جزاك الله خيرا يا رذاذ المطر
قصة توقظ النفوس اللهم اهدنا لطاعتك وحسن الخاتمة

السلام عليكم ورحمة الله...

سبحان الله........
قصة رائعة بمعنى الكلمة، مؤثرة حقاُ، ولكنها وكأنها قصة خيالية، ولكن لا مستحيل مع الله الوهاب الهادي....
فهناك أسرار بين العبد وربه، لا يطلع عليه أحد سواه أيا كان...ومما زادها جمالا الرؤيا الصادقة المنذرة.

فمن يقرأ بداية هذه القصة لا يتوقع أبداً أن تكون نهايتها بهذا الجمال الرباني الذي إذا أعطى فعطاؤه يكون عطاء كاملا بلا حدود، والتي تمثلت في تغيير سيرة التابعي الجليل: مالك بن دينار..من الضلال إلى الهدى، ومن الضياع إلى المعرفة ...فسبحان ربي سبحانه.

أللهم أجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم لقائك.

اختي الفاضلة: زودك الله التقوى وجزاك الله خيرا.

جزاك الله خير