![]() |
|
|
|
|
|
|
رددوا دائماً ؛
" اللهُم لكَ الحمدُ حتى ترضى ولكَ الحمدُ إذا رضيت ولكَ الحمدُ بعد الرضا ولك الحمدُ على كُل حال." |
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4)الطلاق
|
|
|
|
|
|
|
يقول ابن القيم رحمه الله :
من أعظم الظلم والجهل أن تطلب التعظيم والتوقير من الناس وقلبك خال من تعظيم الله وتوقيره فانك توقر المخلوق وتجله أن يراك في حال لا توقر الله أن يراك عليها . قال تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) , أي : لا تعاملونه معاملة من توقرونه والتوقير والعظمة . الفوائد ( 1 / 187 ) |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن مما تذكرون من جلال الله التسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر بصاحبها أما يحب أحدكم أن يكون له أو لا يزال له من يذكر به رواه ابن ماجه |
عن معاذ رضي الله عنه، قال: كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير، فقال: «يا معاذ، هل تدري حق الله على عباده، وما حق العباد على الله؟»، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: «فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا»، فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر به الناس؟ قال: «لا تبشرهم، فيتكلوا»
رواه البخاري |
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله :
وليس لأحد أن يكفر أحدا من المسلمين وإن أخطأ وغلط حتى تقام عليه الحجة وتبين له المحجة ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك؛ بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة وإزالة الشبهة مجموع الفتاوى ( 12 / 466 ) |
أستغفر الله لي ولوالداي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
اللهم صل وسلم على نبيك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. |
|
|
|
سبحان الله
|
|
|
|
|
"ربــي فــي هــذا الليـل أرح كـل نـفـس لا يعـلم بـحالها الا أنـت" سُبحآن فآرج الهـمّ كآشف الغـمّ مُجيب دعوة المُظطـر
* * |
|
|
|
|
|
ٌحسانك للآخرين لا ينسى .. فإن نسيه الناس فإن رب الناس لا ينساه لك
المهم أن تحسن .. |
من استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .. غفر له وإن كان قد فر من الزحف ..
|
|
|
|
عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَعَائِشَةَرَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ"، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ: "الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ".أخرجه ابن ماجه ( 2 / 422 ) و ابن السني ( رقم 372 ) و الحاكم ( 1 / 499 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 1 / 472 ).
|
الساعة الآن 5:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab