![]() |
“كنتُ اتساءل دومًا، وكنتُ أتمنّى لو كان بوسعي أن أعرف؛ أين يستريح المُتعبون من أنفسهم؟؟!!!.”
|
"لاشيء مثل شعُور الرسالة في الوقت المُناسب 📬.“
|
🌸🍃 "حينما أقضي أيامي في أشياءٍ تُرْضي الله وترضيني؛
أشعر بأن ضميري متكئ عند أبواب الجنة، وأشعر بأن همّي يُغطى بماءٍ بارد وإن كان لم يزول لكنّي رضيت به.. فعليكم بمحاسن الفعل حتى وإن كانت لا تُذْكر، فإنها سبيل لليُسْر والرضا، وإننا بحاجة لأيامٍ كهذه حتى نرحم أنفسنا قليلًا من شرورها."🍃🌸 |
هارباً حتى من نفِسه..أتظنهُ أتياً إليك؟.
|
لماذا يظهر نقاء نفوسنا عند الوداع؟؟!!
|
وهذا سيمر مثل سابقه ، وما الذي لم يمر؟
|
لكلِ شئٍ في هذه الدنيا علامة قد لا يَفهمُها الإنسانُ أبداً،و قد يفهمُها بعد حين.
-رَضوَى عاشور- |
هناك فرق كبير،بين ◀أولئك الجالسون مع أنفسهم؛والجالسون لوحدهم▶ :frown:
|
سأروي قصة الزمن باختصار
🍂 كان ياما كان لم يعد أحد كما كان 🍂 |
“والرّوحُ تَميلُ لِمن يُقاسِمها التَّعَب”
|
الساعة الآن 11:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab