![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
عرفتوا الجواب ,, سبحان الله كلام اتبعا النفس ,, امرنا لله اقتباس:
اللهم اجعلني من المتقين ولا تجعلني من الذين ياخذون العزة بالنفس الله يجزاك خير |
اقتباس:
وتعاملها الرائع في المنتدى يشهد لها بكل خير ولن يجرحه كلامك فيها وشهادتنا فيها مجروحة لكن كما قالت أختي العزيزة قمر الرياض من رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط |
بالعكس اختي انا ما اجرح بالأخت قمر الرياض فيها ومثل ما قلتي شهادتي مجروحه ,,
ولكن لي عليها مواقف هذا بالامر كله وعلى فكره اختي الزاهرة يوم قلتي ((قصدك ما يجري في المنتدى فنحن جميعا نشاهد ما يجري)) وينج عني يوم اللغوا اشتراكي بالمنتدى وكذلك الطرد من الشات ؟؟ تحققتي من الامر ؟؟ قلتي الأندلسي مظلوم ؟؟ سبحان الله والله اتحدى اي واحد من الاخوه يعطيني كلام انا غلطت على اخواني اهني انا مستعد اقر بخطأي واقول يا جماعة الخير انا غلطان وحقكم علي ولكن وينكم يومها اختي ؟؟ مو تقولين تتطلعين على المواضيع !! اما سالفة انها حقد مثل ما قالت الاخت او شي بالقلب صح الي بقلبي على لساني وما احب اصير ذات وجهين بالكلام احب الي اكلمه يعرف شنو شعوري ضده عموما الله كريم |
بدون تعليق
انا من شفت الإسم غسلت يدي ، وقمت بحثت عن اقرب موقع لما يسمى " المارونيه" فطلع معاي التالي:
------------------------------------------------------------------------------------------------------------ رهبان مار مارون: كان هؤلاء الرهبان يقطنون اديار سوريا الشمالية قرب لبنان الشمالي. وكانوا شديدي التمسّك بالمعتقد الكاثوليكي وفقاً لتعليم المجمع المسكوني الرابع الخلكيدوني المنعقد سنة 451 القائل بأن في المسيح طبيعتين إلهية وانسانية ضدّ اوطيخا واتباعه. فقام عليهم ساويرا بمساعدة الملك انسطاس الذي كان نصبه بطريركا على انطاكية. فقتل منهم ثلاثمئة وخمسين راهبا وكثيرين غيرهم من الرهبان والأساقفة في السنة 517 فرفع اخوانهم الأحياء عريضة الى الحبر الروماني البابا هرميسدا (514 – 523). يبينون له كيفية استشهاد اخوانهم هؤلاء. وما ألحقه بهم من الأضرار البطريرك ساويرا ورفيقه بطرس القصار واتباعهما. فأجابهم البابا برسالة مؤرخة في السنة التالية اي سنة 518، فيها يعزيهم ويحثهم على ان يقاوموا بشجاعة الاضطهاد. وقد اثبث المؤرخون وأخصهم تاوفانوس وتاوافيلوس الرهاوي الماروني حقيقة اضطهاد ساويرا للكاثوليك ولا سيما الرهبان وقتله عددا وافرا منهم، مشيرين بذلك الى هؤلاء الرهبان الشهداء الثلاثمئة والخمسين. ومنذ القديم تعيّد الطائفة المارونية لهم، معتبرة اياهم اجدادها وشفعاءَها المستجابين لدى الله. وقد عمم البابا بنديكتوس الرابع عشر لجميع كنائس الطائفة الغفران الذي كان منحه البابا اكليمنضوس الثاني عشر سنة 1734 لكنائس الرهبان الموارنة. صلاتهم معنا. آمين! ------------------------------------------------------------- يعني وحده مسمية نفسها "المارونية" وش بتطلع ، إمامة مسجد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذي ما هي جاية الا تخرب على قليل العقل دينه لكن بوجود امثالكم لا فض فوكم لم تستطع ذلك والله اني مبسوط بوجودي مع امثالكم . الله يثبتكم على الحق ، آمين. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عفوا على الي صار بالموضوع كان الواجب ما يصير كل هذا , وبأذن الله يا اختي المارونية وصل لج كلامنا وكلام اخواني وعسى الله يثبتج على الحق واعتذر من الاخوه عن الي صار او اي شي ضايقهم الله يحغظكم |
أختي الكريمة ..
أراكِ تثيرين موضوعا كبيرا جدا .. ربما دفعكِ لذلك تأثرك بوجهة نظر معيّنة أو أنكِ نقلتِ الموضوع دون أن تكون لديك خلفية كافية عن الرد على هدفه الرئيس .. أنتِ تعرفين أن كلّ كلام يؤخذ منه ويُرد .. إلا القرآن و الحديث و هما المصدران التشريعيان الثابتان لديننا الإسلامي .. أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم و أفعاله و تقريره .. وحتى ابتسامته تشريع لنا .. وليس في ذلك شك .. فكيف يُقال أنه صلى الله عليه وسلم منع كتابة الحديث كي لا يكون قيدا لنا ؟؟!! عجبا من قائل هذا الكلام .. إن كان تشريعا .. فكيف يكون المنع لعدم التقييد ؟! إن من أساب منع الكتابة للسنة النبوية .. عدم انشغال الصحابة بتلك المسؤولية الكبيرة عن كتابة القرآن الكريم و تدوينه كاملا .. فلم يُقبض الرسول صلى الله عليه وسلم إلا و القرآن محفوظ مكتوب ينقصه الجمع في مصحف واحد .. ولو كان كلام صاحب المقالة أعلاه صحيحا .. بأن كتابته تقييد لما قال عليه الصلاة والسلام : ( تركتُ فيكم أمران ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ؛ كتاب الله وسنتي ) و كيف نتمسك بها إن لم تصلنا مكتوبة مدونة .. مخرّجة السند والمتن .. أما القضية الكبيرة التي فتحها مقالك هذا .. فمعظمها إما سوء فهم من المتقدمين للحديث ( ... يا معشر النساء ما رأيت من ناقصات عقل ودين ... ) أو أنهم يثيرون النساء للخروج عن تعاليم الدين و عن المكانة المحفوظة التي ضمنها لها ديننا .. إنهم ينفثون سمومهم وينعقون .. ويقلبون الحقائق ليخرجونا من نعم عظيمة .. الحشمة و العفاف هم يفتقدونها بينهم .. ومتأكدون أن صلاح الأجيال من صلاح النساء المربيات الصالحات .. فما كان منهم إلا الدخول علينا بمثل هذه التفسيرات المقصودة الخطأ .. والفهم المشبع بالحقد على أمتنا و للأسف منهم من ينتسب للدين اسما .. كي يسهل عليه اختراق العقول التي لم تتحصّن ضد سمومهم .. فعلينا ألا نقرأ ( ولا تقربوا الصلاة ) و نسكت !! .. أو ( ويل للمصلين ) و نقف !! عزيزتي .. لماذا نذهب و نأخذ منهم التعليل و التفسير لحديث قد فسّره من قاله ؟! فقد أجاب صلى الله عليه وسلم على سؤال النساء حين سألنه : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ فقال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى ، قال : فذلك نقصان مِنْ عقلها . أليس إذا حاضت لم تُصل ولم تَصُـم ؟ قلـن : بلى . قال : فذلك من نقصان دينها . و هذا الحديث وارد في الصحيحين .. و هنا نقف لمنع أنفسنا من قبول أي تفسير بالنوايا .. أيحق لنا أن نشق على قلوب بعضنا لنعرف نوايا أقوالنا ؟! فكيف بنا مع الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! .. و يكفينا أنه فصّل القول في هذا الأمر .. و أما قول صاحب المقال من أن هذا تعيير بشيء كتبه الله .. وهذا بعيد عن العدالة !!! فأي تعيير هو ؟! .. أليست طبيعة المرأة الحنونة العاطفية أمر حق واقع ؟! ألا نراها تميل منذ صغرها للحلية و التزين واللعب بالدمى ؟! أترها هنا قلّت منزلتها !! هذه العاطفة هي التي ستبني العقول .. وتُربي الأجيال .. وتصون البيت المسلم .. لكن عاطفتها وحنانها لن يكون مساعدا لها في مهمات الأمور الكبيرة .. كالشهادة بأمر حاسم فيه قضاء أو حكم و ستحتاج لدعم أخرى كي تذكرها حين نسيانها .. وليس له دخل وزن العقل أو خفته .. فالحديث : ( ... يا معشر النساء ما رأيت من ناقصات عقل ودين ... ) يؤكد أن عقل المرأة يتفوّق على عقل الرجل في أمور كثير .. فلذلك قال عليه الصلاة والسلام : (...أذهب للب الحازم من إحداكن... ) إذا فالمسألة التي فيها نقصان للعقل في أمر واحد فقط حددتها الآية الكريمة : ((فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى)· 282 سورة البقرة و مع هذا كثير من الرجال لا تُقبل شهادته لفسق أو معصية أو دنيئة .. أما نقصان الدين فهو وصف لهن وليس تعيير .. و تعالى الله وتنزّه عن هذا الفهم الخاطئ فكما يُقال : تلك ذات بياض أو حُمرة .. و هذا طويل و آخر قصير فهي صفات لا يُعاب أصحابها بها أبدا .. لكن من أراد الخروج عن الاعتياد ونقي القول .. يستخدم القصر عيبا ليعيّر به صاحبه .. مع أنها في الأساس حقيقة وصفة له .. و هاتان الصفتان .. نقصان العقل والدين .. هما صفتان تؤكدان رقة المرأة و أنوثتها و تجعلنا نحمد الله أننا لم ننخرط في أعمال يتحملها الرجال و لا نقوى عليها .. لاحتياجها لقدرات نفسية و جسدية لا نقوى على احتمالها .. ومن تحدّت ذلك وجرّبت فقد خسرت أنوثتها و طبيعتها و هويتها. لأن الضعف هو الأنوثة .. و ادعاؤها القوة .. بدء خطواتها في ميدان الرجولة .. صدقا أخيتي .. من اتبع مفاهيم هؤلاء و قبل بها فقد ظلم نفسه .. و تخلّى عن طبيعته التي فطره الله تعالى عليها .. و أرجو أن يكون تقبّلك للرأي الآخر بصدر أكثر رحابة .. و ترك نبرة الاستفزاز والغضب أثناء ردودك .. فقد رأينا هذه الردود منك قبل ذلك .. فأرجو منك تخفيف الحدّة .. و أنصحك بقراءة المزيد عن هذا الموضوع الذي أدرجتِ مقالتك حوله .. فالقضية كبيرة .. ليست مقيّدة بمكان لم تجدي فيه مناصرا لك .. فترحلي عنه إنما هي قضية عظيمة لنساء أمتنا .. و صدقيني نحن هنا مناصرون لك حتى و إن اختلفنا في الرأي .. فقد تقتنعي يوما بالحق و نكون أخذنا بيدك . أعتذر عن إطالتي في الرد .. لكن الموضوع هام. |
تردون عليّ بالكتاب والسنة وكأني بالفعل مارونية
أنا فتاة مسلمة من ديار الحرمين كل ما استطيع الرد عليكم جزاكم الله خيراً أعتقد هي الكلمة الوحيده التي بإمكانكم إستيعابها وتقبلها وستبقى كلمتي هي كلمة الحق والكلمة المرفوعة أنتهى |
كلمة الله هي العليا يا أيتها المتكبرة
كفانا من هذا الكلام والدنيا بخير من دون أمثالك ممن يتفننون بهذا الكلام وبخاصة في بلاد الحرمين |
اقتباس:
و بمَ تنتظرين الرد .. ؟!! عجباً .. أنرد بكلام الذين أثاروا الجدل والتشكيك في ديننا كي نكون أوفيناكِ الرد ؟! و الأغرب أن بلاد الحرمين لم تعلّمنا هذه الأفكار الغريبة .. ولم تُنشئنا عليها !! أختي الفاضلة .. الحق واضح كالشمس التي لا يُمكن تغطيتها بغربال ممزق فالجميع لم يقبل ما أتيتِ به .. و انتظرتُ منك ردا واضحا لمن رد عليكِ .. أختي .. لم أجد منك إلا الخروج عن أدب الحوار في الأول .. و التعالي و الإصرار على الخطأ في التالي .. لذا سأغلق الموضوع .. و أرجو إن كان لك موضوع قادم أن يحمل لنا روحا جديدة. |
لا ادري ماذا اقول ..
اخيتي هل لي اولا بمعرفة معنى اسمك ..وهل هو انتساب للطائفة المارونية |
الساعة الآن 11:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab