هل هذه الاجابة :
كون الأعمى لا يشعر بالعبوس لا يعني عدم قبحه ، فعدم معرفة الانسان من اغتابه لا تجعل الغيبة من المباحات ، مع أنّا لا نسلم أن ابن أم مكتوم لم يشعر بعملية العبس من قبل العابس ، إذ لم يقتصر هذا العابس بالعبس بل أعرض وتولى ، فإن كان المعبوس في وجهه أعمى لم ير العبس فإن تولى العابس عنه مما لا يخفى عليه كما أن رؤية الحاضرين عملية العبس كافية في الحكم بقبحها شعر بذلك المعبوس في وجهه أم لا .


حرااااااااام عليكي خليتيني اقرأ سيرته بالكامل ‍‍‍‍‍‍؟‍

هداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ية طلعتيني من طوري .......

شايفة ردك الاخير هذا جزء من سؤالي ...........بما ان كونه اعمى وعدم معرفته بمن اغتابه لايعني

ان الغيبة من المباحات .........اذن لماذا وصفه القران بالاعمى وهو في نفس الوقت ينهى عن التنابز بالالقاب

وانا لا اسئل عن الحكم ( يعني لاختصر المشوار لاتقولون ان كثير من العلماء لقبوا بالقاب كهذه كالاعشى ووو

لان رضاهم بالوصف يمنع الغيبة )

وبعدين وينك عني انا وراك والزمن طويل ،، شوفي عاد اذا مااحد عرف الاجابة بنسأل اسئلة جديدة ونجاوب ونخلي سؤالك لا معلق ولا مطلق ههههههههه

كل الأعضاء تهربوا من موضوعي طيحتيه بالأرض عقب ماهو بالعلالي !!

الله يرحمك ياابن ام مكتوم كتبي الدراسة ماقريتها وسيرتك قريتها بالكامل !!

والله فكرة اقـل شي الواحد يتاكد انه يعرف شي مايعرفونه الناس ( احم احم )


((كل الأعضاء تهربوا من موضوعي طيحتيه بالأرض عقب ماهو بالعلالي !! ))

وينهم ......اتحداهــــــــــــم اذا يعرفون ......

((الله يرحمك ياابن ام مكتوم كتبي الدراسة ماقريتها وسيرتك قريتها بالكامل !! ))

بما ان المسالة كذا ابشري السؤال القادم عن عمــر , احفظي سيرته من الان ..(من حبي لسيرته قريتها ثلاث مرات ولازم ينولك

من الحب جانب )

أماني هذه الاجابة الثالثة وعلي وعلى اعدائي ،،

لربما حتى يكون العتاب أشد وأقوى فيشعر الرسول بتأنيب الضمير وبفداحة الخطأ الذي ارتكبه ،، فيشعر الرسول بأنه اهمل ابن ام متكوم لأنه أعمى فيشعر بتأنيب الضمير ،، ولو انه لم يقصد ذلك انما كان مشغولا بالنقاش والتحاور مع المشركين ولم يقصد اهمال ابن ام مكتوم الذي كان يسأله عن الفقه ،، والله تعالى اعلم

اختي اماني يالله ووووووووووينك بشرينا بالنتيجة الفاشلة !!

في الحقيقه هذا السؤال يطرح علي للمره الثانيه ولكن بصيغه أخرى
والمصيبه الأدهى والأمر أنني نسيت ولكن أعتقد
لتوبيخ الرسول صلى الله عليه وسلم وليظهر له الله سبحانه وتعالى أن الأعمى خير من الأثرياء اللذين فضلتهم
على هذا الأعمى اللذي لم تعطه أي أهتمام وكرست وقتك وجهدك للأثرياء :(
ونرى العمى في الحقيقة ليس عمى البصر بل هو عمى البصيرة، فالإنسان قد يكف بصره ولكن إذا كان عنده بصيرة فإنه يستطيع أن يؤدي مهمته في الحياة ولا يعوقه ذلك أبداً، وقد رأينا كثيراً من المسلمين في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم وعصر الصحابة ومن بعدهم أصيبوا بالعمى في أواخر حياتهم، سيدنا عبدالله بن عباس أصيب بالعمى في آخر حياته، وبعض الناس عيره بهذا فوقف بن عباس وقال
"أن يسلب الله من عيني نورهما ففي لساني وقلبي منهما نور،
عقلي ذكي وقلبي غير ذي دخل وفي فمي صارم كالسيف مشهور"
سلبت نور العينين ولكن لم أسلب نور القلب، عندي قلب وعندي عقل وعندي لسان كالسيف، ورأينا في التاريخ الإسلامي أشياء كثيرة منها، تيمور لانك الحاكم المغولي الكبير الفاتح، لانك يعني الأعرج، هو كان أعرجاً وفتح الفتوح في العالم ووصل لما وصل إليه، وقد رأينا أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم أكثر من مرة على الناس وفيهم كثير من المبصرين، وهذا يعطينا إشارة لأن نفتح لهؤلاء المجال

فهل أصبت يا أماني ؟؟؟ :rolleyes:

هـــــــــــــداية



ممكـــــــن

تكونين لوحدك


تفضلـي الجواب







اقرائي اخر سطـر لك من ردك :rolleyes:

طبعا طبعا


ياشمعة فرح انت دائمـا مصيبة .........


ولكن جل من لايخطئ .........وهذه المرة اخطات :rolleyes:

أختي العزيزة أماني ..

أجد المسابقة تتعرض لمطبات هوائية .. ( علقنـــا .. ولا طلعا في سؤالك )

بصراحة .. لم أبحث عن الجواب لانشغلي الشديد..

لكن .. خطر في بالي أن هذا الأسلوب من أساليب القرآن الكريم ..

فكما يقسم الله تعالى بما شاء من مخلوقاته في كتابه الكريم .. له أن يذكر صفة ( الأعمى ) الواردة في السورة.

وإذا لم يصل أحد للإجابة .. !!

عليك يا أماني أن تجيبينا ..

للرفع

للرفع


لمن يجد الاجابة