![]() |
{إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ} [فاطر: 6]!
|
يقول تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (1) إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ} [الممتحنة: 1، 2].
فهذا النوع من الكفار حرم الله علينا مودتهم، وموالاتهم، وعلل القرآن هذا بقوله: {وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ... |
المنافقون، قال تعالى: {وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [المنافقون: 4].
|
(اللهم منزل الكتاب ، ومنشىء السحاب ، سربع الحساب ، هازم الأحزاب ، أدرأ بك فى نحور الأعداء ، وأستكفى بك البلا ء حم ، فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ، اللهم اكفنا السوء بما شئت وكيف شئت انك على ما تشاء قدير ، اللهم عليك يهم فانهم لا يعجزونك ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ) اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين |
الحمدلله الذي لاإله إلاهو الواحد الفرد الصمد سريع الحساب الذي أقسم بعزه وجلاله لنصرة المظلوم اللهم إن فلان بن فلان ومن تحزب معه ظلمي قد شهرني ونوه بي وغاظني وعرضني للمكاره، اللهم اضربه بسهم عاجل تشغله به عني اللهم وقرب أجله واقطع اثره وعجل ذلك يارب الساعة الساعة، اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين وصلى الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|
فصلُ ما بين الدينِ والرأي، أن الدين يسلم بالإيمان، وأن الرأي يثبتُ بالخصومةِ، فمن جعل الدين خصومةً، فقد جعل الدين رأياً، ومن جعل الرأي ديناً فقد صار شارعاً، ومن كان هو يشرعُ لنفسهِ الدينَ فلا دين له
|
عجباً لمن قيل فيه الخير وليس فيه كيف يفرح، وعجبا لمن قيل فيه الشر وليس فيه كيف يغضب .
|
لا تحسن الظن حد السذاجة, ولا تسيء الظن حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة، وسوء ظنك وقاية
|
لا تمشِ في طريق من طرق الحياة إلا ومعك سوط عزيمتك وإرادتك لتلهب به كل عقبة تعترض طريقك
|
سرعة التصديق وسرعة الإنكار ..
كلاهما يدلان على سذاجة غير محمودة ..!! |
الساعة الآن 2:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab