المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادر والوارد

قررت عائلة محمد ممثلة بأبنائه وبناته والأم بالإضافة إلى الأب، الذهاب في رحلة خلوية آخر الأسبوع00000000000 ذهبو الى البر اخذو معهم ما يحتاجونه من خيام و إناره وماء وحطب ومفارش وبعض من الاطعمه المفضله لديهم واواني للطبخ لاكن قبل خروجهم تقاسمت العائله واجباتها فكل فرد فيها يعرف مايقوم به خلال هذه الرحله كانت الابتسامه تنيروجهيهم فرحافالعائله التم شملهالتخرج سوية لترفه عن نفسها ركبواسيارتهم وكل واحد منهم اخذمكانه كالعاده الاب والام في المقدمه والابناء حسب ترتيبهم وحين وصولهم تنفسوا الصعداء واخذ كل واحد منهم يستنشق الهواء وكل واحدمنهم يقول كم نحن سعداء مثل ما هو معروف بدأ الاب والعيال بنصب الخيام و بمساعدة الام والبنات ونتهوا من بنأ خيامهم وفرشها بدأت الام في الطبخ وتحضير الوجبه في اثنا هذا الوقت الاب اشعل النار و سوى القهوة يا سلام القهوة على الحطب ما الذ طعمها ورائحتها وجهز لهم القهوه والقدوع (التمر ) والحليب با لزنجبيل والتمو على ضويتهم وهم يتبادلون السواليف الجميله عن البر احسن شئ في البر شب النار مثل ما قال الشاعر الامير خالد الفيصل ((تدفئ على جال ضوه)) ورد ذكر النار في كثير من من قصائد البدو دائم البدوي يتغزل با لنار ............... وفجأة وهم في قمة السعادة صاح أحد الأبناء أبي أمي ونادى كل واحد باسمه 000ففزع الجميع وقاموا بالبحث عنه ووجدوه خلف الخيمة000 أكملوا لقد قرصته عقرب صغيره لاكن ابوه بدوي لا تجهله مثل هذه الامور على طول فرك مكان القرصه با لرماد الحار ( الرماد هو الطفؤ وهو بقايا النار ) وربط الجزء المصاب وذهب به الى اقرب مستوصف في القرى المجاوره .......... وفي المستوصف كان هناك زحمة الا ان ابو الولد اخبرالممرضة بحالة أبنه وهي أخبرت الطبيب وهنا سمح الطبيب بدخول الأب مع ولده اخبر الوالد ماحدث لولده لطبيب وقام الطبيب باللازم من الاسعافات وقال له لولا لو انك لم تسعف ابنك بالرماد (( لكان ابنك راح بشربت ميه )) بس الحمد لله عدت على خير ولما خرجوا من غرفة الطبيب تصادف الاب مع احد الاصدقاء القدامى وكانوا مخيمين في نفس المنطقة ولكن من الجهة الاخرى وكان الحوار كالتالي محمد : ابو ناصر يالله حيه ( تعني اهلا وسهلا) ابو ناصر : محمد ياهلا ومرحبا تبادلو السلام والتحايا ولزم ابو ناصر على صديقه محمد با لعشاء وافق محمد واوصل اهله مخيمهم وذهب الى صديقه ابو ناصر وتعشى. وعشاء اهل محمد وصلهم في مخيمهم وجلس الاصدقاء بعد العشاء يسمرون عند ضوهم وهم يتبادلون الاحاديث القديمه والذكريات الجميله ايام الصباء وعندما حان وقت النوم بدأ الطفل الصغير بالبكاء 000ووضح أنه مرعوووب من شئ ما000 سمع الطفل صوت نباح الكلاب فبكى اخذته والدته وضمته الى صدرها واخذت تقراء عليه بعض من الا يات الكريمه حتى نام واطمئن .................... [center]وبعد دقاءق عاد صوت الكلاب وزاد كأنها تقترب فأيقضت زوجة محمد زوجها وعلامات القلق بدت عليها خوفا منها ان يستيقظت الابناء فزعين ...... وانهم يجب ان يستيقظوا في الصباح الباكر لان ابو ناصر وعائلته سيتناولون طعام الغداء في مخيم محمد وعائلته . . . قلبناها فيلم رعب [u]يلا عاااااد ابدعووووووا وكملوا ركب محمد سيارته وتوجه الى جهة صوت نباح الكلاب وفرقهم وخلص من اصواتهم ورجع الى اهله.............اكملوووو وعندما عاد محمد عاد الصوت كما كان وعاد الطفل للبكاء فأمر والدهم باجتماع طارئ ليشاور أولاده في أمر الرجووووع للبلد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادر والوارد

ههههههههههههههه

مها باقي الرجعة للبلد والرحلة الثانية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادر والوارد

الله يحييك أخت مها وشكرا لتفاعلك من أول القصة وحتى آخرها