منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=66)
-   -   @@@ أنقذوها فهي على وشك إنهاء خطوبتها @@@ (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=67150)

حبيبة أمها 2008-06-28 10:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة
فكر نظيف

ورد واعي جدآ

تُشكرين عليه

لكن المشكلة إعترافه بأنها لانت له و لان هو لها لدرجة أن تمنت أن تتزوج بمثله وأبدت رغبتها فيه بالتلميح

وصرحت بذلك له بقولها الله يرزقني بمثلك ويهني أهلك فيك ومن هذا الكلام الذي يدل على الإعجاب الذي يسعد الرجل

وإعترف لخطيبته أن قلبه لان لها وأن الأمور التي ذكرتها له مما يحرك مكامن الشهوة

ولم يكن هناك داعي لذكرها لرجل غريب

ولو كان عن طريق إستشارة...


أما المُكالمات فصدقت يجب على الفتاة التقليل منها قدر الإمكان مع فوائدها في التعريف بالطرف الآخر وفهم شخصيته...


وأشكر لك تجاوبك

ولاأُريد أن أُكلف عليك بإستشارة شخص قادر على طرح حل سليم

ولو أنني أتمنى ذلك...



مشكوورة وجزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة

ساعود لااكمل معك رائيي


وساعود بالاستشارة لانني متفقة مع موظفة من مكتب خالد الصقعبي والاستشارات مجانية

فالامر لايكلفني شي

ومانريد مقابل الا الدعاء لنا ولهم بالثبات واخلاص العمل

حبيبة أمها 2008-06-29 12:22 AM

رائي المستشارة ...

اول شيء مافي شيء اسمه خطبه ويكلمها

حتى لو انه صحابي مايجوز انه يتكلم مع وحده اجنبيه بامور خاصه حتى لو انه محامي

لابد لها من اخباره اما ان يلتزم باداب الدين او ترفضه لانه لا يؤمن لهذا الرجل

لايشترط ان يحدث عشق هناك حدود وضعها الشرع بين الرجل ولمرءه ليس له الحق في ان يتجاوز هذه الحدود باي شكل من الاشكال

تشتكي من علاقاتها الخاصة مع زوجها لخطيبها بشكل عميق جدآ--لأن تلك المرأة تكلمت و ذكرت أمور جدآ خاصة عن نفسها-- إعترف لها بتأثره وعطفه على تلك المرأه--كذلك إعترف أنها لربما مالت إليه 000000ايش رايك بهذا الكلام

هذا يدل على ان الامر تعدى امر الاستشاره واصبح امر شيطاني
لذا نقول لهذه السائله اولا ليس هناك شيء اسمه خطبه في الاسلام هناك نظره شرعيه وبعدها لا يجوز لهما التواصل باي وسيله الا بعد ان يتم عقد القران عليها وتصبح زوجته
الامر الثاني ليس هناك اي منفذ شرعي يجعل من الامور العائليه او غيرها طريق لطرح مايتعلق بالزوج والزوجه لطلب المشوره والتوسع بذكر التفاصيل

الامر الثالث ينبغي لها ان تراعي الله عز وجل بالنطفه اللتي سوف توضع فيها وان تكون من رجل يخاف الله فيها ولا ينظر للحرام بحجه النصح

هذا مالدي اختي


اختي دار حوار بيننا ونقلت الموضوع كاجابات وهو مااستطعت فعله

المرابطة 2008-06-29 1:33 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange
أختي المرابطة أريد أن أقول شيئا وهو أن جميع الرجال يستطيعون حب أكثر من إمرأة على عكس النساء

إن أحببن أحد فلا يستطيعون حب غيرهم

لكن يوجد من الرجال من هم المخلصين لزوجاتهم ولا يعطون لأنفسهم مجال ليحبو غيرهن

وأنا أريد أن أسأل هل مهنة الرجل تعطيه الأحقية لمعرفة كل الأمور الشخصية ؟ ألا يعتبر ذلك نوع من التجسس أو

التطفل ؟ لماذا لا يتقي الله في عمله إذا كان هو محامي فمن سوف يحميه من الله يوم الحساب؟

لماذا يهتم بهموم ومشاعر الناس ولا يهتم بمشاعر خطيبته التي هي أولى بذلك الإهتمام ؟

أختي المرابطة إذا كانت الفتاة سوف تعيش على هم ونكد بعد الإرتباط بسبب علاقة زوجها بالأخريات فالأفضل

لها أن تنفصل عنه عسى ربي أن يكرمها بمن هو أفضل منه .

أعلم بأنها سوف تتعب في البداية ولكن ماهو الأفضل لها ؟

هل الإنفصال مع معاناة قصيرة أم إرتباط يتبعه هم وقلق وإنعدام ثقة مما قد يؤدي إلى أمور لا يحمد عقباها ثم

بعد ذلك تعاسة لها ربما مدى الحياة وإن لم تنفصل عنه فقد تكون حياتها معه مليئة بالنكد والهم وبالتالي إنعدام

الراحة المرجوة .


عليها أن تستخير وتستشير أهلها في ذلك وتحكم عقلها جيدا

وبصراحة إذا كان خطيبها لا يقدر مشاعرها أثناء الخطبة فلن يقدرها بعد الإرتباط

وبذلك أيضا هو لا يستحق التقدير أبدا وخلي شغله يفيده


بصراحة حينما نريد أن نحكم على أمر فعلينا أن نحكمه في أنفسنا

عليه أن يسأل نفسه هل سيرضى بأن تحدث زوجته محاميا أخر وتشكي له همهومها

كيف ستكون مشاعره ؟

أسئلة كثيرة يجب أن يسأل نفسه فيها حتى يتبين له خطأه

أحيانا ثقة الرجال بأنفسهم تجعلهم يتمادون ويعتقدون أنه ليس من حق المرأة أن تغار على زوجها

وعجبا لهم لأنه أجمل مافي المرأة غيرتها على زوجها

لا أدري بصراحة ما أقول ولكن أتعجب من كل شخص يمن الله عليه بزوجة مخلصة ومحبة ثم بعد ذلك يتسلى مع غيرها

حسبي الله عليهم ماذا يقول الذين لم يرتبطوا بعد سبحان الله

شيء يقهر والله


سترانج كلامك جدآ ممتاز وصحيح وواقعي قبل أي شيء

المرأة فعلآ إذا أحبت زوجها غضت طرفها عن غيره مهما

كان في زوجها من قصور وهذه طبيعة المرأة المُسلمة المؤمنة المتحببة لزوجها

أما الرجل ففعلآ قد يكون لديه الجمع بين النساء وأما الحب فقد يميل لإمرأة واحدة دون الأُخريات

لأنها عواطف ومشاعر تألف من يُشابهها ويألفها

والله يعين النساء على مثل هذا النوع من الرجال العاشقين...


أعجبني طرحك جدآ وأعجبني محاولة وضعك للحلول قبل الإقدام على الخطوات البعدية

لهذه المرحلة


فلله دُرك


وفقك الله ولا تحرمنا من أفكارك المُنقحة الجميلة و الهادفة..


لك شكري وتقديري

أم رعد الرعود 2008-06-29 1:42 AM

عزيزتي المرابطه

أولا لنترك على جنب فالغيرة لاتأتي ألا من الحب ولكن يجب أن لاتصل إلى حد التجسس والشك فإنهما من أكبر مايخربان على الزوجين حياتهما


انا أريد أن أتحدث من باب الدين الاسلامي كيف لمؤمنة تجعل زوجها يحادث أمرأه لاتحل له بغض النظر عن الغيره وإذا كان هذا شيء متأصل به من عدم خوفه من الله عزوجل من ارتكاب هذه المعصيه فالأولى البعد عنه وتركه على ماهو عليه عسى الله أن يرزقها بشخص أفضل منه من تمسكه بدينه وخوفه من الله عزوجل لطالما ان الله عزوجل حلل الزواج من أربع وليست واحده فلما يلجأ للحررررررررررررررررررررررررررررررام


هذا مالدي بإختصار وكان الله في عونها

وشكرا

نجمة مسى 2008-06-29 2:11 AM

هلا اختي المرابطه مشكوره الموضوع الرااااااائع
رايي في الموضوع

اذا ماتزوجوا الى الان فرصتها في تغيير رايها
لانها بتجلس في حيره وشك في امرها حتى لو كانت تحبه ويحبها

واذا تزوجوا الله يعينها تقنعه باسلوبها وتغيره للافضل

ولانه يحبها وتحبها بيستجيب لها

هذا رايي ووجهة نظري

المرابطة 2008-06-29 2:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العلماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً يا المرابطة على الطرح

سأقول رأي في هذه المشكلة

هي مشكلة وبداخلها العديد من المشكلات

المشكلة الكبرى هل تفسخ الخطبة أم ماذا وبداخلها مشكلة التواصل معها بالهاتف والمسنجر وغيرها

ومشكلة عمل الرجل ومشكلة ارتباطه بالنساء وتأثره بهن

ولكن من خلال جملة واحدة ، أنهي القضية ، ألا وهي




مادام هو يستمر في ذلك ، فأعتقد أن إكمال المسيرة بالزواج ، ستنتشر الكثير من المشكلات

فهي أولاً ستشك به وسيكون بينهما حوارات عنيفة طوال فترة الزواج ، وفي النهاية ستمل منه ، والنهاية معروفة .

لذلك فالتحذر من البداية ، قبل أن يفوت الأوان

وقبل هذا كله عليها أن تصلي صلاة الاستخارة ، فإن كتب لها الزواج وإن لم يكتب لها الزواج ، فهذا كله خير لها .

وأنوه هنا ببعض الأمور الشرعية :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فما دمت في مرحلة الخطبة فاعلم وفقك الله لكل خير أن هذه المرأة مازالت أجنبية عنك لا يحل لك مصافحتها ولا رؤيتها ولا الكلام معها إلا في أضيق الأمور وبحضور أحد محارمها. فاعلم يا رعاك الله أنه يتحتم عليك ترك الكلام معها ولا تبدأ حياتك الزوجية بمعصية الله . ثم ما يدريك أنك سترتبط بهذه الفتاة فلعل الزواج لا يتم - ونسأل الله أن يتمه وأن يبارك لك فيه - فتكون بذلك قد ارتكبت أمراً منهياً عنه وتعرفت على أسرار امرأة مسلمة لا تحل لك ، فتب إلى الله مما مضى ولا تجعل للشيطان إلى قلبك سبيلاً وأكثر من ذكر الله وعلق قلبك بالله سبحانه وتعالى فإنه هو المحبوب الذي إذا لم تشغل القلوب بحبه والألسنة بذكره فما سواه مشغلة للفكر والهم وتشتت للقلب والذهن ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) .[الرعد:28]. والله أعلم .

المفتـــي: مركز الفتوى

وأنا لو كنت مكانها لفسخت الخطبة هذا لأني لا أحب مثل هذه الشخصية أما بالنسبة عنها فأنا لا أدري .

وبالصراحة أنصحها بأن تسأل نفسها سؤالين فهذا سوف يحل القضية

هل تحبه أم لا ؟ هل ستصبر على مشكلة تأثره بالنساء أم لا ؟

إذا كان الجواب أنها تحبه وستصبر ، فلتتوكل على الله ، وماذا تنتظرالآن ؟

وأما إذا كان الجواب بأنه لا تحبه ولاتستطيع الصبر ، فلتفسخ الخطبة .

وتكون أنهت المشكلة .

هذا هو رأي

ومن يقرأ ردي الآن إن كان معه قناة الوطن فليفتحها .

جزاك الله جنة الفردوس

كنت أنتظر ردك بصراحة

فأسعدك الله مثلما تُسعديني بمرورك المتميز والمؤثر

نجي للموضوع تبعنا:

المشكلة وقعت والحب وقع بشدة

ولكن لاتريد أن تُقدم على هذه الخطوة في حياتها بوجود مساحة كبيرة للنساء في قلب رجُلها

فلو إقتصر الموضوع على كونه موقف ومضى لكان هين على قلبها

لكن المشكلة إعترافه بحب النساء و أنه يميل لهن وممكن أن يُشعر أي إمرأة بالأمان معه غيرها هي

وقد أخبرتني بمُناوشات تحدث بينهما بتصريحه لها برغبته بالزواج بعدها

ورغم ذلك فهي تُحبه بجنون وعلى فكرة هي ليست صغيرة في السن لتتعلق به بسرعة وكأن الكون يخلو من الرجال

إنما أحبته عن إقتناع منها بتشابه الرغبات و الأفكار و النظرة للحياة و التقارب في الأهداف المُراد تحقيقها

فليس من السهولة أن تتخلى عنه دون البحث عن مُعالجة لإصلاح وضعه النفسي تجاه النساء

وأخبرتني أنه تغير عليها مُنذ أن تحدث مع تلك المرأة

ولاتعلم ماهو السبب هل لأنه وجد شيء آخر يجذبه في غيرها من النساء

وهل سيستمر على هذا الوضع كلما عُرضت عليه قضية لإمرأة سيجدها فرصة لإعطائها قليلآ من الحنان و العطف

و الإرتياح النفسي؟؟؟

تعبت كثيرآ و أتعبتني و الله معها

أسأل الله يسهل أمرها


ويسعدك بما طرحتي من جوانب

خصوصآ رأي الشرع في مثل هذه العلاقات


لله دُرك يابنت العلماء

strange 2008-06-29 2:58 AM

أختي المرابطة

إسمحيلي أن أقول شيء

يجب على تلك الفتاة أن تفكر جيدا وبعدين عليها أن تخيره

إما أن يصلح نفسه أو يتركها

لو هي فعلا يحبها راح يتفهم وإن أبدى تساهل في طلبها

فهو بصراحة لا يستحق كل هذا الحب والتقدير

اسأل الله ان يعينها ويختار لها الخير

المرابطة 2008-06-29 3:05 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الودعاني
السلام عليكم

مشكلة

لا تفتح الباب

فإن فتحته

فلا تلومن إلأ نفسك

إن فتح باب المحادثة بين الجنسين أمر خطير

جد خطير

أنا بطبيعة عملي المحاماة

لا أرى حاجة للمحاثاة الجانبية سواء على الماسنجر أو الهاتف

ربما للضرورة وبقدر الحاجة فقط

أما التمادي فهو والله من أبواب الشيطان

وسوف يندم فيما بعد

نعم ربما يقع المرء لكن لا بد أن يعود

أما الحب فهو مشكلة أخرى وسببها فتح باب المحادثة والكلام المعسول

لكن بما أنه أخبر حبيبته التي أصلا لا يحق له أن يتكلم معها فهو دليل على حبه لها

ودليل على أنه فاضي ومستسلم لرغباته

كل ما تحدث مع بنت يحبها ويأخذ ويعطي معها

هنا تكمن المشكلة

سأعود في وقت لاحق بإذن الله للحديث حول هذا الموضوع الخطير

خطير لأسباب كثيره

وسأحاول التحدث عنه بسبب أنني محامي وأعرف هذه الأمور كثيرا وربما مر علي بعضها

ولا تأخذون فكرة سيئة عن المحامين

الله يعين اللي زوجها محامي

وإلا مشهور

سأعود

موضوع حساس وخطير

بوركت أيتها المرابطة




الودعاني مُحامي

:eek: :eek: :eek:

حياك الله وبياك وجعل الجنة مأوانا و مأواك

خارج الموضوع:

الشعر و المُحاماة كيف إجتمعا؟؟؟

وفقك الله وسدد خُطاك

لابُد أنك قرأت جيدآ ليس الموضوع فحسب بل حتى ردود الإخوة و الأخوات الأعضاء لأنني لم أذكر طبيعة عمل الرجل في موضوعي

وهذا يدل على أنك مُحامي ممتاز فقد نظرت لجميع ما دونه الأعضاء لتجمع شتات هذه القضية

فتبارك الرحمن...

القضية أيُها المُحامي إتضحت لديك ومبدأها فعلآ خاطيء ونحن هُنا لانتحدث عن الأساس الذي بُنيت عليه العلاقة

لكن عن الأمور التي ترتبت عليها...

الآن يوجد لدينا طرفين لعلاقة تسعى للإستقرارولكن الرجل يا سعادة المُحامي الفاضل

يُحب النساء وهذا بإعتراف منه..

فما رأيك ؟؟؟

هل يحق له أن يعطيها مجال للدخول معه على المسنجر مع وجود اوراق للقضية و محرم لها يستطيع أن يكون صلة بينها وبين هذا المحامي.؟؟؟

وهل من السليم بما أنه يعرف رغبته القوية وتأثره وتأثيره على النساء بأن يُعطيها المجال للحديث عن أمور الفراش

التي لاتُفيد القضية بأي شكل إنما كنوع من توضيح شدة المُعاناه التي كانت تجدها مع هذا الزوج؟؟؟

وهو يعلم مُسبقآ أن له أُسلوب قد يأسر النساء به فكيف إن كانت إمرأة شابة وتمر حاليآ بتجربة مريرة قد تشعر فيها

أن أي مُساعدة منه ستكون بداية علاقة ونوع من الإمتنان له ستعطيه قلبها بتفريغ مابه من آلآم وجروح من الماضي؟؟؟


بما أنك مُحامي فلابُد أن تلملم شتات هذه القضية الصعبة وتُساعدنا فيها و سنكون ممنونين لك

فلن يُفيدنا أكثر منك لأنك في نفس مجال عمله ستستطيع بذلك وضع أُسس وحُدود للعلاقة بين المُحامي وموكلته...



جزاك الله جنة الفردوس

سامحني أطلت عليك

(لكن إنت عرضت خدمتك فتقبل طلباتنا برحابة صدر كما عهدناك معلمي الفاضل)

المرابطة 2008-06-29 3:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبة أمها
ساعود لااكمل معك رائيي


وساعود بالاستشارة لانني متفقة مع موظفة من مكتب خالد الصقعبي والاستشارات مجانية

فالامر لايكلفني شي

ومانريد مقابل الا الدعاء لنا ولهم بالثبات واخلاص العمل


أنتظر عودتك و أشكرك كثيرآ على تفاعلك

وإن دل ذلك على شيء فإنه يدل على حب المسلم لأخيه المُسلم

وحب التناصح بالله و في الله

فجزاك الله وجزاهم جنة الفردوس..

المرابطة 2008-06-29 3:16 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبة أمها
رائي المستشارة ...

اول شيء مافي شيء اسمه خطبه ويكلمها

حتى لو انه صحابي مايجوز انه يتكلم مع وحده اجنبيه بامور خاصه حتى لو انه محامي

لابد لها من اخباره اما ان يلتزم باداب الدين او ترفضه لانه لا يؤمن لهذا الرجل

لايشترط ان يحدث عشق هناك حدود وضعها الشرع بين الرجل ولمرءه ليس له الحق في ان يتجاوز هذه الحدود باي شكل من الاشكال

تشتكي من علاقاتها الخاصة مع زوجها لخطيبها بشكل عميق جدآ--لأن تلك المرأة تكلمت و ذكرت أمور جدآ خاصة عن نفسها-- إعترف لها بتأثره وعطفه على تلك المرأه--كذلك إعترف أنها لربما مالت إليه 000000ايش رايك بهذا الكلام

هذا يدل على ان الامر تعدى امر الاستشاره واصبح امر شيطاني
لذا نقول لهذه السائله اولا ليس هناك شيء اسمه خطبه في الاسلام هناك نظره شرعيه وبعدها لا يجوز لهما التواصل باي وسيله الا بعد ان يتم عقد القران عليها وتصبح زوجته
الامر الثاني ليس هناك اي منفذ شرعي يجعل من الامور العائليه او غيرها طريق لطرح مايتعلق بالزوج والزوجه لطلب المشوره والتوسع بذكر التفاصيل

الامر الثالث ينبغي لها ان تراعي الله عز وجل بالنطفه اللتي سوف توضع فيها وان تكون من رجل يخاف الله فيها ولا ينظر للحرام بحجه النصح

هذا مالدي اختي


اختي دار حوار بيننا ونقلت الموضوع كاجابات وهو مااستطعت فعله

أعجبني ماردت به المُستشارة فجزاك الله وجزاها الفردوس الأعلى من الجنة...

وفعلآ الأمر تعدى الإستشارة لمُعالجة وتطبيب جروح الزمن من الزوج السابق

وعلى يد رجل يُجيد إشعار المرأة بالأمان و التقرب للنساء بجميع الطرق

وأعجبتني الأمور الثلاثة فهي عين الصواب

أسعدك الله

ووالله شاكرة لكي مجهودك وطرحك للمشكلة وتسطير الحلول

وفقك الله وبارك فيك

لكي شُكري و إمتناني ياغالية

وأعذريني مرة أُخرى فقد أثقلتُ عليك..
.


الساعة الآن 6:47 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com