الخشية متضمنة الرجاء ولولا ذلك لكانت قنوطاً كما أن الرجاء يستلزم الخوف ولوا ذلك لكان أمناً .. فأهل الخوف لله والرجاء له هم أهل العلم الذين مدحهم الله.

الخشية متضمنة الرجاء ولولا ذلك لكانت قنوطاً كما أن الرجاء يستلزم الخوف ولوا ذلك لكان أمناً .. فأهل الخوف لله والرجاء له هم أهل العلم الذين مدحهم الله.نت

‏روّض فؤادك أن يُناجي ربه كم من أماني حُققت بدعاء *

‏صديقٌ صالح ذاكَ الذي يمسحُ على إساءتكَ
بـ { ربّ اغفر لي و لأخي } ويدنو كأن لم يكن .

‏جاء رجل منكسر من ذنوبه إلى شيخ يسأله
هل يقبلني ربي على عظم الجُرم ؟
فقال الشيخ: ويحك !
إنه يدعو المدبرين
أفلا يتوب على المُقبلين

‏بِر الوالدين : هيَ اقدام تجري بِك الى السعادة .

‏حسبي ربيَ يُزيِل هَمي و يَدبر آمري وَ يسعدُ قِلبي ..♥

‏﴿ قل إنّي أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ﴾

قلها لقلبك حين يضعف قلها لنفسك

حين تغلبها الشهوة والهوى ،

قلها حين تراودك خواطر السوء 🍂 .

‏عندما يحاول اليأس التمردَ على روحي أُغمض عيناي , وأردد على قلبي :

"وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا"

‏اللهم إحفظ لي أناس يرتاحُ قَلبي بالحديث مَعهم ♥

‏صبرًا جميًلا ما أقرب الفرجا
من راقب الله في الأمور نجا
من صدق الله لم ينله اذى
ومن رجاه يكون حيث رجا ..

‏رُوَيْدَكَ فالهمومُ لها رِتَاجُ
وعن كَثَبٍ يكونُ لها انفراجُ..

‏هموم الدنيا أحقر من أن تصمد في قلبِ

من ردّدَ : " لا إله إلا الله وحده لاشريك له،
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير "
مئة مرة !

‏قال لقمان لابنه : شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ، درهمك لمعاشك ودينك لمعادك.

‏هل وَعينا ما مَعنى الحياة لله! أن لا نيأس على ما فات من أمورِ الدنيا؛ لأن الله لا يُحب من يعيشُ لأجلها 🍂.

‏رحم الله عبدًا نهض من فراشه لكي يؤدي صلاة الفجر في وقتها حبًا لله تعالى، ورجاءً لما عنده، وخوفًا منه ..💕

‏هل تيأسُوا وسماءُ ربِّي رحبةٌ !
والكونُ أوسع من مسافاتِ النظر 💜.

‏-لا اله الا الله- اللهم احينا عليها و توفنا عليها و ابعثنا عليها 💜

‏يا إنسانْ قضيت عمرك تلهثّ وراء دُنيا، تحفر في تُراب ! لتشيّد سعدك؟ نسيت أنك مردود لحفرةٍ حفرت لأجلك! فعلى قدر إعمارك لها فوقها تتسعْ """"

‏هنيئاً لمن احبه الناس وفي كل وقت يدعون له ..

‏اللهم فرج همنا , و نفس كربنا , و أقض عنا ديننا , و اشف مرضانا , و ارحم موتانا , و اهلك اعدائنا..

قال بعض السلف: «ما انتهك المرء من أخيه حرمة أعظم من أن يساعده على معصية ثم يهونها عليه»

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

قال رسول الله صل الله عليه وسلم : من أصابه همٌّ أو غمّ ، أو سقمٌ ، أو شدّةٌ ،فقال الله ربي ، لاشريك له ، كشف ذلك عنه

قال النبي صلى الله عليه وسلم ومن قال :الحمدُ للهِ مائةَ مرةٍ كان عددَ مائةِ فرسٍ مُسرجٍ مُلجمٍ في سبيلِ اللهِ

ان كنت على دين فلا تغتر بصلاحك ولا تستخف بمن ضلوا عن الطريق امضي بالحياه وانت ما بين الخووف والرجاء

قال ابن القيم : والعبد إن غيّر المعصية بالطاعة ، غيّر الله عليه العقوبة بالعافية ، والذل بالعز