![]() |
ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ( من تجاربي حسن الخلق والتعامل مع البشر بلغض عن دينهم ومذهبهم بلين والحسني هو افضل طريق لدعوه للاسلا م فالدين معامله وحسن اخلاق هو مايشد ويحبب الناس لدينك
|
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ......هب أن كل أمانيك ضاعت، ألا يكفيك هذا الحب، توكل على الله
|
الأرض التي سيفصل الله فيها بين الناس يوم القيامة هي أرض أخرى لم يُعصى الله عليها قطّ
﴿يوم تُبدَّل الأرض غير الأرض..﴾ |
للهِ قد وكّلتُ أمري كلّه،
فالخَير في أقدارهِ يكْفيني |
صَلوا علَى مَن علمنَا الحُّب وآخَى القلبَ بالقَلب وفَتح للخَير كُل دَربّ ، اللهُم صَلّي وسَلم علَى نَبينَا مُحمد
|
قال عليه الصلاة والسلام :
ما من دعوة يدعوبها العبد أفضل من : اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة |
لاتقنط من رحمة الله مهما عصيت!
ولا تيأس من روح مهما ضعفت! فالله رحيم قريب قدير المهم صدق التوبة والتوكل!! |
إنّما الأنفَاس خزائن فَلا تَمض و خزائنكَ فَارغہ : سُبحان الله ، والحَمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبَر
|
و بـ ذكرك ربي أتنفس وأرى
الحيآة بـ ربيع ألوانها .. لا إله إلا انت : سبحانك إني كنت من الظالمين ♥ ! |
_
- سَبّح ؟ - لتمحيّ ذنوبكَ - إستغفر ؟ - لتُرزق من حيثُ لا تحتسبْ |
سعَآدةُ آلٱنسآن هي ٱلشّگرُ عَلى ٱلعَطيّه ۈٱلصَبر عَلى ٱلبليّہ ۈ ٱلٱسّٺغفْآړ عند ٱلخَطيئَہ ٱسٱل ٱلله ٱن يُسعدْ قَلبِيْ و قُلوبگم،،
|
«اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، وأنت على كل شيء قدير»
|
سبّحَ لهُ كل شيءٍ
طيرٌ و ريحٌ و شَجر له ملكوت خلقهِِ صبحٌ و ليلٌ و قَمر له حكمةٌ في أمرهِ من قضاءٍ و قدَر - |
سألتك فأعطيتني..ودعوتك فأجبتني..وحمدتك فزدتني.. فلك الشكر كله ياالله..
|
صيام الإثنين والخميس ..اليوم تظمأ و غدا في جنات الخلد تروى .. ( كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية ) .
|
﴿فَلولَا أَنَّه كَانَ مِنَ الْمسَبِّحِينَ لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلَى يَوْم يُبْعَثُونَ﴾ تسابيح الرّخاء من أوثق عُرى النجاة في الشدائد |
الكهـف ، الأستغفار ، الصلاة على خير البشر ، الدعاء عند آخر خيط للغروب ، إنها نفائس يوم الجمعة فلا تفرطوا فيها
|
اللهم إني أعوذ بك من
زوال نعمتك ، وتحول عافيتك ، وفجاءة نقمتك ، وجميع سخطك . اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . |
" وما تتلو ( منهُ ) مِن قُرآن.." ليكن لك في يومك من كتاب الله نصيب فأعظمُ الغبن أن تمضي الأيام وهي خِلوٌ من تلاوته!! |
السرعةفي أداءالصلاة
فلا يتم ركوعها ولا سجودها هل تعلم أن السرعةتبطل الصلاة؟ هل نسينا قول النبي للرجل ارجع فصل فإنك لم تصلِّ! |
قال صلى الله عليه وسلم : [إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء ، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل] البخاري
|
من اراد حياة آمنة مطمئنة فلا يجعل يومه يمر دون تلاوة آية من القران الكريم !
|
{ربكم أعلمُ بما في نفوسكم }.
مهما زخرفت ظاهرك فلن ينفعك ما دام البناء الداخلي هَش ! |
قال العلامة الفوزان:
الوقت الآن وقت فتن*وشرور، وأصبح المسلم مثل الشاة بين الذئاب تريد أن تفترسه،فالزموا جماعة المسلمين |
إن أعظم مايُستجلب به كرم اللَّه وعطاؤه .. هو كثرة قراءة القرآن ..
[ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ] |
الشدائد والهموم أقدار مكتوبة، لا يُذهبها الجزَع، ولا يُبقيها الصبر*!! فالموفق من أُعطي قوة الصبر ، ورُزق صدق الرجاء والتوكل*..
|
قال الحسن البصري :
( بين العبد وبين الله حد من المعاصي ، إذا بلغه ؛ طبع الله على قلبه ، فلم يوفق لخير ) . |
والله ما مثل التوكل على الله
يملا لك الدنيا سعاده و توفيق .. واللي يردد دايم أسـتغفر الله تلقاه مايدري عن الهم والضيق. |
مهما جمعت من الدنيا وحققت من
الامنيات فعليك بأمنية يوسف عليه السلام -توفني مسلمًا و الحقني بالصالحين- فلا تعش بعيدا عن الله وتطلب السعاده |
قال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله: "حتى تتيقن أن المسألة مسألة توفيق انظر إلى "الذكْر" من أسهل الطاعات لكن لا يوفق له إلا القليل"
|
قال الشيخ ابن أبي جمرة الأندلسي:
" ولا يُلهَمُ للصدقة إلا من سبقت له سابقة خير. " فهذا يدل على أن من توفيق الله للعبد أن يشرح صدره للصدقة . |
كل ما أخشاه ان يأخذ الله مني نعمة غفلت عن شكرها
-فاللهم لك الحمد حتى الرضى. |
كل المخاوف تجلب لك الهموم إلا الخوف من الله ، فإنه يجلب لك أعظم شيء ! ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾
|
🌿⛅
كن قارئا للقران... فقاريء القران لا يشكو... هما ولا غما ولا ضيقا ولا ضجرا... (اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا)... |
لا تعبدوه ليُعطي، بل اعبدوه ليرضى، فإذا رضي أدهشكم بعطائه..
*محمد متولي الشعراوي |
حياؤه وحسن خلقه: (كان صلى الله عليه وسلم أشدَّ حياءً من العذراء في خِدْرِها وكان إذا كره شيئاً عُرف في وجهه). اخرجه البخاري
|
ـ
﴿ إذ نادَى ربهُ نداءً خفيا ﴾ لا تقلل من شأن دعائك ، هذا الصوت الخفي فُتحت له ابواب السماء |
ما أجمل الفجر !
فريضتهُ : تجعلك في ذمّة الله ،، و سنتُهُ : خير من الدُّنيا ومافيها ،، وقرآنهُ : ﴿إِن قرْآن الْفَجْرِ كَان مَشْهوداً﴾ |
اللهم ارزقنا أثمن نعمك و عطاياك،،
الصحة و العافية و راحة البال . آمين |
“: لو أننا نرى كيف الأجور تتضاعف لظللنا نردد من الذكر و نكثر من الحسنات سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرش ومداد كلماته✨”
|
الساعة الآن 5:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab