسؤال عن المقصود من هذا الكلام أو ذاك حتى نخلص جميعنا إلى خلاصة مفيدة وقيّمة بإذن الله. وعليكما إلى جانب أختنا سفيرة الطهر نعتمد في توجيه وتصويب مشاركاتنا نحن المجتهدين في تحليل الرموز. وأظن أنه علينا المرور إلى رمز ساهر الذي طرحه أبا أحمد ونبحث فيه من هنا إلى يوم السبت، ثم نطرح رمزا جديدا ونبحر فيه في كلّ اتجاه. ما رأيكم؟ |
توكلنا على الله
|
الخنساء حبيبتي
فيه مسابقه في منتدى برنامج الرايه.. ادلي بدلوك بارك الله فيك |
اقتباس:
هذا هو موضوع البحث إلى يوم السبت بارك الله فيكم |
المعذرة إضافة على ما ذكرت المباركة الخنساء , أرجو أن تبدؤوا بتناول موضوع ساهر , بعد الساعة 12 مساءً . و لكم شكري .
|
اقتباس:
ساهر..عرف بمراقبه الناس الرائي راى ان ساهر التقطه وهو في منعطف.. نحرك في حروف منعطف...عطف..والعطف حنان ورحمه تحذير للرائي بان يعطف في تعامله مع الاخرين ويتذكر ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ..هذا اجتهاد بسيط او ربما ان هناك منعطف في حياته يجب ان يكون مراقب الامور |
اقتباس:
انا عندي رائين 1- حبيت اوضح معني منعطف - معناه الضيقه والعرج والانحناء 2- التعبير الاول : تبادر الي ذهني ان ارائي تصوره ساهر وهو يتحدث بلجوال 3- التعبير الثاني : انا اعتقد ان الرائي عصبي ويزعل بسرعه فساهر في الرؤيا يكون كمرشد ومؤدب له لكي يخفف من حده غضبه اتمني اني وفقت في هذا الرمز |
الرؤيا تعبيرها بسيط ويحتاج الى سرعة بديهه وما عليك ايه المعبر الا ان تربط ساهر بالاستعجال او السرعه مع ادخال رمز المنعطف ..
اعتقد انك اشرت للتفسير من خلال تلك السطر منحنيات الطريق والسرعه يؤشر ويهدد ركوب السيارة التقاط صورة ــــــــــ اعتقد انه يعنى الردار ان هذا الشخص كان يسوق بسرعه عاليه اثناء قيادة السيارة وان الردار التقط رقم السيارة واما ان رجل المرور اخذ رخصه او هدده بذلك وتركه فهل يعنى هنا ساهر بالردار لانى لا اعرف هل تسموا الردار بساهر والله اعلى واعلم |
بارك الله فيكم جميعا
بالنسبة للرؤيا التي وضعها أستاذي الفاضل أبو احمد فمثل هذه الرؤى تحمل اشارات عديدة قد تكون تلك الاشارات اشارات دينية أي مدى تمسك الرائي بالكتاب والسنة , ومنها اشارات دنيوية كتأويل معبرتنا ومعلمتنا الفاضلة أم احباب الله , ولكن لو قمنا بتأويل الرؤيا على الاشارات الدنيوية فصحيح أننا قد نحذر الرائي من السرعه والانتباه من تجاوز الحد في ذلك حتى لا يقع في ساهر ونكون هنا أفدنا الرائي في أمر دنيوي ولكن هنا أفدنا الرائي في جانب واحد , بينما لو قمنا بايقاع الرؤيا على الاشارات الدينية فسنكون أفدنا الرائي من جانبين , الجانب الديني والجانب الدنيوي لأنه معلوم أنه كلما التزم الانسان بالكتاب والسنة كلما كانت حياته سعيده خاليه من الهموم والمشاكل . فنقول مستعينين بالله : خيرا للرائي وشرًا لأعدائه رموز الرؤيا ( سياره , منعطف , استفزه , يؤشر بيده , ساهر ) السياره وركوبه فيها هو ركب هذه الحياة وسيره فيها , والمنعطفات هي تلك الفتن التي يتعرض لها كل انسان في هذه الحياة (( أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتۡرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمۡ َلا يُفۡتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ )) , استفزاز أحد الاشخاص له عند المنعطف , الاستفزاز يعني الاثارة وهذا يدل على تعرض الرائي لفتنة ما وبدأ الشيطان يلعب بتفكير الرائي وبدأت تُثار عنده الملذات والشهوات , قيامه بالتهديد والاشارة باليد هنا يبنغي معرفة حال الرائي الديني فان كانت حالته ممتازه فنقول له تهديدك هو اعراضك عن تلك الفتنة ومجاهدة نفسك على الابتعاد عنها وان كانت حالته الدينية فيها نوع من التقصير فنقول له انتبه من الوقوع في تلك الفتنة , أما ساهر فهو معروف بالتقاطه لصور كل من يخالف قوانين القيادة فهنا نقول للرائي كل عمل تعمله مسجّل عليك ان خيرا فخير وان شرًا فشرّ فانتبه وأصلح علاقتك بربّك وسترى تغيرا كبيرا في حياتك (( ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )) والله أعلى وأعلم . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ احتمال آخر ركوبه السيارة , السيارة هنا تدل على عمل الرائي وركوبه فيها أي ذهابه للعمل , والمنعطفات هي المشاكل التي تمر على كل انسان في عمله , واستفزاز أحد راكبي السيارات الاخرى هو استفزاز أحد زملائه له أو استفزاز شخص ما له أثناء دوامه , قيام الرائي بالتهديد هذا يدل على انفعاله وربما أن الرائي من النوع العصبي فينفعل بسرعه وتصدر منه ألفاظ وحركات لا ارادية بسبب عصبيته , أما ساهر فمعلوم أنه لا يلتقط الا المخالفين فنقول له حاول أن تضبط أعصابك والفاظك لأن كل حركة وكل كلمة مسجّلة عليك فانتبه , والله أعلى وأعلم . ــــــــــــــــــــــــــ هناك احتمال ثالث وهو على الرائي أن ينتبه من الكلام في أمور مشبوهة سواءً كان في المواقع أو على الملأ وتحديدا الأمور السياسية , لأن ساهر غالبا يكون مخفي عن الناس وكذلك المباحث فعمله كعمل ساهر فكلاهما يقومان باصطياد المخالفين دون معرفة اماكنهم أو هوياتهم , فالمنعطفات هنا هي الامور السياسية , واستفزاز أحد الاشخاص له هو دخوله مع احد الاشخاص في نقاش في أمور قد تكون غير سياسية ولكنها خطوط حمراء فلينتبه الرائي والله أعلى وأعلم ــــــــــــــــــــــــ هناك العديد من الاحتمالات ولكن لعلّي أتوقف عند هذا الحد وباذن الله ان تيسّرت لي العودة مرة أخرى فسأعود والله الموفق . |
| الساعة الآن 8:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab