ويُعيننا على الذب ع ن أعراض المسلمين .
..
أختي الغالية
من باب التناصح وحرصا على أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
أرجو أن نتحرى نقل ما يصح عنه صلى الله عليه وسلم .
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذاغفرها صاحبها
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها .
هذا الحديث ضعيف جدا:
هنا الرابط:
كتب الحديث للشيخ الألباني ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اقتباس:
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس
الصحيح
قال رسول صلى الله عليه وسلم((لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)
خلاصة الدرجة: صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 00 وبعد :
لا شك أن الغيبة من كبائر الذنوب والآثام ، وقد وردت فيها نصوص عظيمة في الكتاب والسنة تدل على خطورتها ، وأنها من الكبائر ، وما ذكرته الأخت السائلة من الآثار والأقوال لا يصح منها شيء فيما أحفظ ، وبعضها من الاسرائليات .
وفيما ورد في القرآن ، وما صح من السنة النبوية غنية عن هذه النقولات الواهية ، وأنصحك بمراجعة رياض الصالحين ، فقد ذكر النووي رحمه الله جملة عظيمة من الأحاديث في هذا الباب وغيره .
والله ولي التوفيق .
فتوى الشيخ:عزيز فرحان العنزي
**************
هنا تعليقا للشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله تعالى قال فيه :
لا شك أن الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب ، وهي مُتعلِّقة بِحَقّ الْمَخلُوق ، وحقوق الْخَلْق مَبْنِيّة على الْمُقاصَة ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : من كانت لـه مظلمة لأحد من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أخذ منه بِقَدْرِ مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فَحُمِلَ عليه . رواه البخاري .
ولقوله عليه الصلاة والسلام : لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يُقَاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء . رواه مسلم .
وأما قول : " المغتاب إذا مات قبل أن يتوب فهو أول من يدخـل النار ، وإذا تاب فهو آخر من يدخل الجنّـة " ، فهو قول يحتاج إلى دليل ، ولا أعلم دليلا يَصِح في ذلك .
والله تعالى أعلم .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار
هذا نص الحديث الصحيح::
قال الرسول عليه الصلاة والسلام (( من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار)) .
صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
منقول للفائدة